أولمبياد 2024 .. من المقاتلين القدامى إلى المستقبليين على الدراجات، ومن الرماة المتأنقين إلى العدائين المتوحدين مع الزمن، وتزامنًا مع إنطلاق أولمبياد 2024 ، استعرضت صحيفة الجارديان أفضل تصوير للرياضة في الفن

 

تمنح الألعاب الأولمبية، وخاصة ألعاب القوى، الفنانين فرصاً عظيمة، فضلاً عن التحديات الهائلة، فالجري، والقفز، والرمي، والقتال، والسباحة ــ هذه الطرق لاستخدام جسم الإنسان ــ تقدم الكثير مما يمكن نحته أو رسمه أو تصويره أو تصويره.

 

 

تزامن إحياء الألعاب الأوليمبية في نهاية القرن التاسع عشر مع ميلاد الفن الحديث، وكما استلهم الفنانون الكلاسيكيون إلهامهم من ألعاب القوى، فقد رأى نظراؤهم المعاصرون النخبة الجسدية من خلال عيون تحررت من التكعيبية وسحرتها موسيقى البوب، وفيما يلي بعضًا من أفضل الأعمال الفنية الرياضية على مر العصور.

أولمبياد 2024

تدور العديد من صور الرياضة، بدءًا من لوحة رامي القرص فصاعدًا، حول الحركة والطاقة، لكن هذه اللوحة تلتقط لحظة من الراحة. يتوقف هذا المجدف المنفرد، في عمل فرعي بعنوان ماكس شميت في مجداف واحد، على الماء الراكد. يلتقط إيكينز اللحظة بدقة وهدوء خارقين، من السماء المتجمدة إلى الانعكاسات الشبيهة بالصور الفوتوغرافية والعزلة الفلسفية للمجدف الشاحب.

أولمبياد 2024

2

فتاة تركض، من عمل فنان يوناني قديم غير معروف، 520-500 قبل الميلاد

كانت الألعاب القديمة مقتصرة على الرجال فقط، ولكن النساء كن يعقدن نسختهن الخاصة من الألعاب في موقع الألعاب المقدس أوليمبيا. وكانت هذه الألعاب تقام كل أربع سنوات تكريماً لهيرا زوجة زيوس، وكانت تتضمن حدثاً واحداً فقط: الجري. وربما يصور هذا التمثال البرونزي لفتاة صغيرة لاعبة رياضية في الألعاب الهيراينية. كانت ترتدي فستاناً قصيراً، وترفعه لإظهار عضلاتها. وكانت هذه طريقة رائدة لتصوير الطاقة والحركة البشرية. ويمكنك أن تستشعر في هذا التمثال سطحية مصرية تقريباً، ولكن هناك أيضاً شيئاً ثورياً في الشعور بالحرية التي تبديها وهي تستدير لتنظر خلفها. 

أولمبياد 2024

استخدم البشر الخيول منذ زمن طويل في الرياضة، بدءًا من بطولات الفروسية وحتى مسابقات الفروسية الأوليمبية اليوم. وهذه الصورة لحصان سباق مشهور هي واحدة من أفضل اللوحات التي وثقت رياضة الفروسية على الإطلاق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أولمبياد 2024 أولمبي نهاية القرن التاسع عشر حصان سباق الفنانين الألعاب

إقرأ أيضاً:

السفير السودانى من جامعة المنصورة: الروابط القوية بين الشعبين ممتدة عبر العصور

استقبل الدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة، اليوم الاثنين، الفريق ركن المهندس عماد الدين عدوى سفير جمهورية السودان، والدكتور عاصم أحمد حسن المستشار الثقافى بسفارة السودان بالقاهرة، لبحث سبل التعاون بين الجانبين والإطمئنان على أحوال الطلاب السودانيين الدارسين بجامعة المنصورة، وبحث عدد من الموضوعات الخاصة بهم.

جاء ذلك بحضور الدكتور المعتصم بالله مصطفى المشرف العام على إدارة الوافدين بالجامعة، الدكتورة شيماء عبد الوهاب، الدكتور أحمد صلاح نواب المشرف على إدارة الوافدين، ومديرى إدارات الطلاب الوافدين.

