شهداء بينهم أطفال بقصف على غزة في اليوم الـ 293 من العدوان
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
سرايا - استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ293 على التوالي.
وأفادت مصادر طبية، باستشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين بينهم أطفال ونساء، إثر قصف إسرائيلي استهدف حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة.
كما أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح إثر قصف الاحتلال شقة سكنية تعود لعائلة أبو جياب في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
وفي مخيم البريج وسط قطاع غزة، أصيب 7 مواطنين معظمهم أطفال جراء قصف الاحتلال منزلا يعود لعائلة أبو غرقود قرب مدخل المخيم.
وفي حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة، أطلقت دبابات الاحتلال نيران رشاشاتها على منازل الفلسطينيين في المناطق الشرقية من الحي.
وفي مدينة خان يونس، شن طيران الاحتلال الحربي غارتين على بلدة القرارة شمال المدينة، في وقت تحدثت فيه مصادر مطلعة في غزة عن محاصرة الاحتلال منزلا فيه 10 أشخاص بينهم نساء وأطفال في البلدة، كما استهدفت مدفعية الاحتلال بقذائفها موقعا قرب دوار بني سهيلا شرق المدينة.
أما في مدينة رفح، فقد استهدفت مدفعية الاحتلال المناطق الشمالية والغربية في المدينة، فيما شن طيران الاحتلال الحربي غارتين على مدينة غزة.
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 39145، والإصابات إلى 90257 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول الماضي، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
إصابة عدد من الفلسطينيين في قصف استهدف مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
يمانيون../ أصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين اليوم الأربعاء في غارة للعدو الصهيوني استهدفت مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وذكرت وكالة فلسطين اليوم إن طائرات العدو استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع السلام بمدينة دبر البلح، ونقلت على اثره طواقم الإسعاف اربع إصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط المدينة.
وفي آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة بغزة، أعلنت استشهاد 39 مواطنا وإصابة 105 اثر ارتكاب جيش العدو سلسلة من المجازر ضد العائلات في قطاع غزة
وتواصل قوات العدو عدوانها على قطاع غزة براً وبحراً وجواً منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 51,305 مواطناً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 117,096 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.