صحيفة الخليج:
2025-02-23@20:41:35 GMT

وفاة الفنان الإماراتي ضاعن جمعة التميمي

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

وفاة الفنان الإماراتي ضاعن جمعة التميمي

توفي الفنان الإماراتي ضاعن جمعة التميمي، أحد رواد الفن في الإمارات، الذي أسهم في التأسيس لنهضة الدراما الإماراتية والخليجية.
الفنان الإماراتي مواليد عام 1949، بدأ مسيرته الفنية عام 1971، وقدم العديد من الأعمال الفنية في المسرح والتلفزيون، حيث ينتمي إلى الرعيل الأول، وهو أحد رواد الفن في الإمارات، الذي أسهم في نهضة الدراما الإماراتية والخليجية، من خلال جملة من الأعمال الفنية التي قدمها في المسرح والتلفزيون، إلى جانب الفنانين سلطان الشاعر ومحمد الجناحي وجابر نغموش، وغيرهم من الفنانين.

من أعماله الدرامية (قوم عنتر، الجيران، وظلال الماضي).

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات

إقرأ أيضاً:

جلسات «الملتقى» في «الشارقة المسرحية» تناقش دور النقد

الشارقة (الاتحاد)
ضمن فعاليات الدورة الـ 34 من أيام الشارقة المسرحية، نظم الملتقى الفكري، تحت عنوان «النقد ذاكرة المسرح العربي» يومي السبت والأحد (22 - 23) فبراير الجاري، بحضور أحمد بورحيمة، مدير إدارة المسرح مدير «الأيام»، وبمشاركة نخبة من النقاد والباحثين المسرحيين المحليين والعرب، ناقشوا في جلسات أمس واليوم التي أدارها الفنان المسرحي الإماراتي وليد الزعابي، جلسات تناولت دور النقد في توثيق وتطوير المسرح العربي منذ بداياته حتى اليوم.
واستهلت فعاليات الملتقى بورقة قدمها الدكتور وليد شوشة «مصر»، عنوانها «كيف أسهم النقد في كتابة تاريخ المسرح العربي؟»، ناقش فيها دور النقد في أرشفة النشاط المسرحي العربي، مشيراً إلى أن النقد في الماضي كان مرتبطاً بالمبادرات الشخصية أكثر من كونه ممارسة أكاديمية أو إعلامية منظمة. وأكد أن النقد المسرحي اليوم لا يمكن أن يكون مجرد رأي شخصي للناقد، بل هو عملية تحليلية عميقة تهدف إلى فهم العروض المسرحية، وتفسير بنيتها الداخلية. كما أشار إلى العلاقة الوثيقة بين الفن والنقد، حيث يتطور كل منهما بالتوازي مع الآخر. وخلص إلى أن النقد المسرحي يسهم بشكل مباشر في كتابة التاريخ المسرحي من خلال دوره في تحليل العروض وإبراز جمالياتها وتقنياتها.
أداة توثيق
تناول الناقد والكاتب المسرحي بوبكر سكيني «الجزائر» في ورقته «النقد المسرحي أداة لتوثيق الذاكرة المسرحية»، أهمية النقد في حفظ تاريخ المسرح العربي، مؤكداً أن التأريخ المسرحي لا يعتمد فقط على المشاهدين والوثائق المسرحية، بل يلعب النقد دوراً جوهرياً في هذه العملية. كما سلط الضوء على دور النقد في الكشف عن الهوية الاجتماعية والثقافية للمجتمعات، موضحاً أن المسرح ليس مجرد فن ترفيهي، بل يعكس التحولات الفكرية والسياسية.
الصحافة
وتناول الدكتور سعيد السيابي «عُمان» في ورقته «النقد المسرحي في عمان بين التوثيق والتقييم»، دور الصحافة في توثيق المسرح برغم افتقارها للتخصص النقدي العميق. كما سلط الضوء على مساهمات النقاد العرب في تحليل المسرح العماني، وأهمية تدريس النقد المسرحي في عمان والخليج للحفاظ على هذا الإرث الفني وتعزيزه. وأكد السيابي أهمية الاهتمام بالمشاريع التوثيقية المستمرة لتفادي ضياع الجهود المسرحية، مشيراً إلى أن النقد لا يقتصر على تقييم العروض، بل يشكل جسراً لجذب الجمهور وتعزيز وعيه بأهمية المسرح.
