بعد اعتماد مخططها الاستراتيجي.. معلومات عن مدينة «سلام» شرق بورسعيد
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
اعتمد الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، المخطط الاستراتيجي لمدينة سلام شرق بورسعيد، بشأن إنشاء تجمع عمراني جديد تابع لهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وجاء ذلك في العدد 169 بالجريدة الرسمية.
وترصد «الوطن» في السياق التالي، كافة تفاصيل مدينة سلام شرق بورسعيد، بحسب ما أوضحته هيئة المجتمعات العمرانية والمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية.
- أحد أهم مدن الجيل الرابع.
- إنشاء تجمع عمراني بمساحة 22153.95 فدان لإنشاء مدينة سلام شرق بورسعيد.
- هدفها تعزيز النسيج القومي المصري ودمجه مع سيناء.
- دشنت بهدف زيادة الاستثمار وزيادة الجذب الاقتصادي.
- المدينة مكونة من 6 قطاعات عمرانية.
- المدينة مكونة من 13 حي سكني.
- جار تنفيذ المرحلة الأولى على مساحة 205 أفدنة.
- متوقع لها أن تستوعب 1.250.000 نسمة.
- طول الشاطئ على البحر 12 كم.
- جار الانتهاء من تنفيذ 4340 وحدة سكنية شاملة المرافق.
- تتمتع مدينة سلام شرق بورسعيد بقوانين اقتصادية توفر بيئة مناسبة للعمل.
مدن الجيل الرابعويذكر أن الدولة المصرية وقيادتها المصرية، مهتمة بإنشاء مدن الجيل الرابع، بهدف زيادة التدفق الاقتصادي من الناحية الاستمثارية، سواء لاستثمار المصري أم الأجنبي، لتحقيق نمو شامل، لتحقيق رؤية مصر 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكان وزارة الإسكان الجيل الرابع
إقرأ أيضاً:
«التطوير العقاري» تشيد بتشكيل اللجنة الاستشارية للتنمية العمرانية: خطوة لتصدير العقار
أشاد المستشار أسامة سعد الدين، المدير التنفيذي لغرفة التطوير العقاري، بقرار رئيس الوزراء بتشكيل اللجنة الاستشارية للتنمية العمرانية وتصدير العقار، معتبرًا أن هذه الخطوة تمثل بداية جديدة نحو تعزيز صادرات العقارات المصرية.
وأكد سعد الدين، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، ضرورة وضع خطة متكاملة بالتعاون بين الجهات المعنية، بما في ذلك وزارات الخارجية، والداخلية، والإعلام، والهجرة، والصناعة، إلى جانب التمثيل التجاري ومحافظ البنك المركزي، لضمان تضافر الجهود وزيادة نسبة تصدير العقارات المصرية للخارج.
وأشار إلى أهمية التواصل مع صناديق الاستثمار الخارجية وتعزيز التعاون بين الأطراف المعنية لتصدير العقار بشكل فعال وكفء، مشددًا على ضرورة التنسيق بين الجهات المختلفة لوضع خطة شاملة تعزز فرص تصدير المنتجات العقارية المصرية.
وأوضح أن تصدير العقارات المصرية يتمثل في تقديم منتجات عقارية تتناسب مع احتياجات الأسواق المختلفة؛ فالأجانب، خاصة في أوروبا وأمريكا وأستراليا، يفضلون الشقق الفندقية، بينما يميل السوق العربي إلى طلب الفيلات المستقلة والقصور، ما يعزز فرصة مصر لتصبح لاعبًا رئيسيًا في سوق تصدير العقارات المدروسة عالميًا.
توحيد الجهودوأضاف أن التنسيق مع البنك المركزي لتيسير دخول العملة الصعبة إلى البلاد يُعد عنصرًا أساسيًا لدعم الاقتصاد الوطني، مشيرًا إلى أهمية وضع منظومة متكاملة لتصدير العقار، تتضمن تيسير الإجراءات وإطلاق برامج تسويقية فعالة لجذب المشترين من مختلف دول العالم.
مصر على خريطة تصدير العقار العالميواختتم سعد الدين بالإشارة إلى الجهود المبذولة من غرفة التطوير العقاري لتوجيه المطورين العقاريين نحو الأسواق العالمية، مثل الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا، مؤكدًا أن مصر تمتلك إمكانيات كبيرة تجعلها منافسًا قويًا على خريطة تصدير العقارات العالمية.