«DMC»: «المتحدة» تضع لمساتها الأخيرة في تجهيز حفل تامر حسني
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
قال محمد رياض، مراسل قناة «DMC»، إن اليوم سيضم عدد كبير من الفعاليات بمدينة العلمين، أبرزها بدء تشغيل الخدمة الخاصة بالأتوبيسات الكهربائية المتميزة، لنقل الجمهور إلى مختلف مناطق المدينة، وإلى مختلف الأنشطة في مهرجان العلمين، بحضور رئيس جهاز النقل العام بوزارة النقل، وممثل الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وأضاف «رياض» خلال مراسلته لبرنامج «الأخبار»، المذاع على قناة «DMC»، وتقدمه الإعلامية دينا الوكيل، أن هناك مباراة كرة قدم، لافتًا إلى وجود منتخبين: منتخب أساطير الأهلي والزمالك، ومنتخب أساطير الأندية المصرية، وستقام تحت شعار «لا للتعصب»، بحضورعدد كبير جدًا من نجوم كرة القدم.
وتابع: «الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تضع لمساتها الأخيرة والنهائية، لإقامة حفل للنجم تامر حسني غدًا في منطقة الأرينا بالعلمين، وستشهد إقبالا من الجمهور، نظرًا للإقبال الذى شهده النجم تامر حسني في نسخته الأولى، بالإضافة إلى قيام الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بالتطويرات والتجهيزات الخاصة بالمدينة التراثية، لإقامة أكبر معرض في مدينة العلمين والساحل الشمالي، لاستقبال المهن والحرف التراثية في هذا المعرض، الذي سيضم عددا كبيرا من المعارض والبازارات الخاصة بالحرف التراثية التي يقبل عليها عدد كبير من الجمهور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين المتحدة
إقرأ أيضاً:
شلوف: حكومة الدبيبة تبحث عن مصالحها الخاصة ولا يهمها مايعانيه المواطن
قال رئيس مؤسسة السلفيوم للأبحاث والدراسات، جمال شلوف في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، إن حكومة الدبيبة تريد فرض أمر واقع لأجندة معينة ولا يهمها أبدا ما يعانيه المواطن الليبي من مشاكل اقتصادية على المدى الطويل، وتبحث عن مصالحها الخاصة واتضح ذلك في مشكلة المصرف المركزي وتعاملها معه.
أضاف قائلًا “بتدخل الأمم المتحدة في ليبيا انتهكت السيادة الليبية تمامًا، واتفاق الصخيرات وما نتج عنه من اتفاق سياسي لم يكن حلاً أبدًا بين الليبيين وإنما كان تكريس للانقسام”.
وتابع قائلًا “كل الحوارات التي جاءت تحت رعاية دولية هو حوار بين الدول المتداخلة في ليبيا بأدوات دولية، والاتفاق ينتج أجساما عبارة خليط من مصالح الدول المتداخلة في ليبيا، وكل هذا الأمر أدى إلى تطور آخر في جنيف هو اختيار بعثة الأمم المتحدة للمحاورين بشكل علني”.
واختتم “لم يتم اختيارهم من قبل الليبيين بل تم اختيارهم من قبل الأمم المتحدة، وفرض اختيارهم على ليبيا وإنتاج الأجسام الموجودة حاليا، ولا يُمكن أبدا أن يكون هناك تدخل أجنبي فاضح وفادح في ليبيا كالذي يحدث الآن، وأن تكون هناك سيادة، وهذه التدخلات الأجنبية سوف تستمر هذه ما لم يستيقظ الليبيون ويستعيد الشعب الإرادة الوطنية ويكون الحل الحوار ليبي بعيدًا عن أي مظلة دولية”.
5 خطوات لحماية بيانات بطاقتك البنكية من النصب أو السرقة.. اعرفها