حقق أمير عيد نجاح كبير جدًا بأحدث ألبوماته "روكسي" والذي ينتمي لفترة السبعينات ويتحدث عن قصص مختلفة يكملها في كل فصل ويطرح في الفصل الواحد اغنيتين، وتصدر المركز الأول والثاني في تريند يوتيوب بأول فصلين من الألبوم.


تفاصيل ألبوم روكسي


وطرح أمير عيد ميني ألبوم بعنوان "روكسي" يضم 5 أغاني سيتم طرحهم من خلال 3 فصول لعرض الحكاية، وجاء الفصل الأول باسم "حاجات جوايا"، والفصل الثانى "اسمك ايه"، وتم تصوير الأغانى على قصة فيلم قصير أمير عيد البطل ومعه ندى أبادر، ومن إخراج نازلى أبو سيف، والقصة سوف يتم استكمالها.

كلمات أغنية روكسي 
 

وشي للبار وضهري للمكان 
مش قادر ناس مش قادر عالكلام
تمام برمي السلام
لكن ده ميمنعش اني زهقان 
عاوز شوشره دون اي احتكاك 
انا عايز حب كبير مش قادر ارتباط
انا عاوز لمه عشان لما بروح 
دماغي بترقصني وبفكر في حاجات

حكايات وقصص كتير انا لسه بألفها
حاجات جوايا انا لسه مش عارفها 
حكايات وقصص كتير انا لسه بألفها
سألتني انت مين قلتلها بحاول اكون انا 
بلعب مع نفسي ساعات لعبه الاسئله 
والحقيقه النتيجه كانت مذهله 
شويه مخجله لكن هحكيلك 
بحب الموناليزا عشان الناس بتحبها 
بس الحقيقه عمري في يوم ما فهمتها 
عندي شويه مباديء لكن متجزئه 
عندي مشاعر فاضل تكه وتبقي ملزقه 
بضحك ساعات في السينيما علي ضحك ناس
بس الحقيقه الفيلم غبي مفيهوش احداث 
بعمل حاجات كتير محفوظه مش مفهومه
وحبيت عشان حاجات تانيه غير الاحساس


حاجات جوايا انا لسه مش عارفها 
حكايات وقصص كتير انا لسه بألفها
حاجات جوايا انا لسه مش عارفها 
حكايات وقصص كتير انا لسه بألفها

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أعمال أمير عيد أمير عيد روكسي

إقرأ أيضاً:

متى نشأت حكايات المقاومة الشعبية؟.. خلَّدتها الحواديت والفنون

فكرة المقاومة الشعبية والدفاع المستميت من الشعب للحفاظ على وطنه متأصلة منذ قديم الأزل، لكنها بحد وصف الكاتب عصام محمد شبارو في كتابه «المقاومة الشعبية المصرية» كانت أكثر نشاطًا في فترة الاحتلال الفرنسي والغزو البريطاني، ومن هذه الفترة بدأت الحكايات الشعبية تخلد سيرة الأبطال الذين قاوموا المحتل، مثل أدهم الشرقاوي الذي قاوم الإنجليز في قرية إيتاي البارود، وشمس الزناتي التي تناقلت فرق السيرة الهلالية حكايته.

متى نشأت حكايات المقاومة الشعبية؟.. خلدتها الحواديت والفنون

يقول شبارو إن المقاومة الشعبية المصرية ضد الاحتلال الفرنسي 1798 - 1801، وضد الغزو الإنجليزي 1807، وضد فساد نظام الحكم والإدارة العثماني كانت محوراً ترتبط به أحداث التاريخ المصري، الحديث والمعاصر، لأنها الحلقة التي ربطت ما بين وقائع الماضي وأحداث الحاضر فمكَّنت مصر من صنع المستقبل في سنة 1952، ومن الإسكندرية بدأ ظهور أبطال المقاومة الشعبية.

بدأت حكايات المقاومة في الاسكندرية أول مدينة قصدتها الحملة الفرنسية، وأول من علم باقتراب الأسطول الفرنسي قبل أن يصل إليها، رغم تكتم نابليون عن وجهة حملته، فقد تسربت أخبارها إلى البلاد ولا سيما بعد أن وصل نبأ استيلاء الفرنسيين على مالطة في طريقهم الى مصر، واستعد المصريون للمقاومة، وزحمت الحصون البالية ولما لم يكن هناك جنود تقريباً فقد تكون جيش من المتطوعين، ولكن هذه التدابير كان فيها من الحماسة المحمومة أكثر مما فيها من الفائدة الحقيقية.

