صحة غزة تنشر أحدث إحصائية لأعداد شهداء العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة ب غزة ، اليوم الخميس 25 يوليو 2024، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 39175، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وأضافت، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 90403 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 3 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 30، وإصابة 146 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أنه ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على لبنان إلى 3645 قتيلا
لبنان – أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، امس الجمعة، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على البلاد منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إلى “3 آلاف و645 شهيدا و15 ألفا و355 جريحا”.
وقالت الوزارة، في بيان، إن “غارات العدو الإسرائيلي على لبنان أمس الخميس، أسفرت عن 62 شهيدا و111 جريحا”.
وبهؤلاء القتلى والجرحى، حسب الوزارة، يرتفع عدد الضحايا إلى “3 آلاف و645 شهيدا و15 ألفا و355 جريحا منذ بدء العدوان الإسرائيلي”.
ولفتت الوزارة إلى أن عدد الضحايا المسجل الخميس شمل “49 شهيدا و54 جريحا” بمحافظة بعلبك الهرمل، و”8 شهداء و31 جريحا” بمحافظة النبطية (جنوب)، و”5 شهداء و25 جريحا” بمحافظة الجنوب (جنوب)، وجريح واحد بمحافظة جبل لبنان (وسط).
وذكرت أن أرقام الضحايا من الأطفال والنساء بلغت 923 قتيلا و4 آلاف و86 جريحا، ومن الكوادر الصحية 214 قتيلا و323 جريحا.
فيما استهدفت إسرائيل 94 من المراكز الطبية والإسعافية، و40 مستشفى، و249 من الآليات التابعة للقطاع الصحي، ونفذت اعتداءات على 67 مستشفى و227 من الجمعيات الإسعافية، بحسب الوزارة.
وبعد اشتباكات مع فصائل في لبنان بدأت عقب شنها حرب إبادة جماعية على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، وسعت إسرائيل منذ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي نطاق الإبادة لتشمل جل مناطق لبنان بما فيها العاصمة بيروت، عبر غارات جوية غير مسبوقة عنفا وكثافة، كما بدأت غزوا بريا في جنوبه ضاربة عرض الحائط بالتحذيرات الدولية والقرارات الأممية.
ويرد “حزب الله” يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية ومستوطنات، وبينما تعلن إسرائيل جانبا من خسائرها البشرية والمادية، تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.
الأناضول