حملة دعم لـ جنى علي عبر السوشيال ميديا.. وداليا البحيري: بطلة مصرية
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
ضجة كبيرة أحدثتها جنى علي بطلة مصر في القوس السهم للسيدات على مواقع التواصل الاجتماعي بعد حصولها على المركز الـ63 برصيد 573 نقطة في المرحلة الترتيبية بأولمبياد باريس 2024.
دعم داليا البحيري لجنى عليوشاركت الفنانة داليا البحيري في حملة دعم لجنى علي في أولمبياد باريس على السوشيال ميديا ردًا على موجة انتقاد صاحبة الـ19 عامًا فقالت عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «جنا .
ودعم العديد من المتابعين اللاعبة جنى علي بعد حصولها على المركز الـ63 في التصنيف الأول، حيث جاءت التعليقات: «بالتوفيق للأبطال مصر»، و«بالتوفيق لجني إن شاء الله»، و«ألف مبروك يا جنى وإن شاء الله في الجولات الجاية تحققي مراكز متقدمة».
وانطلقت منافسات فردي القوس والسهم بجولة التصنيف، حيث يقوم كل من الرماة الـ64 (عدد المشاركين) بإطلاق 72 سهمًا، على 12 مرحلة منفصلة لتجميع النقاط 720 كحد أقصى.
بعد تجميع النقاط يلعب صاحب المركز الأول مع صاحب المركز الـ64، والمركز الثاني مع الـ63 في دور الـ64 وهي مرحلة خروج المغلوب.
وتشارك البعثة المصرية بأكبر عدد من اللاعبين على مدار تاريخها في الدورات الأولمبية بواقع 148 لاعباً ولاعبة أساسيا و 16 أ لاعبا احتياطيا بإجمالي عدد لاعبين 164 لاعبا في 22 رياضة.
معلومات عن جنى علي- تبلغ من العمر 19 عاما.
- من مواليد 2005.
- تمثل مصر في منافسات فردي السيدات بلعبة القوس والسهم.
- كان آخر تصنيف عالمي لها المركز الـ92 في مارس 2024.
- تشارك لأول مرة في الأولمبياد بعد الفوز بذهبية بطولة إفريقيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بلعبة القوس أولمبياد باريس منافسات فردي القوس جنى علی
إقرأ أيضاً:
بطلة كرة القدم الإنجليزية هانا هامبتون تكشف عن حزنها لفقدان جدها
كشفت هانا هامبتون، بطلة كرة القدم الإنجليزية، يوم الاثنين عن حزنها الشديد لفقدان جدها، بعد أن لعب دورًا محوريًا في فوز فريقها على إسبانيا في نهائي يورو 2025 في بازل، سويسرا.
اختيرت حارسة مرمى تشيلسي، البالغة من العمر 24 عامًا، كأفضل لاعبة في المباراة بعد تصديها لركلتي جزاء في فوز إنجلترا 3-1 بركلات الترجيح، وهو أداءٌ توج مشوارها الرائع في بطولة أوروبا للسيدات.
ومع ذلك، نشرت هامبتون على إنستغرام صورةً لقميصها الأخضر الخاص بمنتخب إنجلترا، مطبوعًا عليه كلمة "جدو"، وكتبت: "جدي العزيز. قبل يومين من أكبر بطولة في حياتي، رحلت.
ما زلت أشعر وكأنني لم أعد أشعر بالواقع. كنت أفكر دائمًا عندما أتصل بـ"جدتي" أنني سأسمع صوتك مجددًا، أو إحدى نكاتك، أو إحدى تلك التعليقات الصغيرة التي تُلقيها، والتي تُعبّر عن كل شيء دون أن تُعبّر عن أي شيء.
كنتَ من أكبر داعميّ. آمنتَ بي حتى قبل أن أعرف مسار هذه الرحلة،" أضاف هامبتون. "كنتَ دائمًا حاضرًا: تُراقبني، تُشجّعني، تُعلّمني. علّمتني الكثير، ليس فقط عن كرة القدم، بل عن الحياة أيضًا. عن الثبات على أرض الواقع، والعمل الجاد، والمرونة، والقيام بالأمور بالطريقة الصحيحة.