في 29 حزيران 1798 بلغت الحملة الفرنسية الساحل المصري، فألقت مراسيها أمام الاسكندرية، واستدعى نابليون القنصل الفرنسي فيها أليعازار ما غالون فأخبره أن أسطولاً إنجليزياً مؤلفاً من أربع عشرة سفينة حربية بقيادة الأميرال نلسون، قد سبق الحملة إلى الإسكندرية وغادرها منذ ثلاثة أيام باتجاه أزمير للبحث عن الأسطول الفرنسي.

وقد وصف المعلم نقولا الترك مجيء الأسطول الإنجليزي: «حين وصلت مراكب الإنجليز ثغر الإسكندرية أرسلوا قارباً يطلبون حاكم المدينة، فتوجه إلى مقابلتهم حاكم الإسكندرية السيد محمد كريم، وبعد وصوله للمراكب سألهم عن سبب قدومهم فأخبروه أنهم جاءوا لصد الفرنسيين عن الدخول إلى ثغر الاسكندرية، فارتاب كريم وأجابهم أن الفرنساوية غير ممكن أن يحضروا لبلادنا، ولا لهم في أرضنا شغل، ولا بيننا وبينهم عداوة، وإن حضروا كما تزعمون فنصدهم عن الدخول».

عروس البحر المتوسط بداية المقاومة

وبالفعل حدث احتلال الإسكندرية  في نفس العام 1798، وكلفت المقاومة الفرنسيين بعض الثمن، بالرغم من ضعف حاميتها، فقد بذل أهالي الاسكندرية ما في مقدورهم دفاعاً عن المدينة، فحصَّنوا الأسوار وركبوا المدافع القديمة على أسوار المدينة استعداداً للكفاح، وعهدوا إلى جماعة من الفرسان مناوشة القوات الفرنسية قبل اقترابها.

وعندما بلغ الجيش الفرنسي الإسكندرية صمم حاكمها محمد كريم على مقاومة الفرنسيين والدفاع عنها، وعندما أصدر نابليون أمره بالهجوم العام أخذ الأهالي يطلقون النار من المدافع المركبة على الأبراج والأسوار، وقاومت الأبراج مقاومة عنيفة، لكن الصمود لم يدم طويلا فاقتحم الجنود الأسوار ودخلوا المدينة، وعندما دخل الفرنسيون المدينة كانت مقاومة الأهالي قد أنزلت بهم الخسائر، فهاجموا الناس في بيوتهم بعد أن اتخذها أهل الثغر متاريس لهم.

ويصف ذلك الجبرتي: «رجع أهل الثغر إلى التترس في البيوت والحيطان، وصاروا يطلقون النار على الفرنسيين في الشوارع ومن نوافذ البيوت، وبذلك دفع الفرنسيون ثمناً معنوياً لا يستهان به، لاحتلال الإسكندرية - ثغر مصر بلغ حوالي المائة والخمسين قتيل وعدداً من الجرحى كان من بينهم الجنرال كليبر Kleber الذي أصيب بجرح في رأسه والجنرال منو Menou وقد أصيب في جملة مواضع» وكاد نابليون نفسه يصاب بطلق.

مقالات مشابهة

  • صابرين تتصدر تريند جوجل بعد تصريحاتها الجريئة عن "مصالحة النفس"
  • صابرين: قررت أقول لأ لحاجات كتير في حياتي ولما حصل الجواز قلت آه
  • «مكتبة حكايات» تحتفل بـ«يوم التراث الإماراتي»
  • هدى المفتي تتصدر تريند جوجل.. ما القصة؟
  • شريط لاصق على الفم لإنقاص الوزن.. تريند يجتاح السوشيال ميديا
  • «مكتبة حكايات» تحتفل بيوم التراث الإماراتي
  • بعد برومو حكيم باشا.. هاشتاج مصطفى شعبان يتصدر تريند تويتر
  • متى نشأت حكايات المقاومة الشعبية؟.. خلَّدتها الحواديت والفنون
  • تريند مستر بيست.. 100 ساعة تحت الأهرامات على عمق 30 مترًا.. و«حواس» يرد
  • وزيرة التخطيط: القطاع الخاص يستحوذ على النصيب الأكبر من التمويلات التنموية