كسرتوا الدنيا.. أكرم حسني يُشيد بفيلم "إكس مراتي"
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
حرص الفنان أكرم حسني على تهنئة أبطال فيلم إكس مراتي والذي أقيم العرض الخاص له يوم الثلاثاء الماضي في إحدى سينمات 6 أكتوبر بحضور عدد من نجوم الوسط الفني.
ونشر أكرم حسني من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام صورة تجمعه بأبطال العمل معلقًا:"ألف مبروك يا حبايبي، كسرتوا الدنيا، الفيلم حلو أوي".
أحداث إكس مراتي
ينتمي فيلم إكس مراتي إلى فئة الأعمال الإجتماعية التي تدور أحداثه في إطار لايت كوميدي حول هشام ماجد الذي يعمل كـ طبيب نفسي والذي يكون متزوج من الفنانة أمينة خليل وهى سيدة أعمال تمتلك بيوتي سنتر ومن ثمّ يحدث تحول درامي في أحداث الفيلم حيث يظهر الفنان محمد ممدوح وهو حبيب أمينة خليل السابق وهو بلطجي وسيعمل جاهدًا لتفريق أمينة خليل عن زوجها هشام ماجد وتدور باقي أحداث العمل في إطار كوميدي مميز.
أبطال فيلم إكس مراتي
يشارك في بطولة فيلم إكس مراتي كوكبة كبيرة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنانة أمينة خليل، هشام ماجد، محمد ممدوح، علي صبحي، مصطفى غريب، ونجوم آخرين، والعمل من تأليف كلًا من الثنائي كريم سامي وأحمد عبدالوهاب، ومن إنتاج أحمد يوسف وشركة بوليت بروف وشركة سينرجي، والإخراج لـ معتز التوني.
آخر أعمال أكرم حسني
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان أكرم حسني مسلسل “بابا جه”، والذى حقق نجاحًا كبيرًا.
مسلسل "بابا جه" مكون من 15 حلقة، بطولة أكرم حسني، ونسرين أمين، وسماء إبراهيم، وفريال يوسف، ومحمود البزاوى، ومحمد أوتاكا، والطفلة حور أحمد، وعدد آخر من الفنانين وضيوف الشرف، والعمل من تأليف وائل حمدى، وإخراج خالد مرعي، وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر.
وتدور أحداث المسلسل حول هشام (أكرم حسنى) رجل أربعينى يعمل مدير فندق ومتزوج من نسرين أمين، ويتعرض للعديد من المشاكل بسبب أزمة كورونا وتداعيتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اكرم حسنى أحداث فيلم إكس مراتي
إقرأ أيضاً:
خليل الحية: وافقنا على مقترح الوسطاء ونأمل ألّا يعطله العدو الصهيوني
الثورة نت/..
صرح رئيس حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في قطاع غزة خليل الحية، أن “الحركة وافقت على مقترح تسلمته من الوسطاء لوقف إطلاق النار في غزة، معربًا عن أمله بعدم تعطيله من قبل العدو الصهيوني .
وقال الحية في كلمة مصورة له مساء اليوم السبت، “تسلمنا قبل يومين مقترحًا من الإخوة الوسطاء في مصر وقطر وتعاملنا معه بإيجابية ووافقنا عليه”.
وأضاف “نأمل ألا يعطل العدو المقترح الذي تلقيناه من الوسطاء ووافقنا عليه”.
وأردف “على مدار عام ونصف، خُضنا ومعنا الإخوةُ في فصائل المقاومة، مفاوضاتٍ مع العدو ومن خلال الوسطاء، وقد وضعنا أهدافاً لذلك، وفي مقدمتها وقف العدوان على شعبنا في غزة والتركيز على حقوق شعبنا المشروعة في أرضه ووطنه، والإفراج عن أسرانا من سجون العدو”.
وبيّن الحية أن “العدو لم يقبل لا بالجلوس على طاولة المفاوضات لبدء المرحلة الثانية، كما هو متفق عليه، ولا هو انسحبَ من محور صلاح الدين (فيلادلفي)، بل وعاد للحرب بشكل أكثر وحشية وعنفاً بالقتل والقصف والاجتياح في بعض مناطق القطاع، وأغلق المعابر ومنع دخول المساعدات”.
وزاد قائلًا: “مع ذلك تمسكنا بموقفٍ واضحٍ هو الالتزام بالاتفاق، وخاطبنا العالمَ أجمع بموقفنا، أننا لا نريد أي شيء جديد، نريد احترام ما تم التوقيع عليه وما ضمنه الضامنون، وأقرّه المجتمعُ الدولي”.
ولفت الحية إلى أن “رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو راوغ على مدار عام كامل وأجهض كل محاولات الوسطاء للتوصل إلى اتفاق”.
وأوضح أن “العدو ظل يماطل ويتهرب من استحقاقات الاتفاق لإنقاذ حكومة المجرم نتنياهو”.
وأشار الحية إلى أن “الحركة التزمت بكل بنود الاتفاق رغم انتهاكه مرارا من جانب قوات العدو”.
في سياق متصل قال الحية: “وصلنا إلى مراحل متقدمة في نقاشات تتعلق بشخصيات تتولى قيادة لجنة الإسناد المجتمعي في غزة”.
وشدد على أن “لا تهجير ولا ترحيل” مؤكدا أن “سلاح المقاومة خط أحمر وهو مرتبط بوجود العدو وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة، فإذا ما زال العدو يبقى سلاحاً للشعب والدولة، يحمي مقدّراته وحقوقه”.
وفي الشان الداخلي قال الحية: “تحركنا لإنجاز وتحقيق وحدة شعبنا، وذهبنا إلى روسيا ثم الصين مرتين، وأبرمنا اتفاقاً واضحاً مثّلَ إجماع القوى والفصائل بتشكيل حكومة توافق وطني من خبراء”.
وأضاف “ثم استجبنا لاحقاً للمقترح المصري بتشكيل لجنة إسناد مجتمعي لإدارة قطاع غزة، تتحمل مسؤوليةَ القطاع كاملاً في كل المجالات، تتشكل من شخصياتٍ وطنيةٍ مستقلة، وأن يتسلموا عملهم بدءاً من لحظة الاتفاق، لقطع الطريق أمام أي دعاية يمكن أن يمارسها العدو”.
وأردف الحية: “وصلنا إلى مراحلَ متقدمةٍ في هذه الحوارات، وقدّمْنا مع عددٍ من القوى والفصائل للأشقاء في مصر، مجموعةً من الأسماء لأشخاصٍ مستقلين ومهنيين وخبراء، لإتمام عمليةِ التشكيل، ونأمل من الأشقاء في مصر أن يتمكنوا من الإسراعِ في تشكيلها بعدما أخذوا دعماً عربياً وإسلامياً لها”.
وتابع “نقول بصراحة لمن يراهن أن حماس وفصائل المقاومة يمكن أن تتخلى عن مسؤولياتها أو تسلم شعبنا وأهلنا لمصير مجهول يتحكم فيه الاحتلال وفق ما يريد، نقول لهم: أنتم واهمون”.