الجيش الإسرائيلي: مقتل ضابط متأثرا بجراح في عملية دهس الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
سرايا - أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل ضابط استخبارات متأثرا بجراح أصيب بها جراء عملية دهس الأسبوع الماضي قرب مدينة الرملة.
هذا وتستمر المقاومة بالضفة في افتعال العمليات الفدائية والاستشهادية لدعم وإسناد المقاومة في غزة منذ اندلاع المواجهات في السابع من أكتوبر .
إقرأ أيضاً : جلسة عار وحفلة أكاذيب .. انتقادات لخطاب نتنياهو أمام الكونغرسإقرأ أيضاً : مشاهد مفزعة .
. 4 شهداء إثر قصف "إسرائيلي" على حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزةإقرأ أيضاً : الجيش الإسرائيلي يستعيد جثتي أسيرين كانا محتجزين في قطاع غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على جرائم العدو الصهيوني بالضفة
الثورة نت/..
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على العدوان الصهيوني على مدن ومخيمات شمال الضفة
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.