انطلاق اجتماع منظمة شنغهاي للتعاون حول قضايا الامن الرقمي
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
انطلق اجتماع المدعين العامين لمنظمة شنغهاي للتعاون حول قضايا الأمن الرقمي في العاصمة القرغيزية بيشكيك، وفقا ل "روسيا اليوم".
الدفاع الروسي: إسقاط ١١ مسيرة أوكرانية فوق عدة مقاطعات روسيا: تحطم مروحية عسكرية ومقتل أفراد طاقمهاويحضر الاجتماع ممثلون عن السلطات المختصة في الأمن الرقمي في روسيا وبيلاروس والهند وإيران وكازاخستان والصين وقرغيزستان وباكستان وطاجيكستان وأوزبكستان وأمانة منظمة شنغهاي للتعاون، فضلا عن وفد من أذربيجان التي تتمتع بصفة عضو مراقب في المنظمة.
وأشار المدعي العام لجمهورية قرغيزستان ماكسات أسانالييف خلال افتتاح الاجتماع، إلى أن اجتماع 2024 مكرس لموضوع عاجل وهو "تجربة دول منظمة شنغهاي للتعاون في مواجهة التهديدات الجديدة وضمان حقوق الإنسان".
وشارك المدعي العام الروسي إيغور كراسنوف التجربة الروسية في هذا المجال مع جميع الأطراف، حيث قدم تقريرا عن "دور مكتب المدعي العام في ضمان أمن المعلومات للدولة".
"شنغهاي للتعاون" هي منظمة دولية تأسست عام 2001 وتضم الهند وإيران وكازاخستان والصين وقرغيزستان وروسيا وبيلاروس وطاجيكستان وباكستان وأوزبكستان، فيما تتمتع أفغانستان ومنغوليا وأذربيجان وأرمينيا وكمبوديا ونيبال والإمارات وتركيا وسريلانكا بصفة عضو مراقب في المنظمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اجتماع المدعين العامين شنغهاي قضايا الأمن الأمن الرقمي منظمة شنغهای للتعاون
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تفتتح أكاديميتها في ليون الفرنسية
المناطق_واس
اُفتتحت اليوم في مدينة ليون الفرنسية أكاديمية منظمة الصحة العالمية، وذلك بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس ادهانوم وممثلين عن الدول الأعضاء والشركاء الرئيسيين.
وستعمل الأكاديمية على تعزيز التعلم المستمر في جميع مجالات الصحة، وتوفر مجموعة واسعة من فرص التعلم عبر الإنترنت، وشخصيًا للعاملين في مجال الصحة، والمديرين ومسؤولي الصحة العامة وموظفي المنظمة وأفراد الجمهور.
وتحتوي الأكاديمية على منصة تعليمية تقدم دورات عالمية المستوى حول الموضوعات الصحية ذات الأولوية، وقد تم تسجيل خمسة آلاف متعلم من 172 دولة في منصة التعلم حاليًا، حيث يمكنهم الوصول إلى أول 37 دورة.
وقال مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس ادهانوم، إن المنظمة تتمتع بخبرة ومعرفة غنية ولم يكن هناك طريقة مؤسسية لمشاركتها، مبينًا أن الأكاديمية الجديدة ستقوم بذلك الدور الحيوي لتزويد العاملين في مجال الصحة وصناع السياسات والقوة العاملة في المنظمة بالمهارات والكفاءات التي يحتاجون اليها لتقديم الصحة للجميع، بما في ذلك في حالات الطوارئ والأوبئة والتهديدات الناشئة.