وجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الأربعاء، دعوة رسمية للناخبين للدفاع عن الديمقراطية في البلاد، موضّحاً في خطابٍ ألقاه في البيت الأبيض أسباب انسحابه من السباق الرئاسي.

اعلان

شدّد بايدن على أن ”الدفاع عن الديمقراطية أهم من أي لقب، ولا شيء يمكنه أن يقف في طريق إنقاذ ديمقراطيتنا“.

وقال: ”أنا أقدّس هذا المنصب.

لكنني أحب بلدي أكثر".

وتابع بايدن: ”لقد قررت أن أفضل طريقة للمضي قدمًا هي تمرير الشعلة إلى جيل جديد“، مشيراً إلى أنه يريد إفساح المجال ”لأصوات جديدة وشابة، هذه هي أفضل طريقة لتوحيد أمتنا".

وأضاف: ”الشيء العظيم في أمريكا هو أن الملوك والديكتاتوريين لا يحكمون هنا. الشعب هو من يحكم. التاريخ بين أيديكم. السلطة بين أيديكم.“

"لا انسحاب من السباق ومن واجبي إنجاز هذه المهمة".. رسالة بايدن لمن يريد أن يسمعبعد محاولة اغتيال ترامب.. بايدن في مرمى الاتهامات بايدن يعلن انسحابه من الانتخابات الرئاسية وترامب يعلق "هزيمة نائبته هاريس ستكون أسهل من هزيمته"

ووضع بايدن قائمة مهام ثقيلة لأشهره الستة الأخيرة في منصبه، متعهدًا بأن يظل مركزًا على كونه رئيسًا حتى انتهاء ولايته ظهر يوم 20 كانون الثاني/ يناير 2025.

وأشار إلى أنه سيعمل على إنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة، وسيكافح من أجل تعزيز الدعم الحكومي لعلاج السرطان، ومعالجة التغير المناخي، والدفع باتجاه إصلاح المحكمة العليا.

وكان لافتاً تجمع أنصار بايدن خلال إلقائه الخطاب في حديقة الورود حاملين لافتات كتب عليها "شكراً، الرئيس بايدن".

تجمع أنصار بايدن خلال إلقائه الخطاب في حديقة الورود Mike Stewart/ AP

بدورها، أشارت السكرتيرة الصحفية في البيت الأبيض كارين جان بيير إلى أن أي تشكيك في استقالة بايدن من منصبه قبل الانتخابات "أمر سخيف".

وأوضحت أن قرار انسحاب بايدن لا علاقة له بصحته.

أما ترامب، فعلّق على تصريحات بايدن عبر منصته على وسائل التواصل الاجتماعي قائلاً أن خطاب الرئيس ”كان بالكاد مفهوماً، وسيئاً للغاية!“.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كامالا هاريس.. حصلت على دعم بايدن وهي أفضل المرشحين.. لكن دونها عقبات لاختيارها مرشحة للحزب؟ ليلة ليلاء عاشها بايدن.. 7 أخطاء فادحة في محيطه كلّفت الكثير وأجهضت آمال الرئيس المسنّ ليكمل المشوار مشاهير يبدون آراءهم حول خروج جو بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الأمريكية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next "بروكسل" توبخ إيطاليا والمجر وسلوفاكيا لتراجع مؤشر الديمقراطية فيها يعرض الآن Next حرب غزة.. قصف متواصل ونتنياهو من واشنطن: حينما نقاتل حماس وحزب الله والحوثيين فنحن نقاتل إيران يعرض الآن Next أولمبياد باريس: اعتقال طاهٍ روسي للاشتباه بتخطيطه لـ "إثارة الأعمال العدائية" يعرض الآن Next شاهد: مئات الأمريكيين يحتشدون أمام البيت الأبيض احتجاجًا على خطاب نتنياهو أمام الكونغرس يعرض الآن Next أطباء برتغاليون يعلنون الإضراب احتجاجاً على تدني الأجور اعلانالاكثر قراءة الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد يتعرض لمحاولة اغتيال فيديو صادم: شرطي أمريكي يقتل امرأة سوداء برصاصة في الوجه نتنياهو أمام الكونغرس: 7 أكتوبر يوم سيبقى في التاريخ ولن نرضى بأقل من انتصار كامل على حماس بركان إتنا يشعل سماء كاتانيا ويعطل الملاحة الجوية في المدينة الشرطة المالية الإيطالية تضبط 121 مليون يورو من أمازون بتهمة الاحتيال الضريبي اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم بنيامين نتنياهو جو بايدن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب شرطة روسيا فرنسا الكونغرس الألعاب الأولمبية باريس 2024 تحطم طائرة Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو جو بايدن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب بنيامين نتنياهو جو بايدن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الأمريكية بنيامين نتنياهو جو بايدن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا دونالد ترامب شرطة روسيا فرنسا الكونغرس الألعاب الأولمبية باريس 2024 تحطم طائرة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next من السباق جو بایدن

إقرأ أيضاً:

أساتذة قانون في تونس يحذرون من أن الانتخابات الرئاسية قد تفقد شرعيتها

حذر عشرات من أساتذة القانون البارزين وعمداء كليات الحقوق التونسية في بيان، الخميس، من أن الانتخابات الرئاسية مهددة بفقدان شرعيتها ومصداقيتها إذا لم تعد الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ثلاثة مرشحين إلى السباق تنفيذا لقرار المحكمة الإدارية.

