استطلاع: 60% من الناخبين الأميركيين الشباب سيصوتون لهاريس
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أظهر استطلاع جديد للرأي أن غالبية الناخبين الأميركيين الشباب يدعمون كامالا هاريس نائبة الرئيس في السباق الانتخابي الرئاسي في مواجهة المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.
وأظهر الاستطلاع الذي أجراه موقع أكسيوس بعد انسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من السباق الرئاسي أن 60% من الناخبين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاما سيصوتون لكامالا هاريس مقابل 40% سيصوتون لترمب.
ويُعد ذلك زيادة بـ7 نقاط عن بايدن المنسحب من السباق، والذي أشار استطلاع سابق إلى أن 53% من الناخبين من ذات الفئة العمرية سيصوتون له مقابل 47% لترمب.
استطلاعات أخرىوكان استطلاع رأي وطني صدر أول أمس الثلاثاء، أظهر تقدم هاريس على ترامب بفارق ضئيل.
وتخطّت هاريس ترامب بنقطتين، إذ حصلت على نسبة 44% مقابل 42%، وفق استطلاع "رويترز/إبسوس" الذي أجري في اليومين التاليين لإعلان بايدن انسحابه من السباق وتأييده ترشيح نائبته.
وفي استطلاع أنجز الأسبوع السابق، تعادلت هاريس (59 عاما) بنسبة 44% مع ترامب، وهو الآن الأكبر سنا في السباق الرئاسي (78 عاما).
وتأخرت هاريس، الشخصية الأوفر حظا لنيل بطاقة الترشيح عن الحزب الديمقراطي، بفارق ضئيل عن المرشح الجمهوري ترامب في استطلاع آخر صدر أيضا يوم الثلاثاء الماضي.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
عاجل - نائب الرئيس الامريكي الأسبق: صوتي لـ "هاريس" في الإنتخابات المقبلة
أكد نائب الرئيس الأمريكي الأسبق، ديك تشيني، وهو عضو جمهوري مدى الحياة، أنه سيصوت لصالح الديمقراطية كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في نوفمبر. واعتبر تشيني، الذي كان شخصية مؤثرة خلال فترة رئاسة جورج بوش الابن، أن الرئيس السابق دونالد ترامب يمثل "أكبر تهديد للجمهورية" في تاريخ الولايات المتحدة.
هاريس أصابع اتهام نحو ترامبوجاء في بيان أصدره تشيني أن ترامب "حاول سرقة الانتخابات السابقة باستخدام الأكاذيب والعنف للحفاظ على السلطة بعد رفض الناخبين له"، مضيفًا: "لا يمكن أبدًا الوثوق به بالسلطة مرة أخرى". كما أشار تشيني إلى أن واجب المواطنين هو وضع مصلحة البلاد فوق الحزبية والدفاع عن الدستور، مؤكدًا أن هذا هو سبب دعمه لهاريس.
وقد لاقت تصريحات تشيني ترحيبًا من فريق حملة كامالا هاريس، حيث أشادت رئيسة الحملة، جين أومالي ديلون، بشجاعة تشيني في وضع مصلحة البلاد فوق حزبه.
تشيني ينضم إلى قائمة متزايدة من الجمهوريين الذين أعربوا عن قلقهم بشأن ترشيح ترامب. ابنته، ليز تشيني، قد سبق لها أن أعلنت دعمها لهاريس، وكانت من بين الجمهوريين العشرة الذين صوتوا لعزل ترامب بعد أحداث الشغب في الكابيتول في 6 يناير.
في الجنوب.. غارة تستهدفُ سيارة للدفاع المدني!