عضو لجنة اختبار الأولمبياد ماجد الحكمي يستعرض تفاصيل آلية الاختبارات
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
استعرض عضو لجنة اختبار الأولمبياد، ماجد الحكمي، تفاصيل آلية الاختبارات في منافسات أولمبياد الكيمياء بمشاركة أكثر من 300 طالب وطالبة.
وأشار عضو لجنة اختبار الأولمبياد في تصريحات لقناة "الإخبارية"، إلى إجراء الاختبار العملي بعد أن تمت ترجمة الاختبار إلى أكثر من 50 لغة بإشراف 260 متخصصًا عالميًا في مجال الكيمياء، لضمان دقة النسخ النهائية قبل تسليمها للطلاب.
وأوضح أن الاختبار العملي استغرق 5 ساعات وتم إجراؤه في معامل جامعة الملك سعود، والذي جزءًا أساسيًا من المنافسة الدولية التي تهدف إلى تعزيز سبل الاتصالات الدولية في مجال الكيمياء، وتحفيز الطلاب على تقديم حلول إبداعية للمسائل الكيميائية.
وبين أن الأولمبياد يتضمن اختبارين رئيسيين؛ أحدهما عملي معملي، وآخر نظري كتابي، إذ يتطلب من الطلاب تقديم أفضل ما لديهم في بيئة تنافسية عالية.
وينظم أولمبياد الكيمياء هذا العام مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، بشراكة إستراتيجية مع وزارة التعليم، وجامعة الملك سعود، وبرعاية حصرية من الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك".
فيديو | استمرار منافسات أولمبياد الكيمياء بمشاركة أكثر من 300 طالب وطالبة..
عضو لجنة اختبار الأولمبياد ماجد الحكمي يستعرض لـ #نشرة_النهار تفاصيل آلية الاختبارات#الإخبارية pic.twitter.com/OpotVIORr3
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أولمبياد الكيمياء
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا