السعودية.. أول تعليق من موسى ديابي بعد انضمامه لاتحاد جدة
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلن نادي اتحاد جدة السعودي، الأربعاء، ضم اللاعب الفرنسي موسى ديابي إلى صفوفه، قادما من نادي أستون فيلا الإنجليزي.
ونشر فريق "النمور" عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا) فيديو يحمل الإعلان عن الظفر بخدمات اللاعب البالغ من العمر 25 عاما، وعلق قائلا: "الرحلة MD1927، في طريقها إلى الوجهة النهائية - على متنها نمر جديد".
ونشر نادي اتحاد جدة فيديو آخر، قال فيه موسى ديابي: "أهلا جماهير الاتحاد، أعلم أنكم انتظرتم لوقت طويل من أجلي، الآن أنا هنا، لقد اخترت الطريق الأفضل والجمهور الأفضل".
وينشط موسى ديابي في مركز الجناح داخل المستطيل الأخضر، وتبلغ قيمته السوقية 55 مليون يورو (60 مليون دولار)، وفقا لموقع "ترانسفير ماركت".
ولعب لأندية باريس سان جيرمان الفرنسي وكروتوني الإيطالي وباير ليفركوزن الألماني وأستون فيلا الإنجليزي.
وشارك في 293 مباراة مع مختلف الأندية التي لعب لها، وسجل 70 هدفا وصنع مثلها، وحقق لقبي الدوري الفرنسي وكأس السوبر الفرنسي.
وعلى الصعيد الدولي، مثل منتخب فرنسا في 11 مباراة دولية، قدم خلالها تمريرة حاسمة واحدة.
السعوديةنادي الاتحاد السعودينشر الأربعاء، 24 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: نادي الاتحاد السعودي موسى دیابی
إقرأ أيضاً:
الاثنين المقبل موعد تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
تعتزم دول الاتحاد الأوروبي تعليق عقوباتها المفروضة على سوريا الاثنين، بحسب ما أفاد دبلوماسيون في بروكسل اليوم الجمعة.
وأكد الدبلوماسيون أن وزراء خارجية الدول الـ27، الذين يجتمعون الاثنين المقبل في العاصمة البلجيكية، سيتخذون قرارا رسميا بهذا الشأن بعد اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال اجتماعهم السابق في يناير/كانون الثاني الماضي.
وتشمل هذه العقوبات قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
ويسعى الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إعادة بناء سوريا بعد سنوات من الحرب الداخلية، والإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
كما يعمل الاتحاد على نسج علاقات مع الإدارة الجديدة التي تطالب برفع العقوبات الغربية التي فرضت على دمشق في عهد الرئيس المخلوع.
وفرضت هذه القيود على حكومة الأسد وقطاعات كاملة من الاقتصاد السوري خلال النزاع الذي اندلع عام 2011.
ويمكن للتكتل القاري أن يعيد فرض العقوبات إذا لم يحترم القادة السوريون الجدد حقوق الإنسان أو القيم الديمقراطية، بحسب ما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الشهر الماضي.