قدّم رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبيدالحميد الدبيبة، العزاء لذوي المغفور له اللواء ركن مسعود إرحومة، المدعي العام العسكري السابق الذي وافته المنية أمس.

وقال الدبيبة: “للفقيد رحمه الله تاريخ زاخر بالعطاء في الجيش الوطني أسهم في ضمان العدالة والانضباط وتطبيق القانون العسكري وسعى للمحافظة على النزاهة في الإجراءات القانونية، فنسأل الله أن يغفر له ويرحمه ويتجاوز عنه، ويلهم أهله الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون”.

العزاء لذوي المغفور له بإذن الله اللواء ركن مسعود إرحومة، المدعي العام العسكري السابق الذي وافته المنية اليوم. للفقيد…

تم النشر بواسطة ‏المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية‏ في الأربعاء، ٢٤ يوليو ٢٠٢٤

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: حكومة الوحدة الوطنية

إقرأ أيضاً:

هجوم بقنبلة يدوية في الجزء الذي تديره الهند من كشمير

أدان رئيس وزراء الجزء الذي تديره الهند من كشمير اليوم، الأحد، الهجوم الذي تم بالقنابل اليدوية على سوق مزدحم في مدينة سريناجار، والذي أفادت الشرطة ووسائل الإعلام بأنه أسفر عن إصابة العديد من الأشخاص.

وقال رئيس وزراء كشمير عمر عبد الله في بيان "إن الهجوم بالقنابل اليدوية على المتسوقين الأبرياء في سوق الأحد في سريناجار أمر مزعج للغاية".

وأضاف عبد الله: "لا يمكن أن يكون هناك أي مبرر لاستهداف المدنيين الأبرياء".

ولم يذكر عبد الله عدد الجرحى، لكن ضابطا كبيرا في الشرطة، غير مخول له بالحديث إلى الصحفيين، قال إن تسعة أشخاص أصيبوا، جميعهم من المدنيين.

وأظهرت وكالة “برس تراست” الهندية عشرات من رجال الشرطة والجيش المسلحين وهم يطوقون المنطقة في المدينة الواقعة في جبال الهيمالايا.

ونقلت صحيفة "هندوستان تايمز" عن تسنيم شوكات، الطبيبة في مستشفى "إس إم إتش إس" في سريناجار، قولها إن ثمانية مصابين على الأقل نقلوا لتلقي العلاج.

وقالت شوكت إن "المصابين هم ثمانية رجال وامرأة"، حسب ما نقلت الصحيفة.

تم تقسيم إقليم كشمير ذي الأغلبية المسلمة بين الهند وباكستان المتنافستين منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947.

وينتشر ما لا يقل عن 500 ألف جندي هندي في كشمير، ويواجهون تمردا أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من المدنيين والجنود والمتمردين منذ عام 1989.

ويأتي الهجوم بالقنبلة اليدوية بعد يوم من مقتل ثلاثة مسلحين  بهم على يد القوات الهندية في معركتين ناريتين منفصلتين.
 

مقالات مشابهة

  • منير مراد.. من هو شهيد فلسطين الذي دعا لمصر قبل وفاته؟
  • كريسبو : الفريق الأفضل هو الذي حقق الفوز
  • ذياب بن محمد بن زايد يعزي بوفاة محمد مبارك الحميري
  • بصواريخ نوعيّة... ما الهدق الإسرائيليّ الذي قصفه حزب الله؟
  • الفيتوري: استفتاء الرئاسي مناورة لقطع الطريق على تشكيل حكومة بديلة لـ”الدبيبة”
  • خبير عسكري: حزب الله يجمع بين إستراتيجيتي الاستنزاف العسكري والاقتصادي
  • البحرية السلطانية تستقبل دفعة من الضباط المرشحين للتدريب العسكري
  • كشف تفاصيل مثيرة عن القيادي بحزب الله ”عماد أمهز” الذي اختطفته قوة اسرائيلية خاصة من داخل لبنان
  • هجوم بقنبلة يدوية في الجزء الذي تديره الهند من كشمير
  • "الاقتصاد المزدهر" التحدي الذي ينتظر هاريس أو ترامب