أسرة تحرير الوفد تتقدم بخالص العزاء للزميلين محسن سليم وصفوت سليم في وفاة جدهما
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
يتقدم الكاتب الصحفي سامي أبو العز مستشار التحرير لمؤسسة الوفد الإعلامية والكاتب الصحفي عاطف خليل رئيس تحرير بوابة الوفد، والكاتب الصحفي أمجد مصطفى رئيس تحرير جريدة الوفد، ومديرو التحرير، وجميع الزملاء بالجريدة والبوابة؛ بخالص العزاء، وصادق المواساة إلى الزميللين محسن سليم رئيس القسم الميداني في البوابة الإلكترونية وصفوت سليم بالقسم الميداني بالبوابة، في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، جدهما.
داعين المولى سبحانه أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
"إنا لله وإنا إليه راجعون".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
لماذا قرر رئيس تحرير محطة القمة أن يتنحى؟
ويعتبر أن الصحفي (الراحل) محمد حسنين هيكل هو مثله الأعلى، ويقول إن هيكل بدأ مسيرته كصحفي حربي في فلسطين، وكان لصيقا بالرئيس المصري الأسبق الراحل جمال عبد الناصر.
كما كان صحفيا ورئيس تحرير ومستشارا إعلاميا وخبيرا إستراتيجيا ووزيرا للإعلام.. وحتى لما عرض عليه تقديم برنامج تلفزيوني كان هيكل هو المعد والمقدم والضيف في الوقت نفسه، كما يقول دبوس، والذي يعترف أن مهمة المذيع ورئيس التحرير حالة مرهقة جدا.
كما يعترف بأن نجاحه في المحطة لم يكن لولا شخص واحد، هي دراعه اليمنى ونائبته هيا.
ويتعرض دبوس لمواقف عديدة تظهر عدم سيطرته على الصحفيين داخل المحطة، حيث التسيب والصراخ والعراك بين الموظفين.
ويصدم دبوس عندما تعرض عليه إحدى السيدات نتائج برنامج يجمع آراء الناس ويحللها بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث يظهر مجموعة من الأشخاص ينتقدون برنامجه "حديث القمة"، ويقول أحدهم: "من هو جابر دبوس؟"، وآخر "ارحمنا يا عم".
وبعد الانتقادات التي شاهدها، يقول دبوس إنه مدرك لكل المشاكل التي تواجهها محطته، وإن الجمهور لا يتعود بسهولة على كل جديد.
وخلال سؤاله من طرف المدير العام للمحطة، غانم الزرلي عن البرنامج، يعلن دبوس (الذي جسد دوره الممثل المصري عمرو واكد) رفضه لاستخدام برنامج الذكاء الاصطناعي لأنه سيجعل المحطة عرضة للاختراقات السيبرانية.
إعلانويشتكي الصحفيون في محطة القمة من أنهم يحرمون من الإجازات منذ شهرين ومن الساعات الإضافية، ولا يتم جلب معدات جديدة للمحطة، ليرد المدير المالي بالقول: "أنا كيف ألبي طلباتكم وهي فوق الميزانية بـ200 ألف دولار.. وأصلا الشركات لا تمرر الآن أي إعلان".
وقام الصحفيون بالإضراب مطالبين بالترقية وبإسقاط رئيس التحرير، وعندما جاءت نائبته هيا لتخبره بالإضراب، يرد دبوس عليها بطريقة لا تعجبها، فتقول له: "كل الذي نحن فيه هو بسببك ولأنك غير فاهم مسؤولياتك.. هنا نحن بحاجة إلى رئيس تحرير وأنت قلبتها إلى ميدان تحرير".
وتتأسف هيا لكون المحطة لم تتمكن من أن تكون صوتا للناس التي تموت تحت الحصار والقصف. ويتأثر دبوس بكلام نائبته، ويعمل مؤتمرا صحفيا يعلن فيه ما يلي: "لقد قررت أن أتنحى تماما ونهائيا عن أي منصب إداري وأي دور إعلامي".
5/3/2025