أورتيجا يروج عن أحدث أعماله الغنائية الجديدة "واقف أنا على الشط"
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
روج الفنان أورتيجا عن أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "واقف أنا على الشط"، حيث شارك "أورتيجا" بفيديو له ليكشف عن كلمات الأغنية من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:" واقف أنا على الشط SOON".
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مليون مبروك، عالمي، دايما متميز، بالتوفيق والنجاح الدائم، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال أورتيجا
والجدير بالذكر أن آخر أعمال أورتيجا أغنية مفاجأة، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
إيه مفاجأة
كل سنة وانت طيب يالا يا أهبل
كل الحبايب هنا جنبك
قولي مين غيرنا فاكرك
إيه مش فاكرة
راحت غيرها يجي سهلة
كان طمر فيها لو فاكرة
بيها من غيرها والله ما فارقة
اخطر انسان على وش الكون
اورتيجا زي AL CAPONE
إيه عدا اللي جاي بينا يبقى أحلى
عشان كده كله بيتلزق
و اسأل واسمع لو مش بتسمع
لو مش بتحضر تجيبني اكتب علشان تظهر
تجيني تدفع تغني توصل
وكله بفضل ربك بيحصل
بس اللي بدأها يكملها
هى معروفة من أولها
نحزمها نحزمها
ترقص لينا وتفرفشنا
على كيف كيفنا وعلى كيف غيرنا
اللي نقولوا بنمشيه
لو مش عاجبك كلمها
مانت متعود تشكيلها
و انا متعود اكرفها
واسأل لو مش مصدق
بطلع ع التالت وانتشها
من غير ماتشيك بدهشها
اصحا اصحا للي منك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني أورتيجا يوتيوب
إقرأ أيضاً:
في اللغة وأشياء َ غيرها!!بقلم: د. ذوقان عبيدات
في #اللغة وأشياء َ غيرها!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
مررنا هذا الأسبوع بالكثير من الأحداث، والمناسبات التربوية مثل: يوم #اللغة_العربية، والملتقى التربوي الأول بعنوان: أفكار لقضايا في التعليم العام في الأردن. كما شهدنا بعض مقالات عن اللغة العربية مثل: مقالة د. إبراهيم بدران، وتسجيل قصير لمعلمة تتحدث عن خطأ لا يغتفر في كتاب اللغة العربية للصف الثامن. وسأحاول تحليل ما ورد في هذه الأحداث.
(١)اليوم العالمي للغة العربية
مقالات ذات صلة المصالح الأردنية فوق كل إعتبار 2024/12/22قرأت، وكتبت عن اليوم العالمي للغة العربية والتي على الأقل لم أسمع بمشاركة جهات عديدة فيها، باستثناء الجامعة الأردنية ، ليس بسبب ثقل السمع الذي قد أعاني منه قريبًا لِكِبِر السنّ. كما شاركت في ندوة عربية عن لغة الضاد.
وملخص ذلك:
-د. إبراهيم بدران هو الوحيد في مجالس التعليم الذي يتحدث في التعليم، والتربية، واللغة! ولذلك ليس صحيحًا ما قلته أنا عن أن المجالس التعليمية لا تشارك، ولا يعنيها الأمر. والمشاركة للدكتور بدران فرض كفاية، فهو الوحيد المهتم!
كتب د. بدران مقالة في الغد ١٢/٢٢ الأحد عن النهوض باللغة العربية تحدث في مقالته عن الاقتصاد، والبنك الدولي، والعولمة، والتكنولوجيا، ولم يشِر إلى مناهج اللغة العربية التي يشرف عليها في أكثر من مجلس، والتي تحوي
خطأ ” لا يغتفَر” في إعراب فعل من أفعال الأمر في كتاب جديد بإشرافه، كما لم يتحدث عن نصوص الكتب التي انحازت لقضايا في معظمها لا صلة لها بحياة الطلبة.
فعن أي نهوض لغوي نتحدث يا دكتور بدران؟!!
(٢)
ندوة اللغة العربية
كما قلت: شاركت في ندوة عربية عن لغة الضاد قبل يومين، ومن دون أي لف، أو دوَران لم يلفظ أحد من المنتدين حرف الضاد! فالكل منحاز إلى لفظه بحرف الظاء لا الضاد!! ولم يخلُ كلام متحدث من عدد من أخطاء نحوية، تشعرك وكأنك في جلسة حكومية أو برلمانية غاب أعضاؤها عن دروس القواعد والنحو، وانحازوا لدروس البلاغة، والإنشاء، والخطابة!
هل مشكلة اللغة تكمن في أصحابها؟
أم في بعض ملاكيها؟؟؟
(٣)
الملتقى التربوي الأول
أعجبني الملتقى، فهو تعاون بين وزارة التربية، والجمعية الأردنية للعلوم التربوية. وكدت أموت إعجابًا بالحضور والمتحدثين.
أما الإعجاب الحقيقي، فكان في التوصيات:
-إرساء سياسات داعمة لتدريب المعلمين!-لاحظوا كلمة”إرساء”!!!
-ضرورة زيادة الوعي التربوي بالتعليم المهني، والتعليم الدامج!
الحديث يطول في شعبتين:
الأولى: معظم المتحدثين من وزارة التربية، حيث يتحدث المسؤول عن فتوحاته! أما مسؤولو الجامعة، فقد تحدثوا عن برنامجهم في إعداد المعلمين!!!
والأخرى: أننا نحن المواطنين- على الرغم من معايشتنا الأحداث- فقد سمعنا عنه بعد انتهاء أعماله فقط!
وهذا يجعلني أتوقع أن الملتقى
كان”أهليه بمحليّه”تدوير معلومات لا إنتاج أفكار!
(٤)
خطأ لغوي لا يغتفَر!!
وصفت المعلمة إيمان شحادة خطأ مؤلفي الكتاب ومشرفيه، والمجالس الثلاثة عالية المكانة، والستة والستين مراجعًا! وصفته بأنه لا يغتفَر، مع أن معلمنا غفور، وطالبنا غفور، ومجتمعنا شديد الغفران!!
خطأ مرّ على حوالي ثمانية آلاف معلم من دون وجه اعتراض!!
إنه إعراب فعل الأمر!
والأردنيون اعتادوا على تنفيذ الأوامر، خاصة ما تأتي من الحكومة، فهل علينا أن نؤمن بالمركز الوطني للمناهج، وكتبه، ومؤلفيه، ومراجعيه، ومجالسه، والمنتفعين؟!!
قيل: إن مشكلة اللغة العربية كامنة في القائمين عليها، والعاملين، والمؤلفة عيوبُهم!!!
فهمت عليّ جنابك؟!!