هدوء بمواقف السرفيس ومحطات الوقود فى الدقهلية
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
سادت حالة من الهدوء داخل مواقف السيارات ومحطات الوقود بمراكز محافظة الدقهاية، اليوم الخميس، عقب إعلان الحكومة رفع سعر الوقود.
كما شهدت محطات تموين السيارات هدوءا ملحوظا ايضا ولم تشهد أي زحاما وارجع البعض هذا الهدوء إلى أن اليوم إجازة رسمية فلم يكن هناك أي زحام
وأكد السائقون في مواقف المحافظة التزامهم بالتعريفة الرسمية التي أقرتها المحافظة.
فيما انتشر رجال المرور في المواقف الرئيسية بالمحافظة لضمان تطبيق التعريفة الجديدة دون زيادة على المواطنين.
وأكد مصدر بديوان محافظة الدقهلية أنه لم تصدر أي قرارات بشأن تعديل تعريفة الركوب لسيارات السرفيس على مستوى الخطوط في مراكز ومدن وقرى محافظة الدقهلية.
وأوضح إنه لا توجد زيادة في أسعار تعريفة الركوب بخطوط السرفيس وأنه تم تشكيل لجان لمتابعة التزام السائقين واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قرى محافظة الدقهلية الدقهاية تعريفة الركوب لسيارات بمواقف السرفيس محافظة الدقهلية إجازة رسمية محطات الوقود محطات تموين السيارات مواقف السيارات ومحطات الوقود
إقرأ أيضاً:
برنامج الغذاء العالمي: الحفاظ على الهدوء في غزة أمر حيوي لضمان وصول الدعم الإنساني
أكد برنامج الأغذية العالمي ضرورة استمرارية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددًا على أنه لا يوجد مجال للعودة إلى الوراء.
جاء ذلك في تصريحات هامة أعلنت عبر قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل، حيث شدد البرنامج على أهمية الحفاظ على الهدوء لضمان تقديم الدعم الإنساني الضروري للسكان في غزة.
وكان قد أكد برنامج الغذاء العالمي، في بيان نشره عبر حسابه على منصة "إكس" اليوم السبت 1 مارس، ضرورة استمرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددًا على أنه "لا يمكن التراجع عنه".
وأضاف البرنامج أنه بعد مرور 6 أسابيع على الهدنة، تمكنت فرق البرنامج من الوصول إلى مليون شخص في جميع أنحاء القطاع، عبر استعادة نقاط توزيع الإمدادات، وإعادة فتح المخابز، وتوسيع المساعدات النقدية.
وأشار البرنامج إلى أن مسار الوصول الإنساني الآمن والمستدام أصبح واضحًا، وهو ما يعزز أهمية الحفاظ على وقف إطلاق النار.
كما شدد على أن استمرار الوضع الحالي هو السبيل الوحيد لضمان إيصال المساعدات الإنسانية الضرورية لملايين الفلسطينيين في غزة.
وتواجه نحو 1.5 مليون شخص في قطاع غزة أوضاعًا مأساوية بسبب حرب الإبادة والتدمير التي خلفت أضرارًا واسعة في منازلهم على مدار أكثر من 15 شهرًا من العدوان الإسرائيلي.
ومع بداية شهر رمضان، تتفاقم الأزمة الإنسانية حيث يعاني السكان من صعوبات كبيرة في تأمين الغذاء والمياه.
في سياق آخر، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها في الضفة الغربية لليوم الـ34 على التوالي، حيث زادت من عمليات التهجير القسري للسكان الفلسطينيين، ما يزيد من معاناتهم.