بحضور 3500 ممثل وراقص.. سيلين ديون تحيي حفل افتتاح الأوليمبياد 2024
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
وصلت المغنية الكندية سيلين ديون، للعاصمة الفرنسية باريس، استعدادًا لإحياء افتتاح الأوليمبياد 2024، غدا الجمعة 26 من يوليو الجاري، والذي سيقام للمرة الأولى خارج المعلب، ويجمع الحفل 3500 ممثل وراقص وعازف موسيقي.
سيلين ديون تحيي حفل افتتاح الأوليمبياد 2024ويعد ذلك هو الظهور الأول لـ سيلين ديون، وذلك بعد 3 سنوات من الكشف عن معاناتها من «متلازمة التيبس»، وهو اضطراب عصبي نادر يصيب عضلات الجذع مع انقباضات يؤدي إلى تشوهات وضعية وسبب لها إعاقة في الحركة، ومن المقرر أن تقدم سيلين، خلال الحفل أغنية واحدة، مقابل أجر وصل إلى 2 مليون دولار.
وحفل أفتتاح أوليمبياد باريس 2024، سيكون عبارة عن عرض بحري على طول نهر السين، وسيقام الحفل خارج الملعب لأول مرة في تاريخ الأولمبياد، وسيجمع ما يقرب من 3500 ممثل وراقص وعازف موسيقي.
سيلين ديون تحيي حفل أوليمبياد 1996ولم تكن تلك هي المرة الأولى التي تحيي فيها سيلين ديون حفل افتتاح الأوليمبياد، فقد أحيته من قبل في عام 1996، حين أقيم في أتلانتا في الولايات المتحدة، وقامت بغناء أغنيتها الشهيرة «قوة الحلم» وشهد الحفل رقم قياسي وتابعه ما يقرب من 3.5 مليار حول العالم
سيلين ديون في حفل أوليمبياد 1996فيلم I Am: Celine Dionوعرض في يونيو الماضي الفيلم الوثائقي I Am: Celine Dion، للمغنية سيلين ديون، والذي يدور حول تجربة مرضها، وأشارت ديون أنها كانت بالفعل تصور فيلمًا وثائقيًا عن حياتها عندما تم تشخيص إصابتها بمتلازمة SPS، والتي أعلنتها للعالم على وسائل التواصل الاجتماعي، عام 2022، وواصلت تصوير رحلتها.
وظهرت النجمة العالمية وهي تستشير طبيبًا قبل أن تُصاب قدماها بنوبة تشنج، ويتوقف جسدها تمامًا عن الحركة، بينما يحاول الطبيب تقديم العلاج لها مع زميل له.
اقرأ أيضاًآخرهم كندة علوش وسيلين ديون.. أوجاع المشاهير تؤرق جمهور التواصل الاجتماعي
تطورات الحالة الصحية لـ سيلين ديون.. فقدت الحركة بالكامل
مرض «سيلين ديون» مطربة تيتانك.. متلازمة الشخص المتيبس.. الأعراض وطرق العلاج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة سيلين ديون اوليمبياد باريس سيلين ديون مرض سيلين ديون سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
الحركة الشعبية تدعو لإعادة توزيع الاستثمارات الصناعية بناء على نتائج إحصاء 2024
دعا الفريق الحركي بمجلس المستشارين، الحكومة إلى تجاوز الإشكالات التي يعرفها القطاع الصناعي، لاسيما فيما يتعلق بالعقار والتمويل، مع ضرورة مراجعة اتفاقات التبادل الحر.
المستشار يونس ملال متحدثا بإسم الفريق في جلسة الأسئلة الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة، حول «منظومة الصناعة الوطنية كرافعة للاقتصاد الوطني»، سجل أن المغرب في 2024 لازال يستورد جزءا كبيرا مما يستهلكه، وانضاف إلى ذلك المنتجات الفلاحية التي صرنا نستوردها بعدما كنا نحقق فيها قدرا من الاكتفاء الذاتي.
وشدد المستشار على ضرورة إعادة النظر في التوزيع المجالي للاستثمارات الصناعية بتوزيع عمودي لهذا القطاع، كما أكد أن المنظومة المالية تشكل عائقا، حيث أن القطاع المالي لا يمول إلا 9 في المائة من النشاط الصناعي بالمملكة، داعيا الدولة إلى ضمان الصناع لدى البنوك.
من جهة أخرى دعا المستشار إلى النظر في التغيرات الديمغرافية التي أبرزها الإحصاء العام للسكان، ومواكبة نتائجه بإنشاء مراكز صناعية جديدة في المناطق التي بها خصاص. كما طالب بمراجعة العقارات الصناعية الممنوحة للمقاولات، والتي تعثر استغلالها.
ودعا أيضا إلى تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في الطاقات المتجددة، تشجيع اندماج القطاع غير المهيكل، وتحفيز ودعم البحث العلمي وتمويله ليكون رافعة للإبداع والابتكار في المجال الصناعي.
من جهة أخرى شدد المستشار على ضرورة امتلاك الحكومة الجرأة السياسية لإعادة النظر ومراجعة اتفاقيات التبادل الحر، لضمان أن يكون المغرب هو المستفيد الأول منها مع إعمال منطق رابح رابح فيها.