اليمن.. غرق قارب يحمل عشرات المهاجرين!
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أعلن مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في اليمن، “العثور على 4 ناجين فقط بعد حادثة انقلاب قارب يحمل 45 لاجئا ومهاجرا قبالة تعز”.
وبحسب الوكالة الأممية، فإن “الرياح القوية والحمولة الزائدة كانت السبب وراء الحادث الذي وقع الليلة الماضية، بينما لم تكشف جنسيات الركاب”.
وأشارت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، “إلى أنها تعمل مع المنظمة الدولية للهجرة مع الشركاء لمساعدة الناجين وتلبية الاحتياجات”، مشيرة إلى “الرحلات الخطيرة بين اليمن وأفريقيا”.
هذا وفي كل عام، يخوض عشرات آلاف المهاجرين الأفارقة رحلة محفوفة بالمخاطر عبر “الطريق الشرقي” عبر البحر الأحمر واليمن للوصول إلى السعودية، هربا من النزاعات أو الكوارث الطبيعية، أو سعيا لفرص اقتصادية أفضل.
وفي شهر يونيو الماضي، لقي 49 مهاجرا على الأقل حتفهم، وما زال 140 آخرون في عداد المفقودين بعد غرق مركب كان يقلّ أكثر من مئتي مهاجر قبالة السواحل اليمنية، بحسب ما أعلنت منظمة الهجرة الدولية.
آخر تحديث: 25 يوليو 2024 - 12:21المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المفوضية السامية لشؤون اللاجئين المنظمة الدولية للهجرة غرق قارب اليمن مقتل مهاجرين
إقرأ أيضاً:
مجرد بداية..ترامب: لا مكان لداعمي الإرهاب ومعادي السامية في الجامعات الأمريكية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر "تروث سوشال"، عن اعتقال محمود خليل، الذي وصفه بـ "طالب أجنبي متطرف مؤيد لحماس"، في جامعة كولومبيا، وذلك بموجب أوامر تنفيذية سابقة وقعها.
وأكد ترامب أن هذا الاعتقال هو "الأول ضمن العديد من الاعتقالات المقبلة"، مشيرًا إلى أن طلاباً آخرين في جامعة كولومبيا ومؤسسات تعليمية أخرى "انخرطوا في أنشطة مؤيدة للإرهاب ومعادية للسامية وللولايات المتحدة".وأكد أن إدارته لن تتسامح مع مثل هذه الأعمال..
وشدد الرئيس الأمريكي على أن بعض المشاركين في هذه الأنشطة ليسوا طلاباً، بل "محرضون مأجورون"، متوعداً باعتقالهم وترحيلهم ومنعهم من العودة إلى الولايات المتحدة.
وطالب ترامب الجامعات الأمريكية بالامتثال لهذه السياسة، مؤكدًا أن "دعم الإرهاب"، و"قتل الأبرياء"، يتعارض مع المصالح الوطنية والخارجية للبلاد.
وشهدت الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية تصاعداً في الأشهر الماضية، بسبب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. واندلعت مظاهرات حاشدة في عدد من الجامعات الكبرى، مثل كولومبيا، وهارفارد، وبرنستون، عبر فيها الطلاب عن دعمهم للقضية الفلسطينية وانتقدوا سياسات إسرائيل في غزة، بفضل الدعم الأمريكي لها.