باريس (د ب أ)
أخبار ذات صلة فرنسا تتألق بـ «ثلاثية» أمام أميركا في «أولمبياد باريس» الانسحاب يضرب التنس في «أولمبياد باريس»
تجاهل نجم التنس ألكسندر زفيريف قرار استبعاده من حمل علم ألمانيا في افتتاح دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وقال زفيريف الفائز بذهبية أولمبياد طوكيو للصحفيين، بعد أول حصة تدريبية له في رولان جاروس «لا بأس».
وخسر زفيريف فرصة حمل علم ألمانيا لمصلحة نجم السلة دينيس شرودر، وذلك بعد تصويت جماهيري شارك فيه اللاعبين أعضاء الفريق الأولمبي الألماني.
ويحمل نجم السلة علم ألمانيا رفقة بطلة الجودو آنا ماريا فاجنر.
وكان زفيريف يأمل في حمل علم ألمانيا، بعد إنجازه الأولمبي قبل ثلاث سنوات.
وقال زفيريف في وقت سابق «قيادة أمة بأكملها والفريق الألماني هو أغضل شرف يمكن أن يحصل عليه أي لاعب».
لكن مايكل كولمان مدربه في كأس ديفيز، قال في تصريحات للصحفيين، إن استبعاد زفيريف من حمل علم ألمانيا «سيكون حافزاً له أكثر من كونه سيجعله يلعب بشكل أسوأ». ويشعر زفيريف الذي خسر نهائي بطولة هامبورج يوم الأحد الماضي بتحسن بعد إصابة في الركبة تعرض لها خلال بطولة ويمبلدون، وأثرت عليه قليلاً في الأسبوع الماضي.
وقال نجم التنس الألماني البالغ 27 عاماً «لقد كانت حالتي صعبة في هامبورج، ولكن الأمور على ما يرام الآن».
وتقام منافسات التنس في الأولمبياد على ملاعب رولان جاروس، حيث خسر زفيريف أمام كارلوس ألكاراز في المباراة النهائية لبطولة فرنسا المفتوح منذ ستة أسابيع ونصف.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: باريس أولمبياد باريس 2024 التنس ألمانيا ألكسندر زفيريف
إقرأ أيضاً:
دعوة لرفع العلم الفلسطيني في ملاعب فرنسا
دعا نواب ونشطاء البيئة في فرنسا إلى التلويح بعَلم فلسطين في الملاعب نهاية هذا الأسبوع تضامنا مع الشعب الفلسطيني في غزة الذي يتعرض للتجويع والقصف يوميا على يد الاحتلال الإسرائيلي.
وفي عمود نُشر يوم الخميس في أعمدة صحيفة "لومانيتي" (L’Humanité)، دعا العديد من النواب اليساريين، وممثلي حركة "لافرانس أنسوميز" (La France insoumise) ونشطاء البيئة على وجه الخصوص، بالإضافة إلى شخصيات مثل جان لوك ميلينشون زعيم حزب "فرنسا الأبية" ومغني الراب "ميدين" (Médine)، "أي شخص" يشعر بالقلق إزاء المآسي في الشرق الأوسط للتلويح بالأعلام الفلسطينية في جميع الملاعب في فرنسا نهاية هذا الأسبوع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الهداف السويدي جيوكيريس يكشف سر احتفاله الشهيرlist 2 of 2سان مارينو المنتخب "الأسوأ" عالميا يكتب التاريخ في دوري الأمم الأوروبيةend of listويهدف هذا الإجراء المسمى "بعد فرنسا إسرائيل" (Après France Israel) إلى الرد على الإجراءات الأمنية التي صاحبت مباراة فرنسا وإسرائيل في الجولة الخامسة من منافسات المجموعة الثانية ضمن مسابقة دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، ولا سيما حظر ظهور الرسائل التي تعتبر ذات مغزى سياسي داخل الملعب.
وكانت السلطات الفرنسية نشرت الخميس الماضي ما مجموعه 4 آلاف رجل شرطة ودرك حول ملعب سان دوني، وكذلك في وسائل النقل العام وجميع أنحاء باريس لتأمين المباراة.
كما أعلن لوران نونييز مدير شرطة باريس حظر العَلم الفلسطيني في الملعب.
وأضاف "لا يمكن أن يكون هناك سوى أعلام فرنسية أو إسرائيلية، ولا يمكن أن تكون هناك رسائل دعم في الملاعب. هذا قانون".
دعوة للتعبئةوبحسب الصحيفة، فإن هذه المباراة "التي كانت ذات أهمية كبيرة في إظهار الدعم الذي يقدمه الشعب الفرنسي لإخوانه وأخواته الفلسطينيين واللبنانيين" تميزت بقرار 3 رؤساء للجمهورية إيمانويل ماكرون وفرنسوا هولاند ونيكولا ساركوزي لجعل هذا المواجهة حدثا سياسيا كبيرا.
وأضافت أن الرؤساء الثلاثة "اختاروا معسكرهم بوضوح، برفقة الطبقة السياسية الأكثر قدرة على دعم المشروع الحربي للحكومة القائمة في إسرائيل".
ودعا الموقعون الشباب إلى التحرك في نهاية هذا الأسبوع بالملاعب الفرنسية، من أجل "إظهار معارضتهم لسياسة القتل الممنهج لرئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ومؤيديه الغربيين".