ماريسكا: أريد خلق هوية حقيقية لتشيلسي
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
أكد إنزو ماريسكا، مدرب نادي تشيلسي على تحمسه الكبير للموسم المقبل مع الفريق اللندني.
وأصبح ماريسكا هو مدرب نادي تشيلسي الجديد خلفا لماوريسيو بوتشيتينو المقال من منصبه.
وبرتبط ماريسكا بعقد مع نادي تشيلسي مدته ثلاثة مواسم.
وأفاد ماريسكا في تصريحات لبي بي سي سبورت أنه يريد خلق هوية حقيقية لنادي تشيلسي خلال السنوات المقبلة.
وسوف يكون أمام ماريسكا تحديات صعبة مع معاناة نادي تشيلسي الأمرين خلال السنوات الماضية.
وقال ماريسكا: "في هذه اللحظة، بدأنا منذ أسبوعين فقط، من المهم أن نكون كطاقم و عندما بدأ الناس في رؤية هوية الفريق، كان الأمر واضحًا تمامًا، وسنضيف بالتأكيد حلولًا أخرى. كما قلت، النتيجة في الوديات مهمة دائمًا، ولكن في هذه اللحظة يتعين علينا أيضًا تقييم أشياء مختلفة".
وأضاف ماريسكا: "لعي جيمس كظهير مقلوب، حاولنا البناء بثلاثة لاعبين ثم بلاعبين في الشوط الأول مع وجود جيمس داخل الملعب وفي الشوط الثاني مع مالو غوستو".
وتابع المدرب: "لا يهم مستوى الخصم، فعندما يلعبون بـ 11 لاعبًا خلف الكرة، يكون من الصعب دائمًا إيجاد المساحات والحلول ليست سهلة. فوفانا وروميو لافيا؟ كلاهما مهم للغاية في هذه اللحظة، من المهم بالنسبة لهما تجميع الدقائق، واستغلال كل جلسة تدريبية للتحسن، إن قضاء عام بدون لعب أمر صعب ذهنيًا، إنهما يحتاجان إلى دفعة، و45 دقيقة ستساعدهما".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تشيلسي نادي تشيلسي بوتشيتينو ماوريسيو بوتشيتينو إنزو ماريسكا نادی تشیلسی
إقرأ أيضاً:
انطلاق الانتخابات الرئاسية في الجزائر.. هل يواجه تبون منافسة حقيقية؟
انطلقت الانتخابات الرئاسية في الجزائر صباح السبت، وسط تنافس ثلاثة مرشحين على الفوز، هم الرئيس الحالي عبد المجيد تبون، ومرشح حزب جبهة القوى الاشتراكية يوسف أوشيش، ومرشح حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني شريف.
ويحق لأكثر من 24 مليون ناخب جزائري التوجه إلى صناديق الاقتراع في الانتخابات التي تقول وسائل إعلام إن الرئيس تبون الأوفر حظا للفوز بها.
ويكمن التحدي في حال حسم تبون للفوز، هو نسبة المشاركة في الانتخابات، وهو ما يمثل استفتاء شعبيا على الإيمان بالعملية الانتخابية من عدمها.
وكشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي، أن عدد مكاتب التصويت للانتخابات بلغ قرابة 63 ألف مكتب.
ووفقا لقانون الانتخابات، تستمر عملية الاقتراع ليوم واحد، حيث تُفتح مكاتب التصويت في الساعة الثامنة صباحا وتُغلق في الساعة السابعة مساء من نفس اليوم.
كما يمكن لرئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، بناء على طلب من المندوب الولائي للسلطة، أن يقرر تقديم موعد بدء الاقتراع بمدة تصل إلى 72 ساعة كحد أقصى في البلديات التي يصعب فيها إجراء عملية التصويت في يوم الاقتراع نفسه نتيجة أسباب مادية تتعلق ببعد مكاتب التصويت وتشتت السكان، ويُصدر القرار ويُنشر فورا بكل وسيلة مناسبة.
ووعد تبون خلال دعايته الانتخابية أن الناتج الداخلي الإجمالي للبلاد سيبلغ 400 مليار دولار (266 مليار حاليا) خلال العامين المقبلين، فضلا عن استحداث 450 ألف وظيفة و20 ألف مشروع استثماري.
وخلال الحملة الانتخابية، نظم تبون 4 تجمعات فقط في قسنطينة ووهران وجانت وانتهى بتجمع العاصمة، بينما تولى الائتلاف الحزبي الداعم له تنظيم تجمعات ولقاءات في أنحاء البلاد.
فيما نظم حساني، مرشح حركة مجتمع السلم (إسلامي)، تجمعا بالقاعة الرياضية حرشة حسان وسط العاصمة، وتعهد حال فوزه بتشكيل حكومة توافق وطني "تضم جميع التيارات ولا تقصي أحدا".
كما وعد حساني بإلغاء قوانين قال؛ إنها "تقيد الحريات" و"لا تتوافق مع دستور البلاد"، وإصلاح المنظومة التربوية والبنكية، وإطلاق مشاريع كبرى لإعمار الصحراء الشاسعة.
أما تجمع أنصار المرشح الثالث، أوشيش، فعُقد في قاعة بحي باب الواد الشعبي وسط العاصمة، وقال خلاله؛ إن "التغيير الذي يتطلع إليه الشعب لن يتأتى إلا عبر التصويت".
وفي ظل غياب مؤسسات مختصة بإجراء استطلاعات للرأي في الجزائر، يتوقع معظم المراقبين فوز تبون بولاية ثانية مدتها خمس سنوات.
توافد كبير من جانب الشباب بولاية #باتنة للإدلاء بأصواتهم في الإنتخابات الرئاسية..شاهدوا pic.twitter.com/DItbOkNDnc
— Dz News TV ديزاد نيوز (@dznews_tv) September 7, 2024
5 خطوات لحماية بيانات بطاقتك البنكية من النصب أو السرقة.. اعرفها