مؤلم... امرأة بحي النخيلة ببني ملال تضع حدا لحياتها شنقاً وتترك خلفها 3 أطفال
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
وضعت أم في الأربعينيات من عمرها، حدا لحياتها فجر الأربعاء، بعدما عمدت على شنق نفسها في « الضواية » بمنزلها بحي النخيلة بمدينة بني ملال.
وحسب مصادر « اليوم24″، فالهالكة تبلغ 41 سنة، أقدمت في غفلة من أسرتها على وضع حد لحياتها باستعمال حبل، تاركة وراءها 3 أطفال، فيما لا تزال أسباب ذلك مجهولة،.
وأضاف المصدر ذاته، أن الحادث استنفر مختلف السلطات المحلية والمصالح الأمنية بمكان الحادث، حيث تم فتح تحقيق تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
هذا، وجرى نقل الهالكة صوب مستودع الأموات، لإخضاعها للتشريح الطبي، فيما تم الاستماع لأسرة الهالكة وزوجها، لمعرفة حيثيات وملابسات الحادث.
كلمات دلالية بني ملالالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: بني ملال
إقرأ أيضاً:
المنصوري لـRue20: المغرب راكم مكتسبات مهمة فيما يخص حقوق المرأة ودورها داخل المجتمع
زنقة20ا الرباط
قالت فاطمة الزهراء المنصوري،وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة،منسقة القيادة الجماعية لحزب الأصالة والمعاصرة، إن “المنتدى البرلماني للمساواة والمناصفة الذي يعقد اليوم الجمعة بمجلس النواب هي فرصة للنقاش بين النساء والفاعلين السياسيين والمجتمع المدني حول تقييم حصيلة المكتسبات المتعلقة بحقوق المرأة المغربية”.
وأضافت المنصوري في تصريح لموقع Rue20، على هامش المنتدى البرلماني للمساواة والمناصفة، أن “المغرب راكم مكتسبات مهمة فيما يخص حقوق المرأة ودورها داخل المجتمع”، مشيرة إلى أن “المنتدى سيعمق النقاش حول مجموعة من القضايا المطروحة المرتبطة بحقوق النساء وسيسفر عن إنتاج ورقة عمل مشتركة بين الفاعلين السياسيين والمجتمع المدني تكون بمثابة أرضية عمل للسنوات المقلبة”.
يشار إلى أن المنتدى البرلماني الأول للمساواة والمناصفة الذي ينظم تحت الرعاية الملكية السامية يهدف إلى مأسسة النقاش البرلماني حول المساواة والمناصفة؛ وفتح آفاق الحوار والنقاش العمومي بين البرلمان ومجموع الأطراف المعنية؛ وتبادل التجارب والخبرات والممارسات الفضلى في مجال المساواة والمناصفة.
كما يهدف المنتدى وفق بلاغ لمجلس النواب إلى الوقوف على مكتسبات المغرب في مجال المساواة والمناصفة، وعلى التحديات الواجب رفعها، واقتراح المداخل البرلمانية الكفيلة بتسريع وتيرة المساواة بين الجنسين في المغرب؛ والمساهمة في تحقيق أهداف خطة التنمية المستدامة 2030؛ وفتح نقاش حول تقييم التقدم المحرز في مجال إعمال اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة التي انخرط المغرب فيها سنة 1993.