لاميتا فرنجية تتخلى عن ملابسها وتبرز منحنيات جسدها (صور)
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تميل الفنانة لاميتا فرنجية لإثارة حالة من الجدل حول إطلالاتها الجرئية التي تبرز منحنيات قوامها بشكل لافت أمام رواد السوشيال ميديا بين حين لآخر، مما يعرضها لكثير من الانتقادات ولكن بلا جدوى.
وبدت لاميتا بإطلالة جريئة تشبه نجمات هوليوود، حيث خضعت لجلسة تصوير جديدة بدون ملابس لاتسبداله بـ لحاف فيبر أبيض اللون وهي تستجم بالنسيم العليل في شرفة الغرفة.
وتعرضت لاميتا لكثير من الانتقادات لإطلالتها الجريئة وجاءت أغلب التعليقات معارضه لها، رصدنا أبرزها: "الملاية ملهاش لازمة يا قلبي خلينا نتفرك على الطعامه الحلاوه، دائمًا نازعه اذا تلبس يمكن تموت، نايمه في البلكونه ملط عادي".
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها ووضعت لمسات ناعمة من المكياج مع لون البينك في الشفاه.
لاميتا فرنجيةلاميتا فرنجية من مواليد 15 نوفمبر 1981، عارضة أزياء ومذيعة وممثلة لبنانية. شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004 وحلت وصيفة أولى وشاركت في مسابقة ملكة جمال العالم 2005. مثلت في مسلسل عصر الحريم. شاركت الفنان رامز جلال في فيلم حد سامع حاجة. و شاركت مع الفنان محمد رجب في فيلم محترم إلا ربع. ومثلت فيلم 365 يوم سعادة مع أحمد عز وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حموده» إنتاج 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لاميتا فرنجية لاميتا فرنجيه
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: اليونيفيل لن تتخلى عن مواقعها في لبنان خشية احتلالها
كرر مسؤول عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة جان بيار لاكروا الجمعة أن الجنود الأمميين باقون في لبنان، مؤكدا أن “تخليهم” عن مواقعهم قد يؤدي إلى خطر “احتلالها من جانب طرف أو آخر”.
وتنتشر قوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) التي تضم نحو عشرة آلاف جندي في جنوب لبنان منذ العام 1978. وهي مكلفة خصوصا السهر على احترام الخط الأزرق الذي يشكل حدودا بين لبنان وكيان الصهيوني منذ العام 2000 بناء على ترسيم الأمم المتحدة.
وقال لاكروا في مقابلة مع الخدمة الإعلامية في الأمم المتحدة إنه رغم أن كثافة العمليات القتالية بين الاحتلال وحزب الله اللبناني في الأسابيع الأخيرة تجعل مهمتهم أكثر صعوبة، فإن “جنود السلام التابعين لليونيفيل باقون، إنهم متمسكون بمواقعهم”.
وأوضح أنه قبل بضعة أسابيع، “أبلغتنا سلطات الاحتلال أن طلبها من الجنود الأمميين التراجع خمسة كيلومترات عن الخط الأزرق يهدف إلى حمايتهم”، “لكننا اتخذنا قرارا عقلانيا بأن بقاءهم حيوي”.
وأضاف “لأننا نعتقد أنه إذا تم التخلي عن هذه المواقع على طول الخط الأزرق، فإنها قد تتعرض للاحتلال من جانب طرف أو آخر. سيكون ذلك سيئا لأسباب عدة، بما فيها النظرة إلى حياد الأمم المتحدة وعدم انحيازها”.
وأعلن المتحدث باسم اليونيفيل الأربعاء أن البعثة تعرضت لأكثر من 30 “حادثا” منذ بداية تشرين الأول/أكتوبر، بينها نحو 20 نسبت إلى “إطلاق نار او أفعال” قامت بها قوات الاحتلال.
ولفت لاكروا الجمعة إلى تضرر منشآت بسبب ذلك، وفي المحصلة “أصيب ثمانية من جنود السلام منذ بدء العملية البرية” في لبنان.
وأضاف “لحسن الحظ أنهم جميعا بخير، لكن ذلك يظهر نوع الأخطار التي يتعرضون لها”.
المصدر أ ف ب الوسومالأمم المتحدة الاحتلال الإسرائيلي لبنان