هل تستخدم أبل تقنيات سامسونج؟.. محلل متخصص يكشف عن مستقبل كاميرات آيفون
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
صرح المحلل المتخصص في شائعات أبل، مينج-تشي كوو، بأن أبل تستعد لتغيير مستشعرات الكاميرا الخاصة بهواتف آيفون، وحاليًا تعد شركة سوني هي المحتكر الوحيد لمستشعرات هواتف الآيفون، ولكن قد يتغير ذلك خلال عامين.
وقال كوو: إن أبل تعمل مع سامسونج على مستشعرات لهواتف آيفون 18، والتي من المتوقع أن تطلق في خريف عام 2026، وسيأتي المستشر بدقة 48 ميجابيكسل بحجم 1/2.
وتابع المحلل المتخصص في شائعات أبل: هناك من يزعم أن سامسونج قد أنشأت فريقًا متخصصًا لتلبية احتياجات آبل، ويبدو أن العقد قد تم توقيعه بالفعل.
ومن الواضح أنه غير معروف ما هو الفرق، إن وجد، الذي سيحدثه هذا التغيير في جودة كاميرا جيل آيفون 18 مقارنة بأجهزتهم السابقة، ومادامت الشركة المنتجة للآيفون هي أبل، فأننا لا نتوقع أن يسوء الأداء الخاص بالكاميرات.
ومن المتوقع أن تحتوي سلسلة آيفون 18 على كاميرا فائقة الاتساع بدقة 48 ميجابيكسل ومستشعر من صنع سامسونج بحجم 1/2.6 بوصة لم يتم الإعلان عنه بعد، ولكن عندما تقوم سامسونج في النهاية بالإعلان الرسمي عن مستشعر بهذه المواصفات، سنعرف أنه المخصص لهواتف آيفون.
اقرأ أيضاًجوجل تزيل التطبيقات منخفضة الجودة من متجر Play بداية من الشهر المقبل
براءة اختراع لشركة روسية في استكشاف حقول النفط باستخدام الذكاء الاصطناعي
«ذو تكلفة منخفضة وفعالية عالية».. المملكة المتحدة تختبر سلاح شعاع الليزر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آيفون ابل كاميرا كاميرات مستشعرات
إقرأ أيضاً:
معادٍ للإسلام.."مجنون" ماغدبورغ متخصص في الطب النفسي
عمل الرجل، دهس حشداً في سوق عيد الميلاد في ماجدبورج الألمانية، طبيباً نفسياً في ولاية سكسونيا-أنهالت الألمانية.
وقالت متحدثة باسم شركة "زالوس" المتخصصة في تشغيل مؤسسات الرعاية الاجتماعية، رداً على استفسار، إن الطبيب، 50 عاماً، كان يعمل في منشأة إصلاحية علاجية في مدينة بيرنبورغ، بساكسونيا-أنهالت، مضيفة أنه كان يتولى معالجة مجرمين مدمنين ويعمل في المنشأة منذ مارس (آذار) 2020.ووفقا للمعلومات طلبت وزارة الصحة في الولاية الملف الشخصي للرجل وسلمته إلى سلطات التحقيق.
و الرجل سعودي، قبض عليه بعد الهجوم في ماغدبورغ، معروف بأنه ناقد للإسلام، ويعيش في ألمانيا منذ2006، ويصف نفسه بـ "مسلم سابق".
ووفقا للمعلومات، وجه الرجل مؤخرا اتهامات، بعضها ذات صياغة مربكة، ضد السلطات الألمانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وفي مقابلات، و اتهم السلطات الألمانية بالقاعس عن محاربة الإسلاموية.
وبعدما أعلن منذ سنوات دعمه للنساء السعوديات الهاربات من وطنهن، كتب لاحقاً على موقعه على الإنترنت بالإنجليزية والعربية: "نصيحتي: لا تطلبن اللجوء في ألمانيا". وحسب وكالة أنباء أسوشيتد بريس، حددت العديد من وسائل الإعلام الألمانية الرجل باسم طالب أ.، وذكرت أنه متخصص في الطب النفسي والعلاج النفسي.
لم ترد أي بيانات حتى اليوم السبت عن الدوافع وراء ارتكابه الجريمة.
وحسب الوكالة شارك المتهم عشرات التغريدات أو أعاد نشر تغريدات يومياً، والتي كانت تركز على مواضيع معادية للإسلام، منتقداً الدين ومهنئاً المسلمين الذين "تركوا الإيمان".
كما اتهم السلطات الألمانية بالفشل في بذل ما يكفي لمكافحة ما وصفه بـ "أسلمة أوروبا".