الإثنين 29 يوليو.. يوم تضامني مع الصحفيين المحبوسين واعتصام رمزي بالنقابة بعد تصاعد عمليات القبض
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
تنظّم لجنة الحريات بنقابة الصحفيين، يومًا تضامنيًا مع الزملاء الصحفيين المحبوسين، والبالغ عددهم أكثر من 23 صحفيًا نقابيًا، وغير نقابي، وذلك يوم الإثنين المقبل، الموافق 29 يوليو 2024م، الساعة 6 مساءً بقاعة محمد حسنين هيكل في الدور الرابع.
ويتضمن اليوم مؤتمرًا صحفيًا، لعرض آخر مستجدات عودة حالات القبض على الصحفيين، وعرض أوضاع الصحفيين المحبوسين، ويختتم اليوم باعتصام رمزي في مقر النقابة لمدة ساعتين تضامنًا مع الزملاء الصحفيين، وذلك بحضور عددٍ من المحامين المتطوعين للدفاع عن الصحفيين، وسجناء الرأي.
يأتي ذلك على خلفية عودة حالات القبض على الصحفيين خلال الفترة الأخيرة، التي استهدفت الزملاء ياسر أبو العلا وزوجته، وخالد ممدوح، وأخيرًا رسام الكاريكاتير أشرف عمر، الذي صدر قرار حبسه من نيابة أمن الدولة قبل قليل.
وأعادت لجنة الحريات التأكيد على مطالب النقابة السابقة بالإفراج عن أكثر من 23 صحفيًا محبوسًا، وتطالب بوقف الحملة الأمنية، التي بدأت في استهداف وملاحقة الصحفيين بسبب آرائهم وعملهم الصحفي، وتشدد على أنها ستتخذ كل الإجراءات القانونية، والنقابية في مواجهة هذه الحملة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الجزائر تطالب فرنسا بمراجعة سعر كراء إقامة السفير بـ”فرنك رمزي” منذ 1962
زنقة 20 | متابعة
نشرت وكالة الانباء الجزائرية ، أن وزارة الخارجية الجزائرية بحثت الأسبوع الماضي ، مع سفير فرنسا بالجزائر ستيفان روماتي ، ملف العقارات التي وضعتها الجزائر تحت تصرف فرنسا.
ووفق ما نشرته وكالة الانباء الجزائرية ، فإن “هناك 61 عقارا في المجموع تشغلها فرنسا على التراب الجزائري مقابل إيجارات جد منخفضة”.
ومن بين هذه الأملاك العقارية، بحسب وكالة أنباء الجزائر، “يوجد مقر سفارة فرنسا بالجزائر الذي يتربع على مساحة شاسعة تقدر ب14 هكتارا (140.000 متر مربع) بأعالي الجزائر العاصمة مقابل إيجار جد زهيد لا يغطي حتى سعر غرفة الخدم بباريس”.
بالإضافة لإقامة سفير فرنسا المعروفة باسم “ليزوليفيي” (أشجار الزيتون) ، والتي تتربع على مساحة 4 هكتار (40.000 متر مربع) ومؤجرة بالفرنك الرمزي على أساس سعر إيجار لم يتغير منذ سنة 1962 إلى غاية شهر أغسطس 2023. ولم تبد فرنسا قط للجزائر مثل هذا السخاء على ترابها.