أنقرة (زمان التركية) – أعرب مواطن تركي عن ندمه لتصويته في الانتخابات الأخيرة لصالح حزب العدالة والتنمية الحاكم الحاكم.

وتثير الزيادات المتتالية في الأسعار وزيادة الضرائب غضب المواطنين الذين صوتوا لصالح الحزب الحاكم.

وتحدث أحد المواطنين إلى كاميرا تليفزيون “يورت تاش”، قائلا: “أنا نادم. أرجو أن يسامحني الجميع”.

في إشارة إلى عدم تصويته لصالح المعارضة.

وأضاف المواطن: “عمري 32 سنة وصوت دائمًا لحزب العدالة والتنمية. الآن أنا أشعر بالضيق بسبب تصويتي لهم. لم ينفذوا وعودهم عام 2023. تلاعبوا بعقولنا من خلال قولهم إننا سنستخرج الموارد من تحت الأرض، أشعر بندم كبير لتصويتي لصالحهم”

وانتشر مقطع الفيديو على منصة X (تويتر سابقا) وأصبح من بين أكثر المواضيع التي يشاركها

المستخدمون.

Tags: التصويتالعدالة والتنميةمواطن تركييندم

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: التصويت العدالة والتنمية مواطن تركي يندم

إقرأ أيضاً:

توقف الحرب… من الذي كان وراءه

قلنا ليكم... لم تصدقوننا
بل سخرتم منا.
ايقاف الحرب يوم ٢٤ مارس.. رمضان
كان بسبب جهود خيرة من السعودية وبدعم أمريكي قوي جدا.
وتم التنفيذ بالكامل وبلا قتال بعد استرداد القصر الجمهوري.
وستاتي خطوات اخري وكلها ستكون لصالح الشعب السوداني سواء مدنيين او عسكريين او كتائب مسلحة.
وبالتأكيد ستشهدون نعمة السلام وتقارنونها بثقافة الحرب.
وستعود السلطة كاملة لصالح شعبنا وبحراسة جيشنا عند ترتيب مجلس السيادة ..
ونتوقع تكرار سيناريو المشير عبدالرحمن سوار الدهب ورئاسته للمجلس العسكري الانتقالي حتي قيام انتخابات حرة نزيهة مثلما حدث في ٦ أبريل ١٩٨٦م.
ووقتذاك فان( الحشاش يملأ شبكتو) في صندوق الانتخابات.
نسأل الله ان يهدي المجموعة الغربية والدولية ان يقفوا مع شعب السودان والتعويض المعقول من خسائر الضخمة.
وايضا إعادة تعمير وتأهيل كل ما خلفته الحرب العبثية المصطنعة لعرقلة مسيرة الحكم المدني الديمقراطي.
ووقتذاك سيغادر كل دعاة الحرب ميدان السياسة من إعلاميين وصحفيين وناشطي الوسائط وعشقي اللايفات.
وحتي الفضائية العربية الأكثر إثارة سيتغير خطها الاعلامي.. وربما لا يحتاجها المواطن السوداني حين تنتفي حركة الشد والعنتريات التي ما قتلت يوما ذبابة.
مرفق.. الخبر من فضائية الإخبارية السعودية.
حتي يصمت البعض.

abulbasha009@gmail.com

   

مقالات مشابهة

  • راشفورد يتألق مع أستون فيلا ويؤكد: لم أصل إلى أفضل مستوياتي بعد
  • بعد ثنائية فولهام.. راشفورد: لم أصل إلى أفضل مستوياتي بعد
  • أول بيان لتشارلز الثالث منذ دخوله المستشفى: أشعر بالصدمة والحزن العميق
  • بعد الهجوم على ‘إسبريسو لاب’: حزب العدالة والتنمية يحذر أوزغور أوزيل من العواقب السياسية
  • يديعوت أحرونوت: نتنياهو يخشى انهيار ائتلافه الحاكم مقابل صفقة تبادل الأسرى
  • لمنتدى المغربي للتواصل والتنمية يحتفل بعيد الفطر في نسخته الثالثة بمراكش
  • العلمي: لم أتلق ردا من المحكمة الدستورية بخصوص انسحاب الـUMT من التصويت على قانون الإضراب
  • الابتكار في الطاقة والتنمية: نماذج رائدة لحلول اقتصادية واجتماعية ناجحة
  • توقف الحرب… من الذي كان وراءه
  • خلاف عون وسلام على الحاكم...أول الغيث ام محطة عابرة؟