ترامب: هاريس متطرفة مجنونة ستدمر بلدنا
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
صرح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، اليوم الخميس، إن الرئيس جو بايدن انسحب من السباق الرئاسي لأنه كان يخسر بشدة في استطلاعات الرأي.
وأضاف ترامب خلال تجمع انتخابي في نورث كارولينا أن "نائبة الرئيس كامالا هاريس هي أسوأ نائبة رئيس أمريكي في تاريخ الولايات المتحدة".
وتابع ترامب: "خلال السنوات الماضية كانت كامالا هاريس وراء كل كارثة تسببت فيها إدارة بايدن".
وجاءت أبرز تصريحات ترامب كالتالي:
هاريس لا تتحلى بالكفاءة وكل الموظفين العاملين معها يكرهونها.ترامب: سنهزم كامالا هاريس في الانتخابات.هاريس أكثر سياسية ليبرالية متطرفة.بايدن انسحب لخسارته في كافة استطلاعات الرأيقادة الحزب الديمقراطي هددوا بايدن بالطرد من السباق الانتخابيسنحقق نصرًا ساحقًا في الانتخابات الرئاسيةكامالا هاريس أسوأ نائبة رئيس في تاريخ الولايات المتحدةتفوق كامالا هاريس على ترامبوفي أعقاب الانطلاقة الأولى لنائبة الرئيس، جو بايدن، كامالا هاريس، بعد انسحاب الأخير من السباق الرئاسي، يبدو أنّ استطلاعات الرأي بدأت تصب في مصلحة المرشّحة الديموقراطية الجديدة؛ إذ أظهر استطلاع أجرته وكالة «رويترز»، بالتعاون مع «إبسوس»، أنّ نائبة الرئيس تتفوق بنقطتين مئويتين على مرشح الحزب الجمهوري، دونالد ترامب.
وأُجري الاستطلاع الذي شمل ألفًا و241 أميركيًا، يتمتعون بحق التصويت على مستوى البلاد، منهم 1018 ناخبًا مسجلًا، الإثنين والثلاثاء، أي بعد «المؤتمر الوطني» للحزب الجمهوري، وبعد إعلان بايدن، الأحد، انسحابه ودعم هاريس. وتقدمت الأخيرة، التي أكدت أنها حصلت على دعم العدد الكافي من المندوبين للترشح للرئاسة، على ترامب بنسبة 44% مقابل 42%، مع وجود هامش خطأ قدره ثلاثة نقاط مئوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خطاب دونالد ترامب الديمقراطية كامالا هاريس ترشح كامالا هاريس للرئاسة انسحاب بايدن انسحاب بايدن من الانتخابات الأمريكية کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
بايدن يهاجمُ ترامب: الإدارة الجديدة تسبّبت بالكثير من الأضرار والخراب
الثورة نت/..
شنَّ الرئيسُ الأمريكي السابق جو بايدن هجومًا حادًّا على خلفه دونالد ترامب، في أول خطاب له منذ مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير.
شنَّ الرئيسُ الأمريكي السابق جو بايدن هجومًا حادًّا على خلفه دونالد ترامب، في أول خطاب له منذ مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير.
وألقى الرئيسُ السابقُ كلمةً في مؤتمر عُقد في شيكاغو حول “الضمان الاجتماعي”، أي نظام التقاعد الأمريكي، قال فيها: “انظروا إلى ما حدث: لم يمُر مئةُ يوم بعدُ، وتسببت هذه الإدارة الجديدة بالكثيرِ من الأضرار والخراب”.
واتهم بايدن إدارةَ ترامب بالتعرُّضِ إلى مؤسّسة الضمان الاجتماعي، وهي الوكالةُ الفدرالية المسؤولة عن توزيعِ المعاشات التقاعدية وإعانات الإعاقة ويستفيدُ منها 68 مليون شخص.
وأوضح أنهم -أي إدارةَ ترامب- “يهاجمون الضمانَ الاجتماعي بفأس مع تسريح 7 آلاف موظف، بينهم أصحابُ خبرة طويلة. ويعتزمون دفعَ آلاف آخرين إلى المغادرة”.
وَأَضَـافَ “لماذا يريدون نهبَه؟؛ مِن أجلِ منح تخفيضاتٍ ضريبية ضخمة لأصحاب المليارات”.
وتخلل حديثَه لحظاتٌ من عدم التركيز حتى إنه لم يكمل بعضَ الدعابات التي كان ينوي إطلاقَها.
ولم يتردّد ترامب الذي اعتاد السخريةَ من سلفه، في نشر مقاطع فيديو منها على مِنصته “تروث سوشال” من دون أن يرفقَها بتعليق.
واعتبر بايدن أن “الضمانَ الاجتماعي يستحقُّ الحمايةَ لصالح الأُمَّــة بأكملها”، مُشيرًا إلى أن “الأمر لا يتعلَّقُ بالمعاشات التقاعدية فحسب، بل باحترام رابطة الثقة الجوهرية بين الدولة والشعب”.
وفي فبراير، عيَّنت إدارةُ ترامب مؤقَّتًا “خبيرًا في مكافحة الاحتيال” رئيسًا لهيئة الضمان الاجتماعي.
ويؤكّـد الملياردير إيلون ماسك الذي كلَّفه ترامب بتقليص الإنفاق الحكومي، أن “الكثيرَ من عمليات الاحتيال تقوِّضُ عملَ الضمان الاجتماعي، لا سِـيَّـما مع ملايين المستفيدين الذين تزيدُ أعمارَهم عن 100 عام، من دون تقديمِ بيانات مفصَّلة وعامة”.