هل تؤثر عمليات الحقن المجري على الزيادة السكانية؟.. المقرر السابق للمجلس القومي للسكان يوضح
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
قال الدكتور عاطف الشيتاني، المقرر السابق للمجلس القومي للسكان، إن الحقن المجهري أو التلقيح الصناعي يعدان آليتين اخترعهما العلماء للتغلب على مشكلات العقم عند كثير من الأسر التي ترغب في إنجاب الأطفال، مشيرا إلى أن وجود فارق بين الطريقتين، فالتلقيح الصناعي يستخدم في الحالات البسيطة للرجال الذين يعانون مشكلات لها علاقة بالخصوبة.
وأضاف الشيتاني، في مداخلة عبر زوم ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، اليوم الخميس، أنّ الحقن المجهري يُعرف بأطفال الأنابيب، أي يتم الحقن بالمعمل الطبي، مشيرا إلى أنه لا يوجد علاقة واضحة بين تلك العلميات ومسألة الزيادة السكنية.
وتابع أن جميع العمليات سالفة الذكر تتم في القطاع الخاص وليس الحكومة، مشيرا إلى أن الحكومة عندما تتعامل مع المشكلة السكانية تجد نفسها أمام أرقام يصدرها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء سنويا، موضحا أن التعبئة والإحصاء يحسب معدل الزيادة السكانية كل عام ولك لا يستطيع تحديد عدد الأطفال التؤام وهكذا، وبالتالي بعض البيانات تكون غير مكتملة.
ولفت، أن عمليات الحقن المجهري أو التلقيح الصناعي ينتج عنها أطفال توأم بنسبة كبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحقن المجهري التلقيح الصناعي العقم القومي للسكان صباح الخير يا مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري يطالب الاتحاد الأوروبي بوقف العقوبات على روسيا
روسيا.. قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إنه حان الوقت لكي يتخلى الاتحاد الأوروبي عن سياسة العقوبات ضد روسيا، لأنها فشلت في تحقيق هدفها المنشود، مضيفًا أن العقوبات تضر فقط بالاتحاد الأوروبي نفسه.
ووفق لوكالة الأنباء الروسية “تاس”، كتب أوربان على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" تويتر سابقا، قائلا: "حان الوقت للحديث عن العقوبات ضد روسيا! هل أنهت هذه العقوبات الحرب؟ لا، هل شلت الاقتصاد الروسي؟ لا، هل نجحت أوروبا في استبدال الطاقة الروسية بمصادر أخرى ميسورة التكلفة؟ لا".
رئيس الوزراء المجري: العقوبات على روسيا دمرت القدرة التنافسية للاقتصاد الأوروبيواختتم أوربان منشوره قائلا: "لقد حققت العقوبات على روسيا التي خطط لها البيروقراطيون في بروكسل شيئا واحدا: فقد دمرت القدرة التنافسية للاقتصاد الأوروبي، ولقد حان وقت التغيير!".