الشايف: اقلاع رحلة عمان وجوازات صنعاء معتمدة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
الثورة نت/..
أكد مدير مطار صنعاء الدولي خالد الشايف أن رحلة صنعاء/ عمان الأولى أقلعت اليوم في موعدها.
وقال الشايف في تغريدة له “اقلعت أول رحلة من رحلات الخطوط الجوية اليمنية من مطار صنعاء الدولي إلى مطار الملكة علياء الدولي اليوم الخميس في موعدها”.
وأضاف “من يرغب في السفر إلى الاردن أو إلى دولة اخرى عبر الاردن يمكنه الحصول على الحجوزات والتذاكر بكل سهولة”.
إلى ذلك أكد مدير مطار صنعاء ان جوازات صنعاء معتمدة إلى كافة دول العدول وذلك منذ بداية الهدنة في 2022.
وأعلنت إدارة الخطوط الجوية اليمنية بصنعاء، استئناف الرحلات الجوية من مطار صنعاء الدولي إلى مطار الملكة علياء ابتداء من اليوم الخميس بواقع ثلاث رحلات يومية.
وقالت إدارة الخطوط الجوية اليمنية في بيان لها انه تم جدولة الرحلات الجوية من وإلى صنعاء- عمّان والعودة بواقع ثلاث رحلات يومياً تنفيذا للاتفاق الذي تم بين صنعاء والرياض.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مطار صنعاء
إقرأ أيضاً:
السودان.. هبوط أول رحلة تجارية منذ اندلاع الحرب في مطار كسلا
أفاد مصدر سوداني بهبوط أول رحلة تجارية منذ اندلاع الحرب في مطار كسلا قادمة من مطار بورتسودان.
وذكر المصدر لـ"الشرق" أن الرحلات من مطار كسلا شرق السودان تشمل رحلات أسبوعية لمطار بورتسودان.
في سياق آخر؛ أكد رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، أنه لن يذهب باتجاه وقف إطلاق نار ما لم يصحبه انسحاب قوات الدعم السريع من المدن والقرى وتجمعها في أماكن معلومة.
وقال البرهان، خلال مؤتمر في بورتسودان لمناقشة تداعيات الحرب على الاقتصاد، إن السودان لم يكن موافقا على مشروع القرار البريطاني أمام مجلس الأمن لأنه "معيب ويخدش السيادة" و"لم يلبِّ مطالب السودان".
وشدد قائد الجيش السوداني على "رفض أي تدخل خارجي أو فرض حلول مستجلبة إلى السودان وشدد على أن الحرب تمضي إلى نهاياتها".
وأضاف البرهان أن النظر في الشأن السياسي بالعودة للفترة الانتقالية وتشكيل حكومة من المستقلين بالتوافق مرهون بوقف الحرب في السودان.
وأكد أن "المقاتلين في الميدان لا ينتمون لأي جهة، لا المؤتمر الوطني ولا غيره، بعكس مزاعم بعض القوى السياسية".
وتابع: "يجب أن تتوقف الحرب أولا ثم ننظر في الشأن السياسي بالعودة للفترة الانتقالية، وتشكيل حكومة من المستقلين بالتوافق"، معتبرا أن "الوقت مبكر على خلط المسارين الأمني والسياسي، وبعد الحرب يجب الاتجاه لحوار سوداني حول كيفية إدارة البلاد".
كما استخدمت روسيا حق النقض "فيتو" ضد مشروع قرار لمجلس الأمن، يدعو الطرفين المتحاربين في السودان إلى وقف الأعمال القتالية على الفور وضمان توصيل المساعدات الإنسانية.
وصوتت كل الدول الأخرى في المجلس، الذي يضم 15 عضوًا، لصالح مشروع القرار الذي صاغته بريطانيا وسيراليون.
وكان البرهان قد وافق، على مقترحات قدمها المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان، توم بيرييلو، بشأن الأزمة السودانية، خلال لقاء جرى بينهما، في بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للحكومة السودانية.
واندلعت الحرب في أبريل 2023 بسبب صراع على السلطة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، قبل انتقال كان مقررًا للحكم المدني، ما أدى إلى أكبر أزمة نزوح في العالم.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 25 مليون شخص، أي نصف عدد سكان السودان، يحتاجون إلى مساعدات مع انتشار الجوع في مخيمات النازحين، وفرار 11 مليون شخص من ديارهم، منهم أكثر من 3 ملايين غادروا إلى دول أخرى.