«السراب».. يعيد دياموند للدراما المصرية
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
سعيد ياسين (القاهرة)
أخبار ذات صلةتعود الممثلة اللبنانية دياموند بوعبود للدراما المصرية بعد غياب عامين، من خلال مسلسل «السراب»، وقالت إنها تجسد فيه شخصية جديدة تماماً عليها، تمثل إضافة مهمة لمشوارها، كونها مركبة ومليئة بالتعقيدات الدرامية، وهي لفتاة تقع في غرام مسؤول مالي يعمل في البورصة.
وأضافت دياموند أن العمل يتكون من 10 حلقات، وتدور أحداثه حول العلاقات المعقدة التي تسلط الضوء على الخيانة والحب والتضحية، ويركز على عالم المال والأعمال، والضغوط التي يتعرض لها العاملون به، والجانب المظلم من حياتهم، بطولة خالد النبوي ويسرا اللوزي ونجلاء بدر وإنجي المقدم وهاني عادل وأحمد وفيق وجيهان الشماشرجي، تأليف هشام هلال وإخراج أحمد خالد، والمقرر عرضه على إحدى المنصات الرقمية.
وأشارت بوعبود إلى أنها تتلقى ردود فعل طيبة حول دورها في المسلسل السوري «البورد» مع باسم ياخور وسلوم حداد، وتناول في إطار من الغموض، قصة مجلس إدارة «البورد»، حيث يسيطر فيه القوي على كل شيء، ولا يملك الضعيف حتى نفسه، فتسعى فتاة ﻹثبات جدارتها، وتمنع أي شخص من الاقتراب من مساحتها الخاصة، بعد توليها منصب الرئيس التنفيذي للشركة.
وكانت دياموند قد شاركت في عدد من الأعمال الفنية المصرية السينمائية والدرامية والمسرحية، منها «بطلوع الروح»، و«السهام المارقة» و«حسن المصري» و«شيء غريب»، وشاركت بعدها في عدد من الأعمال اللبنانية والسورية، منها «أنا»، و«النحات»، و«قضية رقم 23»، و«كتابة على الثلج»، و«أبرياء ولكن»، و«بنت الشهبندر»، و«ملح التراب»، و«طالع نازل»، و«تنورة ماكسي»، و«روبي»، و«باب إدريس»، و«السجينة»، و«دخان بلا نار».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدراما المصرية المسلسلات المصرية الدراما
إقرأ أيضاً:
دماء تسيل وقتـ لي تتساقط على الحدود اللبنانية السورية.. ماذا يحدث هناك؟
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانيّة عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.