مصطفى ميرغني: مختصر الكلام هو ما يفعله الجيش الآن في أمدرمان
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
في قاعدة عند العسكريين
بقوليك تحطيم القوة الصلبة للعدو أهم من الانتشار في الأرض
و ما دام لسه الجيش ده ما انتشر و ما دام الجيش لسه في موضع الدفاع أعرف انو الميليشيا لسه عندها قوة لا يستهان بها
الجيش الآن أولويته تحطيم القوة الصلبة للعدو و قد نجح الجيش بنسبة كبيرة جدا في ذلك بفضل الله
و ده ظاهر جليا من قطع شبكة الاتصال بين أفراد الميليشيا
و في تحييد جزء كبير من قياداتهم
و في تدمير كثير من المدافع
و الآليات الثقيلة
وتدمير معسكراتهم
وتتبع مخازن الأسلحة
وتتبع الفزع و الإمداد
و التاتشرات العربات القتالية
بينما الجيش ما زال يحتفظ بقوته الصلبة
وما زال الجيش بفضل الله يحافظ على صفه الأول و الثاني و خسائر الجيش في العدد و العتاد لا تقارن أبدا بالخسارة العظيمة في جانب الميليشيا
و أكثر شيء سيضرهم هو انتشارهم هذا بإذن الله تعالى و سيصيرون لقمة سائغة للجيش
و مختصر الكلام ده هو ما يفعله الجيش الآن في أمدرمان التي ما بقي فيها إلا اليسير
وكذلك شمال بحري
اللهم نصرك الذي وعدت
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يكشف أسرار 3 أوقات لاستجابة الدعاء في يوم الجمعة
في كل جمعة تتجدد آمال المسلمين في اغتنام ساعة استجابة الدعاء، ويتطلعون إلى تلك الساعة الفاضلة، ساعيين إلى اقتناصها، متمسكين بسنة النبي صلى الله عليه وسلم في اتباع أوقات الذكر والدعاء، بجانب تلاوة آيات من القرآن، وذكر الله والتضرع إليه.
3 توقيتات لاستجابة الدعاء في يوم الجمعةوينتاب المسلمون حالة من الحيرة حول موعد ساعة الاستجابة يوم الجمعة، وهو ما تحدث عنه الداعية مصطفى حسني، في مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مشيرا إلى تفسيرات الأئمة الثلاثة لأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم، التي لفتت إلى أنها لا يرد فيها الدعاء.
وكشف مصطفى حسني عن 3 توقيتات لاستجابة الدعاء في يوم الجمعة، وهي كالآتي:
- من وقت صعود الإمام لصلاة الجمعة، وحتى آخر الصلاة.
- من الوقت بعد صلاة العصر.
- الساعة الأخيرة قبل صلاة المغرب.
View this post on Instagram
A post shared by Mustafa Hosny مصطفى حسني (@mustafahosnyofficial)
ساعة الاستجابة يوم الجمعةوساعة الاستجابة يوم الجمعة وردت عنها عدة أحاديث للنبي صلى الله عليه وسلم، تؤكد أن اليوم فيه ساعة لا يرد لها دعاء، وقد اختلفت ألفاظ هذه الأحاديث، وبناءً على هذا الاختلاف تفرَّق العلماء في تحديد هذه الساعة، وفقا لما ذكرته دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، منها قول النبي صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ لَسَاعَةً، لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ، يَسْأَلُ اللهَ فِيهَا خَيْرًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ» رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفي بعض الروايات: «وَهِيَ سَاعَةٌ خَفِيفَةٌ».
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يحدث في شأن ساعة الجمعة، فقال: «هِيَ مَا بَيْنَ أَنْ يَجْلِسَ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ تُقْضَى الصَّلَاةُ» رواه مسلم، وفي الحديث: «التَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إِلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ» رواه الترمذي عن أنس رضي الله عنه.