فصائل المقاومة في الضفة الغربية والقدس المحتلة تنفذ 19 عملا مقاوما خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
الثورة نت../
نفذت فصائل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلة، خلال 24 ساعة الماضية، 19 عملًا مقاومًا ضمن معركة “طوفان الأقصى”، ضد أهداف تابعة لقوات العدو الصهيوني والمستوطنين.
وقال مركز معلومات فلسطين “معطى”، في بيان صحفي اليوم الخميس، إن عمليات المقاومة في الضفة الغربية والداخل المحتل، تواصلت خلال الـ 24 ساعة الماضية، ضمن “طوفان الأقصى”.
ورصد مركز “معطى”، 19 عملا مقاوما، تنوعت ما بين خمس عمليات إطلاق نار واشتباك مسلح، وتفجير عبوة ناسفة، وإلقاء زجاجات حارقة نتج عنها إحراق آلية عسكرية.
ووثق المركز الفلسطيني، تصدي للمستوطنين وتحطيم مركبة لهم، واندلاع مواجهات وإلقاء حجارة وزجاجات حارقة في سبع نقاط مواجهة وخروج مظاهرة.
وأطلق مقاومون فلسطينيون النار تجاه قوات العدو ، خلال مواجهات اندلعت في مخيم قلنديا للاجئين، شمالي مدينة القدس، كما اندلعت مواجهات في بلدة كفر عقب، شمالي المدينة المحتلة.
واندلعت مواجهات محافظة نابلس، لا سيما في: بيت فوريك وبيتا وحوارة وبيت دجن، تخللها إلقاء حجارة وزجاجات حارقة وتصدي للمستوطنين وتحطيم مركبة لهم.
واشتبك مقاومون فلسطينيون مع قوات العدو الصهيوني في بلدتي أم التوت وجلقموس قضاء مدينة جنين. بالإضافة لمواجهات بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال في محافظة سلفيت.
واستهدف مقاومون قوات الاحتلال بعبوة محلية الصنع قرب مخيم الدهيشة للاجئين، وأحرق شبان آلية لجيش العدو في بلدة أرطاس بعد استهدافها بزجاجة حارقة، قضاء مدينة بيت لحم.
وشهدت منطقة “باب الزاوية” بمدينة الخليل مواجهات بين الشباب الثائر وقوات الاحتلال. فيما تعرضت قوات العدو الصهيوني لإطلاق نار خلال اقتحامها حي النقار في مدينة قلقيلية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قوات العدو
إقرأ أيضاً:
تقرير للأمم المتحدة: هناك توسع كبير للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" عن "تقرير للأمم المتحدة" أن هناك توسعا كبيرا للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة.
كما نوهت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الأمم المتحدة" أن نقل إسرائيل عدد من سكانها المدنيين إلى الأراضي المحتلة جريمة حرب.
وأفادت مصادر إعلامية بأن النيابة العامة الإسرائيلية وافقت على طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتأجيل محاكمته، وذلك في ظل استئناف العمليات العسكرية في غزة.
تأتي هذه التطورات في وقت حساس تشهده المنطقة، حيث تتصاعد التوترات الأمنية في غزة، مما دفع الجهات القضائية إلى مراعاة الظروف الراهنة وتأجيل المحاكمة.