حركة تنقلات الشرطة 2024.. من هو اللواء مصطفى إبراهيم مدير مرور الجيزة؟
تاريخ النشر: 25th, July 2024 GMT
حركة تنقلات الشرطة 2024.. اعتمد محمود توفيق وزير الداخلية، حركة تنقلات الشرطة 2024، والتي شهدت تعين اللواء مصطفى إبراهيم السيد أبو السعود، مديرًا لـ الإدارة العامة لمرور الجيزة.
واللواء مصطفى إبراهيم، مشهودًا له بالكفاءة فى العمل وكان يشغل منصب وكيل الادارة، وقد تخرج من كلية الشرطة أوائل تسعينيات القرن الماضي، ثم التحق للعمل بعدة قطاعات حتى تم تعيينه مشرفًا لغرفة عمليات الإدارة العامة للمرور ثم مديرًا لإدارة عمليات المرور قبل نقله للعمل مديرًا لإدارة مرور سوهاج، ثم مدير مرور المنوفية ثم وكيل الإدارة العامة لمرور الجيزة.
اقرأ أيضاًحركة تنقلات الشرطة 2024.. من هو اللواء طارق راشد مدير أمن القاهرة الجديد؟
حركة تنقلات الشرطة 2024.. القائمة الكاملة لـ ترقية قيادات وضباط الداخلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية حركة الداخلية الداخلية تنظم معرض المعدات والتكنولوجيا المستحدثة حركة الشرطة 2024 حرکة تنقلات الشرطة 2024
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. مدير معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو يعتبر الرهائن ضحايا حرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن في الفترة الأخيرة نجد أصوات اعتراض في إسرائيل لن نجدها منذ بداية الأزمة في 7 أكتوبر، يتحدثون من خلال مقالات سواء صحفيين أو ضابطًا عسكريين سابقين عن عدم أخلاقية الدولة والجيش، ويطلبون من الحكومة بإعادة النظر في قيم وأخلاقيات الجيش، وذلك ليس حبًا في الشعب الفلسطيني بل لاعتراضهم على تصرفات نتنياهو المتطرف ضد ديمقراطية الجيش.
وأوضح اللواء الشروف، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن "نتنياهو يعتبر الرهائن ضحايا حرب، وهدفه الأساسي القضاء على أي تهديد لأمن إسرائيل، واتخذ خطوات تصعيدية للدخول إلى عملية عسكرية وحرب برية مرة أخرى في القطاع، وهذه العملية متدحرجة الى مناطق متفرقة في القطاع".
وأشار اللواء الشروف إلى أن نتنياهو يواجه ضغوطًا سياسية كبيرة، أبرزها تمرير الموازنة، حيث يسعى نتنياهو لجمع دعم الأحزاب اليمينية المتطرفة لضمان التصويت لصالح الموازنة الحكومية، والترويج لحرب "وجودية" لإقناع الإسرائيليين بأنه لا يزال هناك تهديد أمنى كبير، مما يمكنه من الاستمرار فى الحرب والتهرب من الضغوط الداخلية التى تطالبه بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، والهروب من أزماته السياسية عبر تصعيد العدوان على غزة.