صحيفة الاتحاد:
2024-11-24@11:13:41 GMT

خورفكان يتعاقد مع كيونج

تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT

فيصل النقبي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة رحيل الفنان الإماراتي ضاعن جمعة التميمي كلباء يخسر «التجربة الثالثة» أمام الدحيل


تعاقد خورفكان مع الكوري كون كيونج وون لمدة موسم، ضمن خطة النادي لتدعيم الفريق، الأول ليصبح المدافع الدولي «32عاماً» قائد الدفاع، نظراً لخبراته الكبيرة.
وسبق للدولي الكوري أن لعب في «دورينا» بقميص شباب الأهلي، حيث وصل معه إلى «وصافة» دوري أبطال آسيا موسم 2015، ويمتاز بسيرة جيدة، ولعب مع تشونبوك هيونداي، وكذلك منتخب كوريا تحت 23 سنة والمنتخب الأول.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات دوري أدنوك للمحترفين خورفكان شباب الأهلي

إقرأ أيضاً:

خسائر موسم الزيتون 58 مليون دولار

كتبت" الانباء الكويتية": زيتون الجنوب، بما فيه منطقة حاصبيا، يعتبر زيته ذا جودة عالية جدا، وثمة الآلاف من العائلات اللبنانية على مساحة الوطن التي تفضله على مناطق أخرى، ويدفعون ثمنه أحيانا بمبلغ أكثر. هم يعتمدون على قطفه باكرا، بحيث يستطيع ان يحافظ على عناصره الغذائية بشكل أفضل، ومدة صلاحيته في الخوابي بأمد أطول.

بداية الموسم لم تمنع الظروف القاسية التي فرضتها الحرب وتعاظم المخاطر حولها، بعض المزارعين والأهالي من محاولة ذهابهم إلى حقولهم لجني موسم الزيتون، رغم أن القصف قيد حركة تنقلاتهم، لكن الجيش الإسرائيلي كان لهم بالمرصاد. فيوجه الناطق العربي باسمه الجيش أفيخاي ادرعي عبر منصة «إكس تحذيرات متكررة إلى الجنوبيين، يدعوهم فيها لعدم التوجه نحو حقول الزيتون لحصادها، كونها في مناطق قريبة لمقاتلي «حزب الله».

‎الحقول في قرى الجنوب تضم ملايين أشجار الزيتون، عدا عن الشتول التي تبيعها سنويا ويقصدها الكثير من المزارعين من المناطق لتميز أنواعها خصوصا النوعين البلدي و«الكلاماتو»، ولم يوفرها القصف لاسيما في قرى النبطية الشرقية مثل زفتا وشحور وسواهما.

‎وقدر البنك الدولي دمار نسبة 12% من مزارع الزيتون في المناطق المعرضة للقصف في جنوب البلاد وشرقه، متوقعا في تقرير نشره حول الموضوع أن «يؤدي تعطيل حصاد الزيتون بسبب القصف والنزوح إلى خسائر تبلغ 58 مليون دولار».

‎فاندلاع الحرب، بما فيها القصف وتزنير المناطق والمواجهات بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله»، أدى إلى نزوح آلاف الأهالي من قراهم الحدودية. وعكس ذلك حجم الأضرار على المزارعين، بحرمانهم الوصول إلى أرزاقهم لجني المحاصيل. وعكس ذلك ارتفاعا في أسعار الزيت من معدل 100 دولارا للصفيحة إلى نحو 140 وأكثر.

وإزاء الألم الذي يعيشه أبناء الجنوب في أماكن تواجدهم التي نزحوا إليها قسرا في مناطق عدة، أدى حرق حقول الزيتون إلى زيادة معاناتهم، بما يحمل ذلك من خسائر فادحة وذكريات.
 

مقالات مشابهة

  • لأسباب طارئة.. تأجيل حفل رابح صقر في موسم الرياض
  • عيد الاتحاد الـ53.. احتفالات تراثية في خورفكان والمدام ومليحة
  • شوارع خورفكان تكتسي احتفاءً بعيد الاتحاد
  • خسائر موسم الزيتون 58 مليون دولار
  • 10 طرق للاستفادة القصوى من حفلات موسم العطلات في العمل
  • لورينسي «الهدف 13» مناصفة بين خورفكان والبطائح!
  • ”موسم تفاح الحوثي ” .. ناشطون يمنيون يفضحون حقيقة يوم الشهيد عند الحوثيين
  • خورفكان يتألق بثلاثية على البطائح في دوري أدنوك للمحترفين
  • خورفكان يكسب البطائح بـ «ثلاثية»
  • المشاط: دفع التعاون مع الجانب الكوري في مجالات التجارة والاستثمارات