أعلنت مصادر يمنية، أن دوي انفـجارات عنيفة تهز مدينة الحديدة غربي اليمن .

وأضافت المصادر أن 5 غارات أميركية على مدينة الحديدة في اليمن

وسوف نوافيكم بالتفاصيل..

 

إسرائيل مستعدة لمهاجمة المناطق التي تسيطر عليها حركة "أنصار الله"

في وقت سابق اليوم، قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم الخميس، إن إسرائيل مستعدة لمهاجمة المناطق التي تسيطر عليها حركة "أنصار الله" في اليمن مرة أخرى، إذا لزم الأمر.

جاء هذا الإعلان في مقابلة لكاتس مع صحيفة "بلومبيرغ"، وأكد كاتس خلال المقابلة أن إسرائيل مستعدة لمهاجمة المناطق التي تسيطر عليها حركة "أنصار الله" في اليمن مرة أخرى، إذا لزم الأمر، لكنها تفضل أن يلعب التحالف البحري الدولي بقيادة الولايات المتحدة دورا قياديا في هذه الأمور.

وقال كاتس إن "دولة إسرائيل مستعدة لتوجيه ضربة جديدة ضد الحوثيين، رغم أنها تفضل أن يشن هذه الحرب تحالف من 10 دول بقيادة الولايات المتحدة".

وأكد كاتس أنه واثق من استمرار هجمات "أنصار الله"، وأكد أن جماعة "أنصار الله" المدعومة من إيران تخطط لشن هجمات جديدة على الرغم من الغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على أهدافهم في ميناء الحديدة اليمني.

وأشار كاتس إلى أن "لدى إسرائيل قائمة طويلة من الأهداف الحوثية المحتملة التي يمكن مهاجمتها"، لافتا إلى أن استطلاع هذه الأهداف بدأ مباشرة بعد الهجمات الأولى التي شنتها جماعة "أنصار الله" في جنوب إسرائيل.

وعلق الوزير أيضا على المشكلة على الحدود الشمالية لإسرائيل، والتي تتعرض لقصف يومي من "حزب الله" اللبناني، واعتبر أن إسرائيل لن تقبل بصيغة "الصمت رداً على الصمت". وعلى حد قوله فقد تم إجلاء 70 ألف إسرائيلي من شمال إسرائيل، ولن يكون هناك شعور بالأمن هناك إلا بعد انسحاب قوات "حزب الله" اللبناني جنوباً إلى ما وراء نهر الليطاني، كما نصت على ذلك قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة. وفي الوقت نفسه، أقر كاتس بأن وقف إطلاق النار في غزة يمكن أن يساعد في تخفيف التوترات في جميع أنحاء المنطقة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عدوان مدينة الحديدة غرب اليمن أميركية 5 غارات إسرائیل مستعدة أنصار الله

إقرأ أيضاً:

نداء أممي عاجل لإنقاذ اليمن من كارثة إنسانية

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أعربت الأمم المتحدة عن قلق بالغ حيال الوضع الإنساني في اليمن، مشيرة إلى أن الشعب اليمني عالق في دوامة من العنف المروع.

وفي مؤتمر صحفي عقده في نيويورك، أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن التمويل المتاح لن يحل الأزمة السياسية التي يعاني منها اليمن، ولكنه سيساعد المجتمعات في البقاء والاستقرار.

كما أعرب دوجاريك عن قلق المنظمة إزاء الغارات الجوية المستمرة على المدنيين والبنية التحتية، بما في ذلك المرافق الصحية. ودعا جميع أطراف النزاع إلى الالتزام بالقانون الدولي الإنساني.

وأشار إلى أن شركاء الأمم المتحدة في المجال الإنساني يضاعفون جهودهم لتلبية الاحتياجات المتزايدة نتيجة الغارات على مدينة الحديدة، حيث تم تنفيذ أكثر من 20 غارة منذ يوم الاثنين.

وأضاف المتحدث أن الأمم المتحدة تتابع استمرار الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة من قبل الحوثيين تجاه إسرائيل، وكذلك في البحر الأحمر، داعياً الجماعة إلى وقف هذه الهجمات بشكل فوري.

وكشف دوجاريك عن تلقي الأمم المتحدة تحديثات حول الأضرار التي خلفتها الغارات الجوية، بما في ذلك مقتل خمسة أطفال في صنعاء. كما أشار إلى الأضرار التي لحقت بمستشفى في محافظة البيضاء، حيث كان يقدم برنامج رعاية طبية في حالات الطوارئ.

وأكد أن التمويل المتاح لخطة الاستجابة الإنسانية لليمن لا يزال منخفضاً، حيث تم استلام 8% فقط من المبلغ المطلوب، أي أقل من 205 ملايين دولار من أصل 2.5 مليار دولار.

ونوه دوجاريك بأن “الشعب اليمني بحاجة إلى دعم عاجل، ولا يمكننا تقديم المزيد بأموال أقل.”

مقالات مشابهة

  • موقع أمريكي: تكلفة العمليات الهجومية على اليمن تثقل كاهل الولايات المتحدة الأمريكية
  • الخسائر الأمريكية في اليمن تتجاوز 200 مليون دولار
  • غارات أميركية تستهدف صنعاء ومناطق أخرى في اليمن
  • عدوان أمريكي على محافظة صنعاء
  • عدوان أمريكي جديد على مديريتي الحيمة الداخلية ومناخة اليمنية
  • عدوان أمريكي يستهدف محافظة صنعاء
  • موسكو: الهجوم الأمريكي على ميناء رأس عيسى في اليمن غير مبرر
  • نداء أممي عاجل لإنقاذ اليمن من كارثة إنسانية
  • أنصار الله في اليمن وأولياء الله في غزة.. الرجولة والمجد والشموخ
  • عدوان أمريكي يستهدف العاصمة ومحافظة صنعاء