دحلان يعقب على أنباء مشاركته في اليوم التالي للحرب على غزة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أصدر القيادي الفلسطيني محمد دحلان ، اليوم الخميس 25 يوليو 2024، بياناً صحفياً عقب من خلاله على الأنباء التي تحدثت عن مشاركته في اليوم التالي للحرب على غزة .
وفيما يلي نص البيان كما نشره عبر صفحته الرسمية على فيس بوك:
مرة تلو أخرى تطرح أو تسرب سيناريوهات مختلفة إلى وسائل الإعلام عن مخارج وترتيبات اليوم التالي للحرب المدمرة التي شنها ويواصلها الإحتلال الإسرائيلي، وأحيانا يتم الزج باسمنا لخلق بعض الإثارة
لذلك ومجددا نؤكد كل زملائي وأنا شخصيا بأننا لسنا هنا إلا لتقديم كل ما نستطيع لإغاثة أهلنا في غزة إستنادا إلى دعم كريم ومتواصل من الأشقاء في دولة الإمارات المتحدة على إمتداد هذه الإبادة القذرة، ونؤكد وبشدة بأن وقف الحرب هي الأولوية القصوى لدينا، ولن ندعم أي خيار إلا ضمن تفاهمات وطنية فلسطينية تقودنا إلى إعادة بناء النظام السياسي الفلسطيني عبر عملية ديموقراطية شفافة، وتوفير خطة عمل دولية موثقة ومجدولة تفضي إلى تجسيد نضالات شعبنا بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، ولقد أعلنت مرارا رفضي لقبول أو أداء أي دور أمني أو حكومي او تنفيذي.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [157]
كبسولة : رقم [1]
عرضحالجي محلى :
حين أسمعه كاتب العرضحال للمحكمة مظلمته وقرأ مباشرة عليه ماكَتَّبْ .
أخذ ينتفض وهو يردد :كل هذا الظلم كنت أحمله على كتفي وأنا لا أدري !! .
عرضحالجي أممي :
حين أسمعته المنظمات الدولية مظلمته على الهواء وقرأوا عليه ماكُتِّبْ .
أخذ كل سوداني/نية ينتفض ويردد :كل هذا الظلم عشناه ونحن لاندري !! .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [2]
ترامبوكوز : حين يتخذ قراره المتطرف ولا يجد مدخلاً لتنفيذه
ترامبوكوز : يردد علناً هذا من أخطاء إدارة بايدن العائبة وغائبة
[ أقصى اليمين المتعجرف وأقصى اليمين المتطرف يلتقيان ] .
برهانوكوز : حين يتخذ قراره المتطرف ولا يجد مدخلاً لتنفيذه
براهانوكوز : يردد عنه الإنصرافي السبب قحت الخائنة وخائبة
[ أقصى اليمين المتعجرف وأقصى اليمين المتطرف يلتقيان ] .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 13 / مارس / 2019م
ومضة : الإيقونة صائدة البمبان
هاك يا أمي الجمرة دي أطفيها .
عشان ما تحرق الواطيها .
قالت .. وهي كبيرة :
هاك يالعسكري البمبانة الراجعه ليك دي .
في خشمك .. أحشيها .
عساك تصحى .. وراسك تطاطيها .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com