العالمي يزيد الراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانيا
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
يتجهز البطل العالمي يزيد بن محمد الراجحي للمشاركة في باها إسبانيا، النسخة الـ 40 من باها آراغون الإسباني التي تُعد الجولة الثالثة من كأس العالم لراليات الباها لموسم 2024. ومن المقرر عقد الحدث الإسباني في مدينة تيرويل للمرة الحادية عشرة على التوالي في الفترة ما بين 26 يوليو إلى 28 يوليو الجاري عبر مناطق إقليم آراغون في جيلوكا وتيرويل وخيا دي إل براسين.
وعقب فوز البطل السعودي في رالي الأرجنتين بفوز ساحق كأول سعودي يفوز باللقب قبل شهر تقريباً، يسعى الراجحي للظفر بلقب الباها الإسباني هذا العام رفقة ملاحه الألماني تيمو غوتشالك على متن سيارة التويوتا هايلوكس من تحضير فريق أوفردرايف البلجيكي.
يتكون الرالي من مرحلتين تسبقهما مرحلة تأهيلية بمسافة تبلغ 6 كيلومترات في عصر يوم الجمعة، وستنطلق المرحلة الأولى يوم السبت بمسافة إجمالية تبلغ 345 كيلومتراً عبر مسارات تقنية حصوية خادعة تتسم بالسرعة وتحت درجات حرارة مرتفعة. وستنطلق المرحلة الثانية والأخيرة يوم الأحد بمسافة إجمالية 162 كيلومتراً.
مع موسم كأس العالم لراليات الباها الطويل هذا العام، وبعد المشاركة الناجحة في الجولة الافتتاحية في حائل بالسعودية، ثم باها اليونان، تأتي الجولة الإسبانية الثالثة لتضاف إلى سلسلة المنافسات المثيرة. وبعدها، يبقى الباها في أوروبا مع جولات في بولندا والبرتغال، قبل أن يختتم الموسم في الدول العربية: قطر، الأردن، والإمارات العربية المتحدة.
بالإضافة إلى هذه الروزنامة الحافلة، يشارك سفير رياضة المحركات السعودية، يزيد الراجحي، في بطولة العالم للراليات الطويلة التي تتألف من 5 جولات عالمية، وبطولة السعودية تويوتا للراليات الصحراوية التي تشمل 4 جولات محلية في حائل، تبوك، القصيم، وجدة.
ويحتل الراجحي المركز الأول في فئته الـ آلتميت والمركز الثاني في الترتيب العام المؤقت لكأس العالم، ويسعى لإنهاء البطولة في المركز الأول حيث يحتل فيرناندو ألفاريز المركز الأول بفارق 15 نقطة فقط بفضل قانون النقاط الجديد الأكثر تعقيداً الذي تم إدراجه هذا العام من قبل الإتحاد الدولي للسيارات الـ FIA حيث حصل ألفاريز على معامل 1.2 في فئة SSV بـ 48 نقطة بدلاً من 40 المعتادة.
وعبّر البطل العالمي السعودي، الذي يمتلك مزيجاً رائعاً من الخبرة والمهارة، الراجحي عن حماسه للفوز بالجولة الإسبانية قائلاً: "أتطلع للفوز في باها إسبانيا الذي يقام في إقليم آراغون، فقد قدمنا موسماً رائعاً حتى الآن ونتائج ملفتة حقاً. بدايتنا كانت قوية حيث بدأنا بالفوز في باها حائل ورالي الأرجنتين في الراليات الطويلة."
ووجه الراجحي شكره الخاص للشريك الاستراتيجي جميل لرياضة المحركات على دعمهم ورعايتهم له في مشاركاته في الراليات العالمية والإقليمية.
"ستكون هذه مشاركتي الخامسة في مسيرتي الاحترافية، ونحن على أتم الاستعداد لخوض المنافسة الشرسة كالمعتاد، ونسعى جاهدين للفوز من خلال وضع الاستراتيجيات والخطط المناسبة رغم قوانين النقاط الجديدة (نظام المعاملات) الذي تم إدراجه هذه السنة إذ تعتبر بالغير منصفة لفئتنا التي تعتبر الأعلى فئة في الراليات والأغلى تكاليفاً، على أي حال، نتطلع أن يتم تغيير القوانين في نظام النقاط للأفضل او كما كانت من قبل.
التحدي هنا قوي، خاصة على الأراضي الإسبانية وأمام جمهورها العريق الذي يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة في رياضة المحركات، وخاصة الراليات. نتمنى السلامة للجميع ونسأل الله أن يجعل التوفيق حليفنا."
الراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالراجحي يطمح لتحقيق إنجاز جديد في باها إسبانياالمصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: يزيد الراجحي أخبار السعودية كأس العالم لراليات الباها آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. واقي الشمس يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
لسنوات عديدة، أخبر العلماء الناس أنه من الخطر التواجد في الشمس بدون واقٍ من الشمس، لأنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
في الوقت نفسه، قال الأطباء إنه من الضروري استخدام الكريم، لأنه يمكن أن يحمي الشخص من هذا المرض ودحضت الدراسات الحديثة هذه النظرية، وأثبت العلماء أن واقي الشمس، في الواقع، لا ينقذ من سرطان الجلد.
يقول باحثون من جامعة بيتسبرغ إن الكريم ليس له أي تأثير تقريبا على احتمال الإصابة بالسرطان لدى البشر ولا يمكن اعتباره وسيلة موثوقة للحماية، وفي الوقت نفسه، يلاحظ الخبراء أن الكريم لا يزال يستحق الاستخدام، لأنه يحتوي على خصائص مفيدة أخرى لجسم الإنسان.
بدلا من ذلك، اتضح أن الأشخاص الذين يستخدمون كريمات واقية مختلفة، على العكس من ذلك، غالبا ما يعانون من أمراض جلد الخلايا القاعدية مقارنة بالآخرين.
واتضح أن الكريم يمكن أن يساعد ويمنع الحروق التي تشكل خطرا على صحة الجلد.
شارك أكثر من ألف ونصف ألف شخص في التجربة وتم فحص جميع المتطوعين، واستخدمت مجموعة واحدة من المتطوعين الكريمات الواقية، ولم تستخدم المجموعة الأخرى.
نتيجة لذلك، اتضح أن خطر الإصابة بالسرطان بنفس مقدار الوقت الذي يقضيه في الشمس لا يزال كما هو مع وبدون الكريمات.
في أربع سنوات من البحث، لم يجد شخص واحد مرضا جلديا جديدا.