ورحب رئيس جامعة المنصورة بالسفير السودانى والوفد المرافق له، مؤكداً حرص الجامعة على رعاية أبنائها الوافدين من دولة السودان الشقيقة في مختلف الكليات والتخصصات، لافتاً إلى أن جامعة المنصورة حصلت على الإعتماد المؤسسى كأول جامعة مصرية تعتمد من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد، وتسعى من خلال استراتيجيتها إلى تحسين جودة الخريج وتحقيق تنافسية من خلال إعداد طلاب متميزين فى كل المجالات العلمية، لتلبية احتياجات سوق العمل على المستوى المحلى والإقليمى والدولى، كما أن لديها العديد من البرامج التعليمية المتميزة والمعتمدة محليا ودولياً سواء على مستوى مرحلة البكالوريوس ومرحلة الدراسات العليا.

كما يوجد برامج تعليمية بالشراكة مع جامعات دولية ومنها برنامج المنصورة مانشستر الطبي بكليتي الطب وطب الأسنان، وحصول الجامعة على اعتماد مستشفياتها الجامعية ومراكزها الطبية المتخصصة من قبل المجلس العربي للإختصاصات الطبية، التابع لمجلس وزراء الصحة العرب لتأهيل الأطباء العرب للحصول على شهادة البورد العربى فى مختلف التخصصات الإكلينيكية والطبية.

ومن جانبه أشاد السفير السودانى، بجهود إدارة جامعة المنصورة في رعاية الطلاب السودانيين وتذليل العقبات، مؤكداً الحرص على استمرارية التعاون بما يخدم مصلحة طلاب بلاده الوافدين بجامعة المنصورة، كما أشار أن السودان تشرفت بخريجين متميزين من جامعة المنصورة، يتولون الآن وظائف هام وحقائب وزارية في مختلف الدول الإفريقية.

وأشاد الدكتور عاصم أحمد حسن حسن المستشار الثقافى لسفارة السودان، بالمستوى المتميّز لجامعة المنصورة، مؤكدًا أنها منارة علمية فى الشرق الأوسط وأفريقيا.

وخلال الزيارة عقد السفير السوداني لقاءا بمدرج السنهورى بكلية الحقوق، مع الطلاب السودانيين الدارسين بجامعة المنصورة للتعرف على آرائهم والمشكلات التي تواجههم أثناء الدراسة.

وأكد السفير السودانى حرص السفارة على متابعة أبنائها الطلاب من الجالية السودانية الدارسين بالجامعة في مختلف التخصصات، مشيراً إلى إثناء إدارة الجامعة ممثلة فى الدكتور شريف خاطر رئيس الجامعة على السمعة الطيبة للطلاب السودانيين، ومؤكداً أن جامعة المنصورة جامعة عريقة لها سمعتها الدولية المرموقة، وقدم التحية للشعب المصري الشقيق والروابط القوية بين الشعبين والممتدة عبر العصور.

مقالات مشابهة

  • محافظ المنيا يتفقد صالات الألعاب والأنشطة الرياضية في مركز شباب نواي
  • أفضل السيارات الرياضية.. تعرف على بورشه 911
  • أشهر ألعاب الكمبيوتر القديمة التي لا تزال تلاقي شعبية في 2024
  • منصة ألعاب شهيرة تقدّم ميزات جديدة تحمي الأطفال
  • مطور الألعاب الأسرع نموًّا في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يستحوذ على شركة Gleam Games في Türkiye
  • هنا شيحة تحتفل بتخرج ابنها من لندن: (أعظم إنجازاتي)
  • ورشة تعريفية بمشروع “أولمبياد العلوم والتكنولوجيا”
  • منصة ألعاب الأطفال روبلكس تُحدّث أدوات الرقابة الأبوية
  • السفير السودانى من جامعة المنصورة: الروابط القوية بين الشعبين ممتدة عبر العصور
  • مميزات مبهرة .. تعرف على أفضل شاشة ألعاب في الأسواق