ويضع بيان نخبة خبراء القانون في البلاد مزيدا من الضغوط على الهيئة الانتخابية، ويعزز كذلك مخاوف المعارضة وجماعات حقوقية من أن الهيئة لم تعد حكما محايدا في انتخابات السادس من أكتوبر.

والأسبوع الماضي، قضت المحكمة الإدارية، وهي أعلى هيئة قضائية تفصل في النزاعات الانتخابية، بإعادة ثلاثة مرشحين بارزين هم منذر الزنايدي وعبد اللطيف المكي وعماد الدايمي، إلى السباق الانتخابي بعد أن رفضت الهيئة ملف ترشحهم في وقت سابق بدعوى نقص التزكيات الشعبية.

وتقتضي شروط الترشح، وفق دستور وقانون انتخابي جديدين، بأن يؤمن المرشح تزكيات من 10 برلمانيين أو 40 مسؤولا محليا منتخبا، أو 10 آلاف ناخب.

لكن الهيئة رفضت هذا الأسبوع تنفيذ القرار القضائي متحدية المحكمة الإدارية.

ووافقت فقط على أوراق ترشيح الرئيس الحالي قيس سعيد واثنين آخرين هما زهير المغزاوي والعياشي زمال.

وقال فاروق بوعسكر رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات "الهيئة هي الجهة الوحيدة المخولة دستوريا بضمان نزاهة الانتخابات".

وأثار القرار انتقادات واسعة بين الأحزاب ونشطاء وجماعات حقوقية في الداخل والخارج.

وقال الزنايدي والدايمي والمكي إنهم لن يعترفوا بإبعادهم من السباق وسيواصلون معركتهم القانونية ضد ما يقولون إنه "احتيال" من قبل هيئة هدفها الوحيد تمهيد الطريق أمام سعيد للفوز بولاية ثانية دون عناء.

ودعا أساتذة القانون الهيئة "إلى الالتزام بقرار المحكمة ضمانا لمصداقية المسار الانتخابي وسلامته وحماية مقومات دولة القانون".

وأضافوا في بيانهم أن "قرار الهيئة يجعل المسار الانتخابي في خطر باعتباره يمس من مصداقيته ونزاهته وسلامته ويؤدي لا محالة إلى التشكيك في نتائج الانتخابات".

وأمس الأربعاء، أمرت النيابة العامة بسجن المرشح الرئاسي زمال على ذمة المحاكمة، وهي أحدث خطوة فيما وصفه منتقدون "بمناورات من جانب نظام سعيد" للإطاحة بالمنافسين الذين يتحدون مساعيه لإعادة انتخابه. واعتقلت الشرطة زمال يوم الإثنين بشبهة تزوير تزكيات شعبية.

واتهمت منظمة "هيومن رايتس ووتش" هيئة الانتخابات التونسية بتمهيد الطريق لولاية ثانية لقيس سعيّد.

وقالت المنظمة، الأربعاء، إن الهيئة وافقت هذا الأسبوع على ثلاثة مرشحين فقط للانتخابات الرئاسية المقررة في 6 أكتوبر، منهم الرئيس الحالي ومرشح محتجز، متجاهلة الأحكام القضائية المهمة التي سمحت لثلاثة منافسين آخرين بالعودة للترشح في الانتخابات.

وسعيد، الذي انتخب ديمقراطيا في عام 2019، أحكم قبضته على جميع السلطات وبدأ في الحكم بالمراسيم في عام 2021 في خطوة وصفتها المعارضة بأنها انقلاب. وقال العام الماضي إنه لن يسلم تونس إلى "غير الوطنيين".

مقالات مشابهة

  • لهذه الأسباب.. إحالة 4 أطباء ومدير مناوب ومعاون مستشفى للتحقيق بأسيوط
  • فئات محتمل حذفها من بطاقة التموين لهذه الأسباب
  • تقرير واتهام صادم من الكونغرس الأمريكي ورسالة إلى بايدن بشأن العراق
  • ذا بينكل غازيت: لهذه الأسباب مجتمعة.. سارع الدبيبة للتحقيق في حادثة قتل البيدجا
  • أساتذة قانون في تونس يحذرون من أن الانتخابات الرئاسية قد تفقد شرعيتها
  • خبير عسكري لـسرايا: بنية جيش الاحتلال العسكرية تتآكل لهذه الأسباب
  • فاينانشيال تايمز: لهذه الأسباب.. ليبيا قد تتمكن من استعادة إنتاجها النفطي بالكامل
  • بوتين يكشف من تدعم روسيا بين ترامب وهاريس مؤكدا: بايدن كان المفضل لنا
  • مسؤول بإدارة بايدن يعد بضمان أمن إسرائيل إذا انسحبت من محور فيلادلفيا
  • بلومبيرغ: لهذه الأسباب فشلت الإدارة الجديدة للمصرف المركزي في عملها