عربي21:
2025-03-11@12:05:06 GMT

لماذا يفكر بطل فيلم ماتركس في الموت طوال الوقت؟

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

لماذا يفكر بطل فيلم ماتركس في الموت طوال الوقت؟

قال الممثل الكندي المقيم في هوليوود، كيانو ريفز، في مقابلة تلفزيونية مؤخرا، إنه يبلغ من العمر 59 عاما، ولذلك "يفكر دائما في الموت"، واعتبر أن "هذا أمر جيد".  

جاء حديث بطل فيلم "The Matrix"، كيانو ريفز، في سياق الترويج لروايته الأولى "كتاب في مكان آخر". والرواية مستوحاة من سلسلة الكتب المصورة "BRZRKR" التي أنشأها ريفز وكتبها بالتعاون مع الكاتب البريطاني للخيال العلمي تشاينا ميفيل، وتدور حبكتها حول شخصية "B"، المحارب الخالد الذي يتمنى الموت.

 

وساهمت الرواية في جعل ريفز يركز على مفهوم الموت، وهو الأمر الذي ذكر أنه "يحاول وضعه في سياقه الصحيح".

وأضاف: "نأمل ألا يكون التفكير في الموت عائقًا، بل أن يكون وسيلة للتوعية بقيمة الذات والعلاقات التي يمكننا بناؤها".



في حين قد يظن البعض أن شخصية "B" مستوحاة من كيانو ريفز بسبب سماته الجسدية، مثل شعره الداكن الطويل، إلا أن الممثل والمؤلف يشير غالبًا إلى أنه ألهم بعض جوانب العنف في الشخصية.

أشار ريفز، الذي شارك في سلسلتي "سبيد" و"جون ويك"، قائلاً: "أعتقد أن المحتوى تأثر ببعض أفلام الحركة التي مثلت فيها".

سيتم تحويل كتاب "BRZRKR"، الذي صدر في عام 2021، إلى فيلم حركة على نتفليكس يشارك فيه ريفز، بالإضافة إلى إنتاج سلسلة أنمي.

وتتمتع الكتب المصورة بجاذبية خاصة بالنسبة لريفز٬ الذي قال: "أحب الصور، أحب الكلمات وسرد القصص، وأحب الطريقة التي يمكنك من خلالها الحصول على تفاعل مركّب. بحيث يمكنك النظر إلى الرسوم ثم متابعة القصة".


 ومع ذلك، يقلل الممثل من دوره في عملية التعاون، مؤكداً: "لم أكتب رواية. تشاينا كتب رواية". ويقول مييفيل: "هذه مبالغة"، مضيفاً: "لم تكن لتوجد بالشكل الحالي لولا الكثير من العمل المدروس والدقيق مع كيانو".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم المرأة والأسرة هوليوود كيانو ريفز الموت الرواية رواية هوليوود الموت كيانو ريفز المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة المرأة والأسرة سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة.. الموت الغامض لأيقونة الفن.. من قتل سيد درويش؟

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هى تلك الجرائم التي وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أي دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات. كيف تختفي لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة في الغموض رغم مرور العقود؟

في هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التي هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!

الحلقة الثامنة

كان صوته وقود الثورة، وألحانه نشيدًا للوطنية.. سيد درويش، العبقرى الذي غيّر وجه الموسيقى المصرية، رحل فجأة في ظروف غامضة، تاركًا خلفه إرثًا خالدًا، وسرًا لم يُكشف حتى يومنا هذا.

وُلد السيد درويش البحر في 17 مارس 1892 بمحافظة الإسكندرية، ونشأ بين أزقة المدينة الساحلية، يعزف ويلحن بشغف لم يُعرف من قبل.

رغم صغر سنه، تزوج في السادسة عشرة، لكنه لم يترك فنه يومًا. انتقل إلى القاهرة عام 1917، وهناك لمع نجمه سريعًا، فلحن لفرق المسرح الكبرى، مثل فرقة جورج أبيض ونجيب الريحاني وعلي الكسار.

لم يكن مجرد موسيقي، بل كان صوت الشعب في ثورة 1919، حين غنى "قوم يا مصري"، ليصبح رمزًا للنضال ضد الاحتلال البريطاني.

لكن هذا الصوت الثائر لم يدم طويلًا.. ففي أوائل سبتمبر 1923، عاد سيد درويش إلى مسقط رأسه بالإسكندرية، لترتيب استقبال سعد زغلول العائد من المنفى، إلا أن القدر كان له رأي آخر.. ففي التاسع من سبتمبر، أسدل الستار على حياته بشكل مفاجئ وصادم.

رحل سيد درويش عن عمر لم يتجاوز 32 عامًا، ودفن سريعًا في مقابر المنارة، دون أن يعلم أحد بموته إلا بعد يومين، حين نشرت الصحف الخبر.
لكن الأسئلة لم تتوقف منذ ذلك اليوم: هل مات سيد درويش طبيعيًا؟ أم أن أحدًا أراد إسكاته إلى الأبد؟

الروايات الثلاث.. لغز بلا حل
1.اغتيال سياسي: تشير بعض المصادر إلى أن الإنجليز دبروا اغتياله بالسم، خوفًا من تأثير أغانيه الوطنية التي كانت تشعل الحماس ضد الاحتلال، خاصة وأن جثته دُفنت دون تحقيق أو تشريح.

2.جرعة زائدة: تقول رواية أخرى إنه تناول جرعة قاتلة من الكوكايين، ربما عن طريق الخطأ، ما أدى إلى وفاته المفاجئة.

3.انتقام غامض: أما الرواية الأكثر إثارة، فتحكيها عائشة عبد العال، ملهمته، حيث زعمت أن صديقًا له دس له السم في كأس خمر، انتقامًا منه بسبب قصة حب انتهت بشكل مأساوي.

مئة عام مرت، وما زالت الحقيقة ضائعة، كأنما أراد الزمن أن يبقى سيد درويش لغزًا، كما كانت موسيقاه ثورة لا تهدأ. بقيت ألحانه، وبقي الغموض.. لتُقيد قضية جديدة "ضد مجهول".







مشاركة

مقالات مشابهة

  • جنايات النجف تحكم على مدانين بالمخدرات شنقا حتى الموت
  • كيف يمكنك تغيير جهة العمل في قطر؟.. إليك الشروط والمتطلبات
  • هدى الإتربي: محمد سامي مخرج محترف.. وبيعرف يجيب الممثل المَطفِي وينوره
  • بعد وفاته.. أبرز أعمال الممثل البريطاني سيمون فيشر بيكر
  • وزير الشباب يستقبل الممثل الجديد لمنظمة اليونيسف في مصر
  • الدويش: لماذا لم تذكر المادة التي تثبت صحة مشاركة الرويلي
  • تفاصيل وفاة الممثل جين هاكمان وزوجته في حادث مأساوي
  • شكرًا أهل "الأسبوع"
  • جين هاكمان توفي لأسباب طبيعية بعد أسبوع من رحيل زوجته
  • لغز بلا أدلة.. الموت الغامض لأيقونة الفن.. من قتل سيد درويش؟