مواطن تركي يندم على التصويت لحزب العدالة والتنمية
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعرب مواطن تركي عن ندمه لتصويته في الانتخابات الأخيرة لصالح حزب العدالة والتنمية الحاكم الحاكم.
وتثير الزيادات المتتالية في الأسعار وزيادة الضرائب غضب المواطنين الذين صوتوا لصالح الحزب الحاكم.
وتحدث أحد المواطنين إلى كاميرا تليفزيون “يورت تاش”، قائلا: “أنا نادم. أرجو أن يسامحني الجميع”.
وأضاف المواطن: “عمري 32 سنة وصوت دائمًا لحزب العدالة والتنمية. الآن أنا أشعر بالضيق بسبب تصويتي لهم. لم ينفذوا وعودهم عام 2023. تلاعبوا بعقولنا من خلال قولهم إننا سنستخرج الموارد من تحت الأرض، أشعر بندم كبير لتصويتي لصالحهم”
وانتشر مقطع الفيديو على منصة X (تويتر سابقا) وأصبح من بين أكثر المواضيع التي يشاركها
المستخدمون.
Tags: التصويتالعدالة والتنميةمواطن تركييندمالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: التصويت العدالة والتنمية مواطن تركي يندم
إقرأ أيضاً:
الجيش السوري يستهدف تجمعات لحزب الله اللبناني بنيران المدفعية
أفاد مصدر بوزارة الدفاع السورية استهداف سلاح المدفعية التابع للجيش السوري تجمعات حزب الله التي قتلت جنودا من جيشنا على الحدود السورية اللبنانية.
وفي وقت سابق؛ اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله اللبناني بقتل 3 من عناصر الجيش السوري بعد عبورهم الحدود اللبنانية السورية.
وكانت مصادر إعلامية في وقت سابق أفادت بمقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين بعد أن اجتازوا الحدود مع لبنان.
ويشار الي وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق من اليوم أفادت بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانية عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.