المغرب يفوز على الأرجنتين بعد “ساعتين” من عدم اليقين
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
سجل سفيان رحيمي لاعب العين الإماراتي هدفين ليقود المغرب إلى الفوز على الأرجنتين 2- 1 في مباراة مثيرة توقفت نحو ساعتين وظن الجميع أنها انتهت بالتعادل، فيما فازت إسبانيا على أوزبكستان بذات النتيجة في افتتاح منافسات كرة القدم بأولمبياد باريس 2024.
وسجل رحيمي، بطل وهداف دوري أبطال آسيا، هدفاً في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وأتبعه بآخر بعد مرور 6 دقائق من بداية الشوط الثاني عبر ركلة جزاء، بينما قلص جوليانو سيميوني النتيجة للأرجنتين حاملة ذهبية 2004 و2008.أخبار قد تهمك سفير المملكة لدى المغرب: مبادرة طريق مكة أسهمت في تقديم خدمات متطورة ذات جودة عالية 30 مايو 2024 - 11:57 صباحًا بورصة المغرب تغلق على تباين 13 مايو 2024 - 8:39 مساءً
واحتسب حكم المباراة 15 دقيقة كوقت بدل ضائع، وحينها سجل الأرجنتيني ميدينا هدف التعادل في اللحظة الأخيرة، وشهد اللقاء دخول مجموعة من الجماهير، واعتقد الجميع أن المباراة انتهت بالتعادل، لكن بعد ساعتين تم استئنافها دون حضور جماهير ولعب 3 دقائق متبقية وتم إلغاء هدف التعادل بعد العودة لتقنية الفيديو.
وفي المباراة الأخرى، سجل مارك بوبيل وسيرجيو غوميز هدفي إسبانيا مقابل هدف لألدور شوموردوف من علامة الجزاء ليمنحها بلدهما أول 3 نقاط في المسابقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المغرب
إقرأ أيضاً:
العفو الدولية : “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان
الثورة نت/..
اتهمت منظمة العفو الدولية الجيش “الإسرائيلي” بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان اثناء الحرب عليها وارتكابه جرائم حرب بحق المواطنين .
وقالت المنظمة الحقوقية في بيان اليوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت القوات “الإسرائيلية” بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن القوات “الإسرائيلية” لا تحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024″.
وأشارت منظمة العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما غير قانونيتين ويحتمل أن تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة للعدو على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين.
يذكر أن العدو الصهيوني لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 ولاتزال تسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.