"البيئة" تطرح فرصة استثمارية لإنشاء مشتل للأشجار المثمرة بعسير
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
طرحت وزارة البيئة والمياه والزراعة، فرصة استثمارية لإنشاء مشتل المجاز للأشجار المثمرة في منطقة عسير عبر منصة "فرص"، لزراعة أشجار الفاكهة والأشجار المثمرة، وبناء التركيبة المحصولية للمنطقة؛ بهدف زيادة نسب الاكتفاء الذاتي من المنتجات الزراعية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي وفقًا لرؤية المملكة 2030.تفاصيل المشروعوأوضحت الوزارة أن المشروع يقع في مساحة إنتاجية تتجاوز (198.
ودعت المستثمرين الراغبين في الدخول إلى المنافسة إلى الاطلاع على كراسة الشروط والمواصفات عبر منصة "فرص"، أو التواصل عبر البريد الإلكتروني ([email protected]) لمعرفة المزيد من التفاصيل.
أخبار متعلقة مختصون يبحثون آليات الحفاظ على أشجار "اللبخ العملاق" بعسيرنائب أمير مكة يتسلم تقرير أعمال "البيئة" خلال موسم حج 1445هـ"البيئة" تستعرض خطتها لتعظيم الاستفادة من المياه المجددة في الشرقية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض وزارة البيئة فرصة استثمارية الأشجار المثمرة منطقة عسير فرص
إقرأ أيضاً:
باحثة عن مشاهد تسليم المحتجزين: المقاومة الفلسطينية توجّه رسالة حاسمة للاحتلال
قالت الكاتبة الصحفية لينا شاهين من غزة، إنّ المقاومة الفلسطينية من خلال تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين واختيار شارع صلاح الدين بالنصيرات في غزة، أرادت توجيه رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي مفادها أن المقاومة موجودة في جميع مناطق القطاع، وأن عمليات الاحتلال البرية والعسكرية لم تُضعف إرادتها المقاومة.
وأضافت “شاهين”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي همام مجاهد على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مشاهد تسليم المحتجزين اليوم تبرز فشل الاحتلال في تقويض الروح المعنوية للمقاومة الفلسطينية في القطاع، مشيرة إلى العرض العسكري الكبير للمقاومين الذي قد يثير استفزاز الاحتلال.
وأكدت أن الأعلام الفلسطينية والأسلحة الإسرائيلية التي حملها المقاومون، بالإضافة إلى أشجار الزيتون، تحمل رسائل رمزية قوية، حيث ترمز أشجار الزيتون إلى صمود الفلسطينيين وثباتهم على أرضهم.
وأوضحت أن الفلسطينيين يرفضون محاولات التهجير والاقتلاع، وأن فلسطين ستظل دائماً لأهلها.
ولفتت إلى أن اختيار المقاومة لمدينة رفح لتسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين يعكس رسالة قوية، خاصة في ظل الدمار الهائل الذي خلفه الاحتلال في المدينة، ما يثبت أن غزة ستظل صامدة رغم محاولات محو هويتها.