ابنة تامر حسني تفاجئه وتدفعه بقوة في حمام سباحة .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
خاص
نفذت تاليا نجلة الفنان المصري، تامر حسني، مقلب في الأخير بشكل مفاجئ عندما كان يستعد لحضور حفل.
وذهبت تاليا نحو والدها وهي ترقص وتغني فتفاعل معها الفنان دون أن يدرك نيتها في تنفيذ مقلب لم يتوقعه.
وقامت ابنة تامر حسني بدفعه في حمام سباحة حيث كان الأخير يرتدي بدلة ما شكل صدمة له لكنه سرعان ما تفاعل معها بطريقة طريفة حيث حملها وسقطا معا في حمام السباحة.
وعلق تامر حسني على الواقعة وكتب على حساب ابنته في الانستجرام اللي بعمله في الناس !! تاليه طلعته عليا و بالبدله كمان … ماشي يا توته إنتي براحتك الإفيه بقى إني روحت الفرح كده بس هردهالك يا توته أصبُري عليا .
وتفاعل متابعي ابنة الفنانة على انسجرام، مبدين إعجابهم بطرافة التعامل بين الفنان وابنته.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/WhatsApp-Video-2024-07-25-at-00.19.59.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة وحسين فهمي يزوران الفنان فاروق حسني
قام الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بزيارة ودية لوزير الثقافة الأسبق الفنان فاروق حسني في منزله، ورافق الوزير في هذه الزيارة الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والفنان الإيطالي جورجو سالفاتي وزوجته، في إطار تعزيز أواصر التعاون مع الشخصيات المؤثرة في الساحة الفنية والثقافية.
تم خلال اللقاء تبادل الأحاديث حول أهمية الثقافة والفن كقوة ناعمة في تطوير المجتمعات وإثراء الوجدان، كما ناقشوا سبل التعاون المستقبلي في دعم المبادرات الثقافية التي تربط بين مصر والعالم، وخاصة في مجال السينما والفنون التشكيلية.
وأشاد الدكتور أحمد فؤاد هنو خلال اللقاء بالدور الهام الذي لعبه فاروق حسني في دعم الثقافة والفنون خلال فترة توليه الوزارة، مؤكدًا أنه ترك بصمة لا تُنسى في تطوير المشهد الثقافي المصري وتعزيز مكانة مصر دوليًا في مجالات الفن والثقافة.
مشيرًا إلى تأثيره البارز في تاريخ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، حيث أسهم بشكل كبير في وضع المهرجان على خارطة المهرجانات السينمائية العالمية. وأكد أن هذا الإرث الثقافي هو مصدر إلهام للاستمرار في تطوير المشهد السينمائي المصري وتعزيز مكانة مصر الثقافية عالميًا.
من جانبه، أعرب فاروق حسني عن سعادته بهذه الزيارة، مشيدًا بجهود الدكتور أحمد فؤاد هنو في مواصلة المسيرة الثقافية المصرية، ومؤكدًا على أهمية التواصل بين الأجيال لضمان استمرارية العطاء الثقافي.