أنقرة (زمان التركية) – أعرب مواطن تركي عن ندمه لتصويته في الانتخابات الأخيرة لصالح حزب العدالة والتنمية الحاكم الحاكم.

وتثير الزيادات المتتالية في الأسعار وزيادة الضرائب غضب المواطنين الذين صوتوا لصالح الحزب الحاكم.

وتحدث أحد المواطنين إلى كاميرا تليفزيون “يورت تاش”، قائلا: “أنا نادم. أرجو أن يسامحني الجميع”.

في إشارة إلى عدم تصويته لصالح المعارضة.

وأضاف المواطن: “عمري 32 سنة وصوت دائمًا لحزب العدالة والتنمية. الآن أنا أشعر بالضيق بسبب تصويتي لهم. لم ينفذوا وعودهم عام 2023. تلاعبوا بعقولنا من خلال قولهم إننا سنستخرج الموارد من تحت الأرض، أشعر بندم كبير لتصويتي لصالحهم”

وانتشر مقطع الفيديو على منصة X (تويتر سابقا) وأصبح من بين أكثر المواضيع التي يشاركها

المستخدمون.

Tags: التصويتالعدالة والتنميةمواطن تركييندم

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: التصويت العدالة والتنمية مواطن تركي يندم

إقرأ أيضاً:

الرئاسة السورية: الشرع يلتقي وفدًا تركيًا رفيع المستوى

في تطور دبلوماسي لافت يعكس تحولات ملموسة في العلاقات الإقليمية، أعلنت الرئاسة السورية أن الرئيس السوري أحمد الشرع استقبل اليوم في العاصمة دمشق وفدًا تركيًا رفيع المستوى ضم وزير الخارجية التركي، ووزير الدفاع، بالإضافة إلى رئيس جهاز الاستخبارات التركية.

ووفقًا لبيان رسمي صادر عن الرئاسة السورية، فإن اللقاء جاء في إطار الجهود المبذولة لإعادة بناء جسور الحوار بين دمشق وأنقرة بعد سنوات من القطيعة السياسية والتوترات الميدانية، خصوصًا في ظل المستجدات التي تشهدها الساحة السورية والإقليمية على حد سواء.

وأفاد البيان بأن المحادثات تناولت جملة من الملفات السياسية والأمنية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها ملف الوجود العسكري التركي في الشمال السوري، وآليات تعزيز الاستقرار في المناطق الحدودية، بالإضافة إلى التنسيق في ملف عودة اللاجئين السوريين. 

كما تم بحث جهود مكافحة الإرهاب، وضمان عدم استغلال الأراضي السورية من قبل أي تنظيمات مسلحة أو انفصالية تهدد وحدة البلاد.

من جانبه، أكد أحمد الشرع خلال اللقاء على ضرورة احترام السيادة السورية بشكل كامل، مشددًا على أن أي تقارب سياسي يجب أن يُبنى على أسس واضحة، تضمن مصالح الدولة السورية وحقوق شعبها، مع التأكيد على التزام سوريا بالحوار كخيار استراتيجي لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.

في المقابل، أبدى الوفد التركي رغبة في فتح صفحة جديدة في العلاقات مع سوريا، مشيرًا إلى أهمية التنسيق الأمني والسياسي بين البلدين لمواجهة التحديات الإقليمية المشتركة، خاصة في ظل التغيرات الجيوسياسية المتسارعة في المنطقة.

ويُعد هذا اللقاء خطوة مهمة قد تمهّد لمسار تفاوضي أوسع بين دمشق وأنقرة، وسط حديث متزايد عن وساطات إقليمية ترعاها أطراف عربية وروسية لإعادة العلاقات بين الطرفين إلى طبيعتها تدريجيًا.

مقالات مشابهة

  • شاهيناز: تربيت على صوت وردة.. ولهذا أشعر بأنه جزء مني | فيديو
  • انطلق من ألمانيا.. شاب تركي يشق طريقه إلى مكة على دراجة هوائية
  • العدالة والتنمية يطالب بالتحقيق في مشاركة رجال السلطة في توزيع مساعدات "جود"
  • العدالة والتنمية يطالب بتسريع إعادة إعمار الحوز ويحمل الحكومة مسؤولية التأخير
  • المرحلة الثانية من التعيينات الحاكم والجمارك...سلام إلى السعودية بعد الفطر
  • التصويت لصالح المغرب في “انتخابات الفيفا”.. النظام الجزائري يمر إلى الخطة (ب)
  • نورهان: المرأة مظلومة في مجتمع ذكوري بنسبة 100% .. والمفتون بالنجومية يندم في النهاية
  • نورهان تحذر: المفتتن بالنجومية يندم في النهاية | فيديو
  • الرئاسة السورية: الشرع يلتقي وفدًا تركيًا رفيع المستوى
  • أميركا.. انقسام ديمقراطي بشأن التصويت لمنع إغلاق الحكومة