النقد محرك التغيير
في الجلسة الثانية لليوم الأول من الملتقى، قدمت فائزة المسعودي «تونس» ورقتها «النقد وتأصيل المسرح في المجتمع التونسي»، حيث أشارت في بدايتها إلى أن المسرح التونسي يمثل جزءاً أساسياً من المشهد الثقافي، ولعب النقد دوراً محورياً في توثيق وتحليل تطوراته. وساهم النقد، بخاصة في الستينيات، في تقييم الاتجاهات المسرحية. وأسهم النقد، بحسب المسعودي، في تقييم الاتجاهات المسرحية، لاسيما في الستينيات، التي شهدت تحولاً نوعياً في الإنتاج المسرحي، مستوحى من التجارب العالمية.
وأوضحت أنه برغم ذلك، تعرضت بعض المسرحيات لانتقادات بسبب انحيازها، مما أثر في استقلالية المسرح وحصره ضمن نطاق نخبوي، ما أدى إلى تراجع مستوى العروض وابتعادها عن القضايا المجتمعية.
وأبرزت المسعودي دور الصحافة في توفير مساحة للنقد، لكنها أشارت إلى محدودية تأثير ذلك الدور بسبب الطابع الصحفي المشتت، مما استدعى اعتماد مناهج تحليلية أكثر عمقاً. كما استعرضت التحولات التي شهدها المسرح في السبعينيات والثمانينيات في تونس، حيث ظهرت تجارب مسرحية تجاوزت الأشكال التقليدية، واعتمدت أساليب إبداعية جديدة، وقد دعم النقد هذا التحول عبر قراءات معمقة للخطاب المسرحي، ما ساهم في تعزيز دوره كمحرك للتغيير الثقافي والاجتماعي. وبرغم التحديات، يظل النقد المسرحي عنصراً أساسياً في تطور الحركة المسرحية، مما يستوجب توفير منصات متخصصة لدعمه.
امتدادات
وقدم الباحث خليل بن حريز «تونس» ورقة بعنوان «الفعل المسرحي في تونس وامتداداته النقدية»، تناول فيها ثلاثة محاور، تطرق في الأول إلى تجربة «المسرح الجديد» في تونس وتطوره منذ تأسيسه عام 1976 باعتباره مشروعاً تحديثياً، ثم تحدث عن الصلة بين النقد والإنتاج المسرحي مع أخذ تجربة «المسرح الجديد» نموذجاً، مشيراً إلى أن العديد من النقاد كرسوا جهودهم لتتبعها. وفي هذا السياق، ذكر مجموعة من الأسماء، مثل محمد مومن، وفوزية المزي، وأحمد حاذق العرف، ومحمد عبازة، ومحمود الماجري، وعبد الحليم مسعودي.
كما شارك في الملتقى الدكتور ياسين عوني «تونس» بورقة عنوانها «دينامية النقد والنشاط المسرحي»، وكذلك إبراهيم الحسيني (مصر) بورقة عنوانها «أي دور للنقاد في تدوين مسيرة المسرح المصري».

أخبار ذات صلة «الأيام» وإبداعات «أبو الفنون» «علكة صالح».. مسرحية تقرأ تعدد الرأي وبساطة الحل

مقالات مشابهة

  • جلسات «الملتقى» في «الشارقة المسرحية» تناقش دور النقد
  • وفاة رجل الأعمال والبرلماني السوداني علي أبرسي
  • الثلاثاء.. افتتاح المسرح المُلحق بمجمع الاستديوهات الرقميّة بوزارة الإعلام
  • اليوم.. وفاة حماة نيكول سابا
  • وفاة والدة الفنان يوسف الخال زوج نيكول سابا
  • ابن طوق: 41.6 ألف رخصة اقتصادية هندية دخلت السوق الإماراتية في 2024
  • تكريم انتشال التميمي بمهرجان العراق السينمائي
  • مشاركة ناجحة لـكالدس الإماراتية في آيدكس 2025
  • 41.6 ألف رخصة اقتصادية هندية دخلت السوق الإماراتية في 2024
  • تحذير مهم من وزارة الخارجية الإماراتية