نائب محافظ أسوان يتابع مواقف السرفيس وإنتظام عمل محطات الوقود
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ بالقيام بجولة ميدانية للإطمئنان على مواقف السرفيس الخارجية والداخلية ، وكذا إنتظام عمل محطات الوقود ، وأثناء الجولة التفقدية لنائب المحافظ.
بعد إقرار التعريفة الجديدة لخطوط السير عقب زيادة أسعار الوقود عقب صدور قرار لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية بها.
رافقه اللواء ياسر عبد الشافى السكرتير العام المساعد ، ومديرى المرور والمواقف والتموين ومركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة ، فضلاً عن رئيس مركز ومدينة أسوان.
أكد المهندس عمرو لاشين، خلال لقاءه بعدد من المواطنين وسائقى سيارات السيرفيس على أن محافظ أسوان أعطى توجيهاته بمواجهة أى محاولات لزيادة التعريفة عن التي تم إعلانها وإقرارها ، وتقوم إدارة المواقف بالتنسيق مع رؤساء المراكز والمدن بتركيب بنارات وإستيكرات بها بجميع مواقف السرفيس والنقل الجماعى والمتضمن خط السير والأجرة المقررة وفقاً للزيادات الجديدة لعدم قيام قائدى السيارات بزيادة تعريفة الركوب بصورة منفردة.
ولفت إلى أن التعريفة الجديدة ستحقق التوازن المطلوب بين الراكب وسائقى السرفيس دون الإضرار بأى طرف على الطرف الأخر من أجل الحفاظ على المصلحة العامة ، وخاصة أن تحريك أسعار الوقود يأتى فى ظل الظروف الدولية والإرتفاع الغير مسبوق فى أسعاره عالمياً .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بعد إقرار التعريفة الجديدة الوقود
إقرأ أيضاً:
توقعات أممية بارتفاع أسعار دقيق القمح في مناطق سيطرة الحوثيين
توقعت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) ارتفاع أسعار الأغذية الأساسية والثروة الحيوانية والعمالة في الأشهر المقبلة، في اليمن خاصة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية، مما يؤثر على القدرة على تحمل التكاليف والوصول إليها.
كما توقعت المنظمة في بيان حديث له أن يعاني ما يصل إلى 17.1 مليون شخص (أي ما يقرب من 50% من السكان) من انعدام الأمن الغذائي بحلول فبراير/شباط 2025.
وفي مناطق سيطرة الحوثيين، توقعت "الفاو" ارتفاع أسعار الدقيق وخاصة مع اقتراب شهر رمضان، نظراً لقرار الحوثيين وقف استيراد الدقيق، فضلاً عن نقص الوقود المحتمل في الموانئ الخاضعة لسيطرتها تأثراً بالغارات التي طالتها خلال الأشهر الماضية.
وقالت "رغم أن قدرة الطحن والبنية الأساسية للموانئ كافية، فإن نقص الوقود المحتمل في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين قد يعطل الطحن ويرفع أسعار دقيق القمح. لذلك، فإن مراقبة أسعار القمح العالمية والواردات وأداء الطحن وكفاءته أمر بالغ الأهمية.