طاهر العدوان .. نتنياهو في الكونغرس كان بين أهله العنصريين الصهاينة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
#سواليف
كتب .. طاهر العدوان*
#نتنياهو في #الكونغرس كان بين أهله وربعه من العنصريين #الصهاينة ليثبت بانه ،ككل قادة الكيان ، لا ينتمون الى هذه المنطقة انما هم من الغزاة المتعطشين لسفك دماء الاغيار .
#امريكا باستقبالها #السفاح_المجرم نتنياهو هي شريك رسمي في #حرب_الابادة ضد الفلسطينيين وهذا عار عليها، عارٌ سيطهره الشعب الأمريكي الذي بدأ بالسير على طريق كشف أكاذيب الصهيونية بعد ان أسقط صمود غزة ونهر دماءها الزكية كل الأقنعة المزيفة عن اكذوبة العالم الحر ونشر الديموقراطية وحقوق الانسان .
ومن العار على البشرية ان تبقى الأمم المتحدة بعد اليوم قائمة على أرض نظام امريكي صهيوني مولغ بدماء الشعوب المقهورة. .
كاتب أردني ووزير سابق
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتنياهو الكونغرس الصهاينة امريكا حرب الابادة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء يوضح حكم الوضوء من مياه خزان به صدأ
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال هل يُمكن استخدام الماء المخزن في الخزان للطهارة، أو الشرب، إذا تغيرت صفاته بسبب الرواسب أو العوامل الطبيعية؟ ومتى يصبح هذا الماء متنجسًا؟، قائلًا: «إذا كان الماء قد تغير لسبب طبيعي، مثل المكوث لفترة طويلة، أو بسبب الطحالب، أو الرواسب الطبيعية، فلا يضر ذلك في طهارته، الماء يظل طاهرًا طالما لم يقع فيه شيء نجس بشكل واضح».
الماء المخزن يبقى طاهرًاوأشار «قشطة»، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين، إلى أن الفقهاء اعتبروا أن الماء المُخزن يبقى طاهرًا حتى وإن كان قد مر عليه وقت طويل، حيث «إذا لم يقع في الماء شيء من النجاسة الواضحة، فيمكن استخدامه للوضوء أو الشرب».
تغير الماء نتيجة وجود الطحالبوأضاف أن التغير الذي يحدث في الماء نتيجة لوجود الطحالب أو الرواسب في الأماكن التي يتم تخزينه فيها، لا تؤثر على طهارته، لأنه يحدث نتيجة لظروف طبيعية لا تلوثه».
وفيما يتعلق بمياه الخزانات التي يستخدمها الأهالي لتخزين مياه الأمطار، أوضح أن المياه المُخزنة في خزانات الأمطار، حتى وإن كانت تحتوي على بعض الرواسب أو الترسبات، فهي تبقى طاهرة ما لم تتعرض للنجاسة، ويُمكن استخدامها في الطهارة والشرب.
وتابع :«إذا وقع في الماء المُخزن شيء من النجاسة وكنت قد رأيته بعينيك، فيجب الحكم على الماء أنه أصبح متنجسًا، لكن، الضابط هنا هو حجم الماء، إذا كان الماء أقل من 200 لتر، فقد أصبح ماءً قليلًا وبالتالي لا يمكن استخدامه للطهارة، أما إذا كان الماء أكثر من 200 لتر، فيظل طاهرًا إلا إذا أثر فيه النجاسة بشكل واضح، وفقًا للحديث النبوي: إذا بلغ الماء القلتين لم يحمل خبثه».