مصطلح الكفالة في القانون، يعني الأموال التي تقضي بها المحكمة في حكمها على المتهمين لإيقاف تنفيذ الحكم، وللمتهم استرداد هذه المبالغ حال حصل على البراءة من الأحكام التي وجهت إليه، و"اليوم السابع" يوضح أهم الشروط لاستراد مبلغ الكفالة طبقاً للقانون.

                             
1-لابد وأن تكون القضية قد تم إنتهائها بالتصالح أو البراءة.

2- كتابة طلب إلى رئيس النيابة لاسترداد الكفالة.

3- استخراج شهادة من جدول الجنح أو الجنايات، بما تم في القضية ومذكور بها قيمة الكفالة وسدادها بالقسيمة.

4- إرفاق أصل إيصال الكفالة.

5- إرسال الطلب إلى رئيس القلم الجنائي لإيداع مذكرة بالكفالة.

6- بعد مرور أكثر من شهرين وبناءاً على تعليمات النيابة يأمر بصرف الكفالة ولكن يخصم منها نسبة ۱۰% رسوم محاكم.

7- عمل توكيل خاص يبيح صرف الكفالة للمحامي مذكور به رقم القضية المراد صرف الكفالة فيها.


* الصعوبات الناتجة من استرداد الكفالة: -

-فقد أصل إيصال الكفالة.
- إذا عادلت الكفالة مبلغ 1000 جنيه أو زادت عليه سوف يتم إرسال فاكس للاستعلام من الضرائب العامة وهذا الأمر يفقد الكثير من الوقت والمجهود.
- يخصم من المبلغ ۱۰ % من قيمة الكفالة.

*لا يستحق صرف الكفالة فى الحالات الأتية : -
                
_ عدم التزام المتهم بحضور الجلسات.

- التصالح أمام المحامى العام.مرور 3 سنوات على تاريخ الحكم أو القرار الصادر لصالح المتهم.

-إيقاف تنفيذ العقوبة.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: النيابة العامة القانون المصرى اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

سفير فلسطين بالقاهرة: مصر تحظى بدور كبير في المصالحة ومنع تصفية القضية

قال دياب اللوح، سفير دولة فلسطين، إن الدولة الفلسطينية تقدر دور مصر في الإشراف على الانسحاب الكامل للاحتلال الإسرائيلي عام 2005، مؤكدًا أنها تتمسك بالدور المصري في رعاية المصالحة الفلسطينية الذي جاء بقرار عربي، كما تقدر أيضًا كل الجهود التي ساعدت مصر في المصالحة.

وأضاف «اللوح»، خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه تم توقيع اتفاقيات في القاهرة عام 2011 و2017 ترتب عنها تشكيل لجان وضعت آليات للمصالحة إلا أنه تم تعطيل ما تم الاتفاق عليه، مشددًا على أن الفلسطينيين يتطلعون لإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية في المجتمع الفلسطيني.

وأعرب السفير الفلسطيني عن شكره وتقديره للجهود المصرية وللرئيس عبدالفتاح السيسي لفتح باب التبرعات بنصف مليار دولار لإعمار ما دمره الاستعمار، متابعًا أن مصر باشرت بناء 3 مدن في قطاع غزة تتضمنت آلاف الوحدات السكنية لإعادة تسكين المواطنين الذين دمر الاحتلال بيوتهم، كما تم إنشاء بنية تحتية مكتملة لهذه المدن إلا أن إسرائيل دمرت هذه المدن والبنى التحتية.

الانسحاب من غزة

فيما قال الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ العبري الحديث، إن مصر كان لها دور كبير في التوصل إلى انسحاب إسرائيل أحادي الجانب في 2005 من قطاع غزة، لأن الشعب الفلسطيني لم يكن يرى البحر، حيث كان به سلسلة من المستوطنات، والجيش الإسرائيلي يسيطر على الساحل ولديه سجون قطاع غزة.

وأضاف أن الجانب المصري كان له دور سياسي في إقناع شارون بأنه ينسحب من قطاع غزة بالكامل، ويفكك المستوطنات على غرار ما تم في سيناء، وآخرها كان ياميت.

وأشار إلى أن مصر كانت لديها مبكرا الرغبة والإرادة والمساعي الحميدة لكي يتم رأب الصدع قبل حتى أن يندلع بهذا الشكل المقيط، وعلى هذا النحو كان اجتماع 2005 الذي شجع على إجراء الانتخابات، وعدم اتخاذ نبرة تصعيدية بين الفصائل، وتجنب الفتن والتكتيك، وكان هذا عامل مساعد، لكن كان في المقابل أجندات أجنبية ورؤى تعبث في هذا الملف بالتالي لم يكن هناك تجرد أو إنكار الذات وتصعيد النبرة وحدث انقسام بين الضفة وغزة.

مقالات مشابهة

  • برلماني: دور مصر لنصرة القضية الفلسطينية يسطره التاريخ
  • آلاف المغاربة يطالبون بالاستمرار في دعم القضية الفلسطينية
  • إعلان بيجينغ خطوة مهمة نحو حلّ القضية الفلسطينية
  • سفير فلسطين بالقاهرة: مصر تحظى بدور كبير في المصالحة ومنع تصفية القضية
  • خبير: الدور المصري في التعامل مع القضية الفلسطينة له رؤية متكاملة
  • محامي الطفل المغتصب في عدن يكشف تفاصيل جديدة عن القضية ويشكو من عرقلة سير التحقيقات
  • سفير ألمانيا بالقاهرة يشيد بدور مصر في إيصال المساعدات إلى قطاع غزة
  • عصام عمر يدعم القضية الفلسطينية في مهرجان فينيسيا
  • 18 ضحية في حادث مرور بإليزي
  • رايتس ووتش: الكثير من الانتهاكات في فيلم حياة الماعز لا تزال موجودة.. نظام الكفالة عنصري