مدير محاكم دبي يفتتح حضانة محكمة التمييز
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
افتتح الدكتور سيف غانم السويدي، مدير محاكم دبي، حضانة محكمة التمييز الخاصة بموظفي المحاكم، في خطوة مهمة تهدف إلى تعزيز التوازن بين العمل والحياة الأسرية، وذلك ضمن استراتيجية محاكم دبي لتحقيق رؤية وأجندة دبي الاجتماعية، التي تسعى إلى تحسين جودة الحياة لجميع أفراد المجتمع وتعزيز بيئة عمل داعمة للأسرة، وذلك بحضور القاضي عمر عتيق المري نائب مدير محاكم دبي، وعبد الرحيم أهلي المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي والاتصال، ود.
أكد السويدي في كلمته خلال الافتتاح أهمية توفير الدعم اللازم للموظفين لتخفيف الأعباء عنهم وتمكينهم من أداء مهامهم الوظيفية بكفاءة وفاعلية، وقال: إن افتتاح حضانة محكمة التمييز يعكس التزام محاكم دبي برعاية موظفيها وتحقيق التوازن المثالي بين حياتهم المهنية والشخصية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات محاكم دبي إمارة دبي محاکم دبی
إقرأ أيضاً:
أحمد هارون يوضح الفرق بين الاتزان النفسي والتوازن النفسي
أكد الدكتور أحمد هارون، مستشار الصحة النفسية، وجود فرق جوهري بين الاتزان النفسي والتوازن النفسي، مشيرًا إلى أن كل منهما يلعب دورًا مهمًا في استقرار الإنسان نفسيًا وعاطفيًا، لكنه ليس الشيء نفسه.
الاتزان النفسي.. مسؤولية الفرد في تصرفاتهأوضح الدكتور هارون، خلال تقديم برنامجه "علمتني النفوس" على قناة "صدى البلد"، أن الاتزان النفسي يعني أن يكون الشخص قادرًا على تحمل المسؤولية، والتصرف بحكمة في مختلف المواقف، لكنه لا يعني بالضرورة أن يكون بعيدًا عن الضغوط أو التوتر.
وأضاف أن الشخص غير المتزن يعاني من خلل في آلية عمل ذهنه، مما يجعله يتخذ قرارات غير مدروسة، وقد يظهر ردود فعل غير متوقعة تجاه المشكلات اليومية.
التوازن النفسي.. انسجام الجسد والنفس والروحأما التوازن النفسي، وفقًا للدكتور هارون، فهو حالة من الانسجام بين الجسد، والنفس، والروح، مما يساعد الفرد على التعامل مع الضغوط الحياتية بطريقة أكثر هدوءًا واتزانًا.
وأشار إلى أن تحقيق التوازن النفسي لا يتطلب فقط السيطرة على المشاعر، بل يشمل أيضًا فهم التكوين النفسي للشخص وتأثيره على الأعراض الجسدية التي قد تصاحب التوتر والقلق.
الوعي هو المفتاح لتحقيق التوازن النفسيأكد الدكتور أحمد هارون أن تحقيق التوازن النفسي يتطلب وعيًا وإدراكًا للعوامل المؤثرة على الصحة النفسية والجسدية والروحية، مما يؤدي إلى تحسين جودة الحياة والوصول إلى راحة نفسية مستدامة.