أبو الغيط: الوضع العربي صعب.. وها هو سبب الأزمة الاقتصادية في مصر
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
قال السفير أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن ما حدث في الشرق الأوسط خلال الـ 14 عاما الماضية سقوط دول وليس تغيرات.
جحيم| نتيناهو يكشف ما حدث بإسرائيل في 7 أكتوبر نتنياهو: أشكر بايدن على دعمه لإسرائيل.. و7 أكتوبر لن يتكرر تصريحات أحمد أبو الغيطوأشار أبو الغيط، خلال لقاء خاص ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أن الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر الآن سببها سلسلة الحروب التي حدثت بالشرق الأوسط، لافتا إلى أن العالم الغربي يؤيد إسرائيل بشكل أعمى ويوقع الظلم على الفلسطينيين.
وأضاف السفير أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الغرب فرصوا وجود إسرائيل في فلسطين لأنهم الأكثر قوة ونفوذا وعلما، منوها بأن الوضع العربي صعب لأن هناك دول مهددة بالزوال وتعاني من الانقسام الداخلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابو الغيط أحمد أبو الغيط الدول العربية يحدث في مصر أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: للحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل وتمديده عبر تنفيذ قرار 1701
أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الخميس، أنّها "تطلع لأن يشهد لبنان استقرارا في الوضع السياسي وإعادة بناء الاقتصاد، على نحو يحقق طموحات الشعب اللبناني بعد انتخاب جوزيف عون رئيسا للبلاد وإنهاء الشغور الذي جاوز العامين، وتسمية القاضي نواف سلام رئيسا للحكومة اللبنانية".وشدد على "ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل وتمديده عبر التنفيذ الدقيق للقرار 1701 بتحقيق الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية، وانتشار الجيش اللبناني في المناطق التي يتم الانسحاب منها".
وفي مسألة غزة، أكد أبو الغيط "أهمية الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد 15 شهرا من حرب الإبادة الجماعية الإجرامية الإسرائيلية على القطاع". كما اكد "ضرورة الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل".
واوضح ان "وقف إطلاق النار ليس الحل المستدام للقضية الفلسطينية وإنما حصول الشعب الفلسطيني على حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية"، وشدد على أن "حل الدولتين هو الحل الدائم الكفيل بتحقيق الأمن والسلام للجميع" وأن إهدار الحق الفلسطيني هو تهديد ماثل لاستقرار الأمن والسلم الدوليين".
وعبر عن تأييد الجامعة العربية "لإرادة الشعب السوري وتطلعاته إلى حياة أفضل بعد معاناة عاشها على يد النظام السابق"، مؤكدا "دعم الجامعة لعملية انتقال سياسي ناجحة دون تدخلات أو إملاءات خارجية مع الحفاظ على وحدة البلاد وسيادتها على كامل أراضيها".
وحذر في هذا الإطار من "خطورة الأطماع التوسعية الإسرائيلية في سوريا، مؤكداً على ضرورة الالتزام باتفاقية فض الاشتباك لعام 1974"، مشيرا إلى أن "احتلال الجولان لا مبرر له سوى الرغبات التوسعية لإسرائيل".