شندي .. مخاوف من سجناء وأسرى ومستسلمي الدعم السريع !!
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
*تعالت الهمهمات بسبب وجود المئات من سجناء وأسرى مليشيا الدعم السريع في شندى خاصة بعد أن فر أحدهم وقتل مواطنا آمنا في داره*
*هناك مجهودات مقدرة تقوم بها سلطات ولاية نهر النيل ومحلية شندى لأجل حماية وتأمين المنطقة ولكن -*
*لكن المظاهر الظاهرة في شندى وحواليها اليوم تؤكد أن ما يحدث فيها وما يمكن أن يحدث لها هو نسخة مما حدث في مدني ولمدني!*
*عدد كبير جدا من الناس قدموا الى شندى بعد سقوط مدنى والخرطوم وسنجة اليوم سواءا فرارا من الحرب أو استسلاما للجيش أو أسرى من العمليات الجارية*
*الشاهد أن مخاوف الناس في مكانها فجزء من هؤلاء-يكبر أو يصغر -هو رصيد للدعم السريع*
*ان مكافحة مليشيا الدعم السريع في شندى وحواليها يجب أن تستمر من الداخل قبل حراسة الخارج*
*السادة قيادات شندي في مختلف المجالات عليها أن تسعى وان تضغط السلطات الولاية والسيادية والعسكرية بضرورة اخراج الأسرى والسجناء والمستسلمين للجيش من المنطقة كلها والى حيث ما تقدر السلطات أن لا خطر محتمل لهم على الإنسان والمكان*
*الحملات المحلية الأخرى يجب أن تستمر في الأحياء والأسواق والجزائر و الخرابات لا تستثني حجر الطير ولا طير البحر*!!
*السيد خالد عبدالغفار المدير التنفيذي المعتمد على محلية شندى شاب مجتهد وحيوي وعالي الحساسية والحس الأمنى فقط يحتاج الى سند -رسمى وشعبي*
*بقلم بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تقصف المستشفى السعودي في الفاشر للمرة الـ “14”
أشارت الوزارة إلى أن “استهداف مستشفى الفاشر للنساء والتوليد (السعودي) من قبل الدعم السريع يهدف لإيقاف الخدمات الصحية، مما يُعد خرقًا للأعراف والقوانين الدولية
التغيير: الفاشر
أدنت وزارة الصحة الاتحادية قصف قوات الدعم السريع للمستشفى السعودي في مدينة الفاشر حاضرة شمال دارفور للمرة الرابعة عشرة على التوالي.
ووقع الهجوم على المستشفى أمس السبت، ما أدى إلى مقتل مواطن وإصابة اثنين من الموظفين.
وأشارت الوزارة إلى أن “استهداف مستشفى الفاشر للنساء والتوليد (السعودي) من قبل الدعم السريع يهدف لإيقاف الخدمات الصحية، مما يُعد خرقًا للأعراف والقوانين الدولية”.
وأكدت الوزارة على السعي لاستمرار تقديم خدماتها الصحية والطبية لكافة المرضى بالولاية رغم تعنت ما وصفتها بـ”مليشيات الدعم السريع”.
ومنذ مايو العام الماضي تصاعدت حدة المعارك في مدينة الفاشر آخر معاقل الجيش السوداني في إقليم دارفور، إذ تسعى قوات الدعم السريع للهيمنة على الولاية بعد سيطرتها على أربع من ولايات الإقليم الخمس.
وتشهد مدينة الفاشر إلى جانب الحصار المحكم المفروض عليها من قوات الدعم السريع هجوما متصلا بالقذائف المدفعية من القوات ذاتها، إلى جانب هجمات متكررة من طيران الجيش السوداني.
وأدت المواجهات المتكررة وعنف القصف المدفعي وهجمات الطيران إلى مقتل وجرح المئات من المواطنين، كما دفع الآلاف إلى الفرار من المدينة والنزوح إلى مناطق الولاية المختلفة التي تشهد بدورها تصعيدا عسكريا بدأ منذ نحو الشهرين.
الوسومالدعم السريع الفاشر المستشفى السعودي