اقرأ في «السياسي» ملحق الوطن الأسبوعي: الحبس الاحتياطي على طاولة «الحوار الوطني» والبرلمان
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أصدرت جريدة «الوطن» عددا جديدا من ملحق «السياسي»، وهو ملحق أسبوعي انطلاقا من رؤية الجريدة بأهمية اللحظة الراهنة، التي يموج فيها العالم بمتغيرات جمة على الصعيد السياسي، تؤثر بشكل مباشر على الحياة اليومية للمواطنين، وفي إطار دورها في صناعة الوعي تحت مظلة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
الصفحة الأولى- الحبس الاحتياطي على طاولة «الحوار الوطنى» والبرلمان
الصفحة الثانية- بلال الدوى يكتب: «لسّه الأمانى مُمكنة».
- أحمد رفعت يكتب: حوار بدأ ونتائج منتظرة!
- محمد عبدالعزيز يكتب: خطوات لحل الإشكاليات
الصفحة الثالثة- سحر الجعارة تكتب: مصر على درب الديمقراطية
- إيهاب الطماوى يكتب: الجمهورية الجديدة والحبس الاحتياطى
- ولاء نعمة الله تكتب: دستور جديد للحقوق والحريات
الصفحة الرابعة- نانسى نعيم تكتب: ضرورة قانونية وأولوية وطنية
- النائب طارق رضوان يكتب: دعائم لـ«حقوق الإنسان»
- النائب محمد هيبة يكتب: خطوة فى طريق تنفيذ استراتيجية حقوق الإنسان
الصفحة الخامسة- هانى إبراهيم يكتب: بدائل الحبس الاحتياطى من منظور المنهج التنموى المرتكز على الحقوق
- محمد ممدوح يكتب: خطوة مهمة تليق بالجمهورية الجديدة
- سعيد عبدالحافظ يكتب: الحوار الذى نريده
الصفحة السادسة- ناجى الشهابى يكتب: الحبس الاحتياطى بين الحوار الوطنى والإرادة السياسية
- موسى مصطفى موسى يكتب: تقليص المدد وتعزيز حقوق الإنسان
- د. هشام عنانى يكتب: بين تحقيق العدالة وحقوق الإنسان
الصفحة السابعة- د. جيهان مديح تكتب: العدالة الناجزة على طاولة «الحوار»
- محمود الدسوقى يكتب: نموذج للإجماع الوطنى
- السعيد غنيم يكتب: «الحبس» والتحول الرقمى
الصفحة الثامنة- محمد عبدالحافظ يكتب: الحبس وسنينه
- د. حسين المقداد يكتب: نحو عدالة أكثر إنسانية
- كريم السقا يكتب: صدى الحوار الوطنى
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحبس الاحتياطي الحوار الوطني البرلمان الحوار الوطنى
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني: الاستقرار والأمن في اليمن لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الحوار والحل السياسي
الثورة نت/..
صرح كبير مستشاري وزير الخارجية الايراني للشؤون السياسية الخاصة أصغر خاجي، بأن التدخل الأمريكي المُدمر في الشؤون الإقليمية ومعارضة أمريكا لإتمام عملية السلام في اليمن هما مثالان على الإجراءات التدخلية والمزعزعة للاستقرار في المنطقة.
وبحسب ما نقلته وكالة تسنيم الدولية للأنباء، جاء ذلك لقاء خلال كبير مستشاري وزير الخارجية الايراني للشؤون السياسية الخاصة علي أصغر خاجي في طهران أمس الثلاثاء مع الممثل الخاص للنرويج لشؤون اليمن، هايدي يوهانس، حيث بحث الطرفان آخر التطورات السياسية والميدانية والدولية التي تشهدها اليمن.
وأعرب الجانبان عن قلقهما البالغ إزاء تصاعد الأزمة واتساع نطاق الصراع في المنطقة واستمرار قتل الأبرياء في غزة ولبنان، ودعيا إلى وقف إطلاق النار وإرسال المساعدات الإنسانية إلى شعوب فلسطين ولبنان واليمن.
وأشار خاجي في هذا اللقاء، إلى التدخل الأمريكي المُدمر في الشؤون الإقليمية ومعارضة أمريكا إتمام عملية اتفاق السلام في اليمن.. مُعتبراً نهجها مثالاً على إجراءات التدخل وزعزعة الاستقرار في المنطقة.
وذكر أنه منذ بداية الأزمة اليمنية، أكدت الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الحل السياسي والحوار بين الأطراف اليمنية من خلال تقديم خطة سياسية.. مشيراً إلى أن الاستقرار والأمن في اليمن لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الحوار والحل السياسي.
بدوره، قال هيدي يوهانس، ممثل النرويج في شؤون اليمن: إننا نتفق مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية على ضرورة حل القضية اليمنية من خلال الحوار السياسي بين اليمنيين.. داعياً إلى بذل جهود المجتمع الدولي لتحقيق الاستقرار والسلام في اليمن.